قم مثل شمسٍ لا تنام صباحًا و أضئ دروبكَ والتقف أفراحًا هذا صباحُ الرب أصبحنا بهِ كي تنطفي من أمسنا أتراحًا واصل جِهادكَ إنما يهنا هُنا من بالعلوم غدى لديه سلاحًا فالنفس إن لم تشتغل بمنافعٍ قتلتك جهلًا أو ملتك جراحًا لا خاب من سلك العلا بعزيمةٍ لا خاب من سأل الإله نجاحًا
إن مازت الناسَ أخلاقٌ يُعاشُ بها، فإنهم، عند سوء الطبع، أسواء أو كان كلّ بني حَوّاءَ يُشبهني، فبئسَ ماولدت في الخلق حَوّاءُ بُعدي من النّاس برءٌ من سقَامِهمُ، وقربُهم، للحِجى والدين، أدواءُ كالبيت أُفرد، لا أيطاءَ يدركه ،ولا سناد، ولا في اللفظِ أقواءُ نوديتَ ألويتَ، فانزل، لا يراد أتى سَيري لِوى الرمل، بل للنبت إلواء وذاك أنّ سواد الفَود غيّره، في غرّة من بياض الشيب، أضواء إذا نجوم قتيرٍ في الدّجى طلعت، فللجفون، من الإشفاق، أنواءُ أبو العلاء
ويحملني الحنين إليك طفلا وقد سلب الزمانُ الصبر مني وألقى فوق صدرك أمنياتي وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني غرست الدرب أزهارا بعمري فخيّبت السنون اليومَ ظني وأسلمت الزمان زمام أمري وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني وكان العمر في عينيك أمناً وضاع الأمن حين رحلتِ عني
طالَ ميِعادُنا فَخِلْناهُ دَهرا هكذا الشَّوقُ يجعَلُ اليومَ شَهْرا طالَ ميعادُ بَينِنا ونَسينا أنَّ في دَهرنَا مَعَ العُسرِ يُسرا قد حَلُمنا فأثمَرَ الحِلمُ صَبرًا وصَبرنا فأَثْمرَ الصَّبرُ شُكرا لاحَ وَجهُ المُنَى ومن قَطعِ الليلِ فلا بُدَّ أن يُصادِفَ فَجْرا.. - ناصيف اليازجي
أُحِبُّكَ لأنكَ وحدكَ من علَّمتني معنى أن يكون المرءُ هائمًا وحالمًا، أُحِبُّكَ لأنكَ الشخص الوحيد الذي لمَسَ حقيقتي ولم يهابها، أُحِبُّكَ لأنك وحدكَ من بقيَّ صامدًا أمام أمواج ظروفي العاتية، أُحِبُّكَ لأنني كُلَّما سمعتُ المُوسِيقَى تذكرتُ خاصرتي التي نسيتُها بين يديك.
ورأيت وجهك في الصباح فهالني والجو صبحٌ كيف تطلع يا قمر من ذا يلوم محاجري ومسامعي البدر ينطقُ؟! يا إلهي ما الخبر لما رأوا دهشات روحي أفصحوا هذا حبيبك والرضا يجلو البصر فأجبتهم إني رُزقت بحبه هو رزق ربي قلبه أحلى قدر ..
وإن لم نَحكِ بالكلِمات حزناً فأدمُعنا من الآلامِ تحكي وأقسَى العمر يومٌ فيهِ تُبدي بأنّك صابرٌ والقلبُ يَبكِي!
دَع ذكرى ليلى والخُدودِ الناضِرة وقوامُ رَيّا والجفونِ الفاتِرة أوليسَ عاراً أنْ تمُوتَ مُتيَّماً في حُبِ أُنثى والمعاركِ دائِرة؟.
وَحدي أُحبكَ لا وَصلٌ و لا سمَرُ وَحدِي تُشاطرني أَشواقي الصورُ أَرنُو إِليكَ كما يَرنُو العليلُ إلَى وجه الشفاءِ و لا يَنتابُه ضَجرُ وَحدِي أَراكَ بِعَينِ الأُم منْ لَهفِي مَهما تَرَاكَ عُيونٌ مِنهُمُ كُثر وَحدِي أُحبُّ عُيوبًا فيكَ تَجهلُها بَل لا أزالُ بِها كَالطفل أَنبَهر ..
ياقو قلبه عرف يعيش من دوني من بعد ليلة عتاب وليلة مصارح ذبحكم النوم ، قومـوا لاتخلوني أو هاتو اللي فقدته ليله البارح!
مادام قلبي يحس ان الوطن وجهتس لاتلومينه ان شاف بوجيه البشر غربه .
سَامِحْ فَأخلَاقُ الكبارِ كبارُ يغضُونَ كي لا يستطيلَ صغارُ ويرونَ من أدبِ المروءةِ شيمةً في الصفحِ يُعرفُ عندها الأخيارُ طوبى لِمنْ عاش الحياةَ مُسامِحاً تمضي بخيرِ خِصالِهِ الأخبارُ ويَبِيْنَ من قبلِ النهارِ نهارُهُ إنْ حالَ مِنْ دونِ الشروقِ غبارُ #سعد_عطية♥️
أدهى المصائبِ غدرٌ قبلَهُ ثقةٌ وأقبحُ الظلمِ صدٌّ بعدَ إقبالِ ..
لمن تشتكي يا قلب والجرح غائرُ وحولك أصناف الهموم تحاصرُ إلى الله يا قلبي، فربّك عالم بأسرار ما تشكو، وربّك قادرُ إلى الله ربّ العالمين فإنه معين لمن يأوي إليه وناصرُ إلى الله يا قلبي، فما خاب راجعٌ إلى ربه - يوماً - ولا خابَ صابرُ
يا أَيُّها الشادي المُغَرِّدُ في الضُحى أَهواكَ إِن تُنشِد وَإِن لَم تُنشِدِ الفَنُّ فيكَ سَجِيَّةٌ لا صَنعَةٌ وَالحُبُّ عِندَكَ كَالطَبيعَةِ سَرمَدي فَإِذا سَكَتَّ فَأَنتَ لَحنٌ طائِر وَإِذا نَطَقتَ فَأَنتَ غَيرُ مُقَلِّدِ.
بيت قبض على الحسرة متلبسةً : عشرون عاماً في انتظار الملتقى ثم التقينا كي نُتمّ وداعنا
وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبي وَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيري كَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ الشريف الرضي
أَفيقي يناديكِ بردُ الصباح وورد الطريق وماءُ الندى أفيقي لأعرف أنَّ الصباح أطلّت تباشيرهُ واِبْتَدَا
فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَحُسنَ حَديثِها فَلَم تَمنَعوا عَنّي البُكا وَالقَوافِيا -مجنون ليلى
صلَّى الإلهُ عليكَ ما مُدَّتْ خيوطٌ من ضياء وما حنَّ الفُؤادُ إليكَ ياخيرَ الورى والأنبياء
إني عشقت بلا أملْ حزن الفؤاد ولا يزل فسألته ماذا جرى؟ ماذا أصابك ما الخلل؟ فأجابني بدموعه: ذاك الهوى لا يحتمل! لا تسألوني ما حصل فلهيب أشواقي اشتعل نارٌ تؤجج أضلعي فتصيب فكري بالشلل شوقٌ جهلت مراده من كل صوب قد دخل ملك الفؤاد وعرشه وغدا مليكا ذو جلل
أيها الساهر تغفو تذكر العهد وتصحو وإذا ما التئم جرحُ جدّ بالتذكار جرحُ فتعلّم كيف تنسى .. وتعلّم كيف تمحو!
إِنّي لأَكتُمُ في الحَشا حُبّاً لَها لَو كانَ أَصبَحَ فَوقَها لَأَظَلَّها وَيَبيتُ بَينَ جَوانِحي وَجدٌ بِها لَو باتَ تَحتَ فِراشِها لَأَقَلَّها
إنّي أحبُّكَ كالأقصى لزائرِهِ كتُربةِ القدسِ للزيتونِ والتينِ ألا ترى الشوقَ أضناني ومزّقني ألا ترى كيفَ في عينيكَ تأبيني ؟ كلُّ المذاهبِ فيكَ اليومَ واحدةٌ هنا ملائكتي ، هنا شياطيني إنّي أحبّكَ لا أخشى توابعَها إلا عليكَ أيا حِصني وتحصيني.
لا الفقرُ يُنْقِصُنا قدرًا ومَنْزِلةً ولا الغِنى زادَ أضْعافًا بقِيمَتِنا فرأسُ أمْوالِنا .. طيبًا ومَكْرُمةً وعزُّ ثروتِنا .. من عزِّ سُمْعَتِنا .
ً غازلتُها فازدادَ شِعْرِي رِقّةً وتوجهت كُلُّ القصائدِ نَحْوَها عربيةٌ زانَ القصيدُ بِذِكْرها فكأنها وزنُ البيوتِ ونَحْوُها
إنني أعود إليّك كمن يعود لديارِه بعد حرباً طويلةً أعود إليّك كطفلاً يبحث عن والدتهُ كالضائع .. المشرد المتسكع بالطرقات أعود إليّك كمن هُديَّا إلى طريق الحق أعود إليّك لأنك شفاعتي الوحيدة ..
* . . • لا تبتئس إني معَك ولقد أتيت لأسمعك هذي يدي أمسك بها جاءت لتمحو أدمعك واسند برأسك هاهنا وانسَ الذي قد أوجعك لاتخشَ يومًا وحدةً فالقلب يسكنُ أضلعك
أَناسٌ أعْرَضُوا عنّا بلاَ جُرمٍ ولا مَعْنَى أَساؤُوا ظنّهم فِينَا فهلاّ أحْسَنُوا الظّنّا وخَلّونا ولَوْ شَاؤوا لَعَادُوا كالّذي كُنّا فإنْ عَادُوا لَنا عُدْنَا وإنْ خانوا لمَا خُنَّا وإنْ كانُوا قدِ استَغْنُوا فإنّا عنهُمُ أغنى ..
عيونك تتسع لي لو تضيق الأرض وقلبك عن بيوت النّاس لي مأوى ㅤ يا راحة ما غلبها إلا صلاة الفرض عطشت سنين واللي يعشقك يروى ㅤ و أحبّك فالحياة ولين يوم العرض عسى فالجنّة القى لي معك مثوى♥️
فأنتَ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني وأنتَ أجمل ما ضمَّتهُ أقداري وأنتَ أروعُ خلقِ اللهِ في نظري وأنتَ عشقي بإعلاني وإسراري أراكَ شمساً وأفلاكي تطوفُ بها طافت بحُبِكَ يا دُنيايَ أقماري واللهِ لستُ أرى إلّاكَ مُنفرداً كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري .
وَإِن طَنَّتِ الأُذنانِ قُلتُ ذَكَرتِني وَإِن خَلَجَت عَيني رَجَوتُ التَلاقِيا أَيا عزَّ صادي القَلبَ حَتَّى يَوَدَّني فُؤادُكِ أَو رُدِّي عَلَيَّ فُؤادِيا.♥️
وأجملُ الحُبِّ ما تلقاهُ مُختبئًا خلفَ العيونِ حَيِيًّا يرسمُ الخجَلا يؤجِّلُ الموعدَ المشتاقَ مرتبكًا وقلبهُ خفقاتٌ تعشقُ العجَلا.♥️
خُذو بنَصيحه طلال مَداح يوم قال : لا ترتبط بغيَمه مافيها مطر لاترتبط وتضيع سنينك هَدر.
نَم لا حُرِمتَ لَذيذَ النَّومِ يا سَكَني وَخَلِّ عَنّي وَما أَلقى مِنَ الوَسَنِ لا تَحبِسِ الرِّيحَ عَنّي حينَ تَنفُح لي بِالوَصلِ مِنكَ وَلا تَنهى عَنِ الحَزَنِ إِن كُنتَ تَكرَهُ ما يُغوى الفُؤادُ بِهِ فَقُل لعَينِكَ لا تَنفيهِ بِالأَمَنِ أَهوى هَواكَ يُكَلِّي لا أَخُصُّ بِهِ بَعضي وَلَو نِمتُ مِن حُبّيكَ في الكَفَنِ يا مَعدِنَ الحُسن في الدُّنيا وَغايَتهِ وَيا أَميراً بِعَينَيهِ عَلى الفِتَنِ
ضُمَّيهِ حُبًّا بِحَقِّ اللَّه ضُمِّيهِ بَرْدٌ هُوَ الشَّوْقُ فَاسْتَدَفَّي وَدَفِّيهِ لا تَتْرُكِيهِ عَلَى أَعتَابِ لَهْفَتِهِ يَكَادُ يَهْوِي صَرِيعًا مِنْ أَمَانِيهِ طَالَتْ بِهِ شَقْوَةِ الأَيِّامِ فابْتَسِمِي فَلَيْسَ شَيْئًا سِوَى عَيْنَيْكِ يَشْفِيهِ.♥️
بغزل مطيري : ليتني صمان حبك والمشاعر مطير والله لتبطي العواذل ما تفرقنا ..
وأنّي أُحِبُّك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ ؟ هَلْ تَعْلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ ربّاهُ إنّي أُحبّهُ حُبًا كأَنّمَا لم أُحِب أَحَدًا مِثْلمَا أَحببتهُ .
لا تأسفنّ على خِلٍّ تفارقُهُ إن كان مِن طبعه إرخاصُ مُغليهِ بعضُ الرفاقِ كمثل التاج تلبسُهُ وبعضُهمْ كقديم النعلِ تُلقيهِ 💜
ياناعسَ الطرف قلبي فيكَ منشغلٌ وملني الشرح والتعبير والكلِمُ فكن بقربي ان الروح هائمةٌ رغمَ الهمومِ اذا لاقتكَ تبتسمُ .
وبأي حرفٍ قد اصوغ جمالكَ وبأي شعرٍ احتوي عيناكَ ذهب الجمال بكل دارٍ يبحثُ حتى أتاك مقبّلاً يمناك لا والذي وضع العيون بحجرها ماسَرتْ العينان قبل رؤاكَ .
وإن كبُرَتْ همومكَ لا تُبالِ فلُطفُ اللهِ في الآفاقِ أكبرْ ومن غيرُ الإلهِ يُريحُ قلباً تخطّفَهُ الأسى حتى تكدّر سيأتيكَ الذي ترجوهُ يوماً فلا تعجَل عليهِ وإنْ تأخّرْ ولا تجزعْ وقُل يا نفسُ صبراً فرحمنُ السماءِ قضى وقدّر سيلطفُ بالقلوبِ ويحتويها ويجبرُ في الحنايا ما تكسّرْ
أَلاَ لَيتَ العُيونَ لَها جَنَاحٌ بِهِ لِتَراكَ إِنْ تَاقَتْ تَطِيرُ
إنّي أرَى فِي النَّحو شَيئًا مُنكَرَا مَن ذا الذي بالنَّحوِ يَعبَثُ يا ترى مَن قالَ نرفَعُ خَائِنًا و نضمُّهُ حقُّ الخيانةِ دائمًا أن تُكسَرَا !
لاتعطي الناس حجم أكثر من اللازم الغالي غالي .. لو أنك ماتوضح له واللي على موادعك متزهب وعازم بيروح ماهوب ناطر منك تسمح له
فإن تسأَّلني كيف أنت فأنني صبورٌ على ريبِ الزمانِ صعيبُ حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبةٌ فيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حبيبُ! - علي بن أبي طالب عليه السلام
ٲيُها الليل ٲين تُخفي جـراحك شرد الويل جندهُ واسـتباحك ٲسـرج الحزن فوق غيمك دمعـاً وامتطى البرق كي يعيد نواحك كُل تلك النجوم كانت نـدوبـا مزقت ظِّل روحنا في جناحك كيف تُلقي تعويذة الحب فينا وعلى النار كُنت تَطهي صباحك .
ولو كانَ لي قلبان عشت بواحدٍ وأفردت قلبًا في هواك يعذبُ ولكنَّ لي قلبًا تّملكَهُ الهَوى لا العَيشُ يحلو لي ولا الموت يقربُ كعصفورةٍ في كف طفلٍ يُهينها تُعَانِي عَذابَ المَوتِ والطِفلُ يلعبُ فلا الطفل ذو عقل يرق لحالها ولا الطيرُ مطلوقُ الجناحِ فيذهبُ
وهَذَا اللّيلُ أوسَعَني حَنيناً فَمَزّقَ ما تَبَقّى مِنْ ثَبَاتِي تَلُوحُ الذّكرَياتُ بِكُلَّ دَربٍ لِأَهرُبَ مِنْ شَتَاتِي لِلشّتاتِ ومَابٍي غيرُ شوقٍ لا يُداوى وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ
صبراً على شدة الأيام إن لها ... عقبى وما الصبر إلا عند ذي حسب علي بن أبي طالب
دواؤك فيك وما تُبصر وداؤك منك وما تَشعر وَ تزعم أنك جرمٌ صغير وفيك انطوى العالمُ الأكبرُ علي بن أبي طالب
فاصرف إلى الله وجهَ القصد معتقِلا عقائـلَ العِلـم فالإنسـانُ حيث سعـى
أُخفي الهوى ومدامعي تبديهِ وأُميتُهُ وصبابتي تحييهِ فكأنَّهُ بالحُسنِ صورةُ يوسفٍ وكأنَّني بالحُزنِ مثل أبيهِ ..
يقول مساعد الرشيدي : وان كان ودك تجي صوبي ومتردد تعال والله يسود وجه من ردك .❤️
أخذ الطبيبُ بمعصمي متحسِّساً نبضاتِ قلبي ثُمَّ قالَ : غريبُ ! لا نبضَ عندك أين قلبُكَ يا فتى؟ فأجبتُ قَد أَخذ الفُؤادَ حبيبُ أبْدَى أبتسامَته وقَال: تَجِيئُني؟ اذْهَب إِليه فَما سِوَاه طَبيبُ .
وَالهَجرُ أَقتَلُ لي مِمّا أُراقِبُهُ أَنا الغَريقُ فَما خَوفي مِنَ البَلَلِ .
أميلُ بقلبي عَنك ثُمّ أردّهُ وأعذِر نفسي فيك ثُمّ ألومُها
عسى فرجٌ يأتي به اللهُ عاجلًا يُسرُّ به الملهُوفُ إن غَمَّهُ اللَّهفُ عسى نفحةٌ فردِيَّةٌ صمديَّةٌ بها تنقضي الحاجاتُ والشَّملُ يُلتفُّ
وأراكَ في كُلِّ البقاعِ كأنّما لا جرم في فلَكي يدورُ سواك ما عدتُ أبصرُ في العوالِمِ كلّها قمرًا سواك فـ جَلَّ مَن سوّاك
بأبي وأمي لو رأيتُكَ مرةً أرنو إلى الوجهِ الضحوكِ طويلا فتطيبَ نفْسي مِن رؤاكَ وعِلَّتي يا ربِّ أبلغْه الثناءَ جميلا صلى عليكَ اللَّهُ ما تاقتْ إلى لقياكَ رُوحي بكرةً وأصيلا #صلوا_عليه_وسلموا♥️
“إن غبتِ عن قلبي فَـ ياضيعتي من أين للصدر بقلب بديل !“ الإمام علي بن أبي طالب لـ السيدة فاطمة الزهراء ( عليهما السلام ) .