قالوا أَساءَ حَبيبُهُ فَأَجَبتُهُم
إِنَّ الحَبيبَ وَإِن أَساءَ حَبيبُ
رسائل شعر

قالوا أَساءَ حَبيبُهُ فَأَجَبتُهُم إِنَّ الحَبيبَ وَإِن أَساءَ حَبيبُ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيب ‏فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ ‏فلم أدرِ من حيرتي فيهما ‏هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ ‏ولولا التورُّدُ في الوجنتين ‏وما راعني من سواد الشَّعَرْ ‏لكُنتُ أظن الهلالَ الحبيبَ ‏وكنتُ أظن الحبيب القمرْ

أرى البينَ يشكوهُ الأحبّةُ كلّهم ‏فيا ربّ قرّب دارَ كلّ حبيبِ.

‏يا حبُّ: من أنشاك في قلبي وأوسع مدخلَك؟ من أين جئْتَ؟وكيف جئْتَ؟ ومن بروحي أنزلَك؟ ما شكل خاتمة الهوى إن كان هذا أوّلَك؟!

‏أَلْقَيتُ بينَ يديكَ كُلَّ عِتَادِي وأَرَحْتُ مِنْ هَمِّ الطَّريقِ جَوادِي وفَرَرْتُ مِنْ لَفْحِ العَواصفِ حِينمَا طَالَ الرَّحيلُ، وماتَ صَوتُ الحَادِي

وما بين إمرأة وإمرأة أكتُب عنكِ أنتِ واسوء ما بقصيدتي أنها لم تراكِ لكني أكتبُكِ وأتهجى أسمكِ لأصبح سيدة اللغة وملكة الكلمات بحروفكِ وهذا أجمل ما يحدث معي، وما بين قصيدةٍ وأخرى أختاركِ أنتِ، ثم أشتم مَدينتكِ على بُعدِها لأنكِ لستِ بيديَّ لأقرأ عينيكِ، وما بيني وبينكِ قرابة حيثُ لا قبيلة تربطنا سوى أنا وأنتِ. -إيمان فارس

‏لا يُدرِكُ المَجدَ إِلّا سَيِّدٌ فَطِنٌ لِما يَشُقُّ عَلى الساداتِ فَعّالُ لا وارِثٌ جَهِلَت يُمناهُ ما وَهَبَت وَلا كَسوبٌ بِغَيرِ السَيفِ سَئالُ. 🦋

‏فلَعَلَّ مثلَ هواكَ بالمُتَبَسِّمِ قُلْتُ اتّفَقْنا في الهَوَى فزيارةً أَوْ مَوعدًا قبلَ الزِّيارَةِ قَدِّمي فتضاحكَتْ خَجَلاً وقالتْ يا فَتى لَوْ لَمْ أَدْعكَ تَنَامُ بِي لَمْ تَحْلُمِ.🦋

عندما نلتَقي سَأدعوكَ إلى كوبٍ مِن القَهوة بحَلوى أسطنبولية وأسطحبكَ هُنالك حَيثُ مَدينة العُشقِ فؤادي والحَلوى خَديك .. - فاطِمة عَلي

صباحك سُكْرٌ ووجدٌ معطر ْ صباحك شهدٌ بقلبي تقطر ْأتاني هواكَ كنسمةِ فجرٍ وعطَّر قلبَ الصباح المكدرْ فناءت جراحي على راحتيكَ و صار الوجود بما جئتَ أنضر!

وأتيتُ نحوكَ لمّا الدّهر أتعبَني ‏فَما لبِثتُ وزادَت بي جِراحاتي ‏وإنّي أتيتُك بِأشتاتي لتجمعها ‏مالي أراكَ قد شتّتَ أشتَاتي؟

نُجالسُ الليلَ والأفكارُ تسرُقنا ‏نُخاطب القمر حينًا كي يُسلينا ‏أماتَ الحُب أم مُتنا بهِ ألمًا؟

‏أيتها الآنسة المُعجزة كيف أُقدم أمتناني لكِ أريد أن أصف أثرَ دخولكِ لحياتي تحولَ قلبي من ساحة حربٍ وقِتال لبستانْ من أعناب الجنة أحبكِ ليست أربعةَ أحرُف بل أربعين عام لأني بعد الستين سأكون خرِفًا بعد ان الجمت الثرثرة فمي سأصمت، ولن انساكِ سوف أنظُر لكِ وأقول :أُحبك بعينايَ فقط.

وَما أَخوكَ الَّذي يَدنو بِهِ نَسَبٌ لَكِن أَخوكَ الَّذي تَصفو ضَمائِرُهُ -أبو فراس الحمداني.

واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا.

‏وعدتُكِ أن لا أعودَ ‏وعُدْتْ ‏وأن لا أموتَ اشتياقاً ‏ومُتّْ ‏وعدتُ مراراً ‏وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ‏ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ.

يا طارق الباب رفقا حين تطرقه فإنه لم يعد في الدار أصحاب تفرقوا في دروب الأرض وانتثروا كأنه لم يكن أنس وأحباب

وَ إِذَا تَعَلَّقَتْ القُلُوبُ بِرَبِّهَا طَابَتْ لَهَا الدُّنْيَا بِرَغْمِ أَسَاهَا قُلْ لِلأَمَانِي السَّائِرَاتِ لِرَبِّهَا اللَّهُ يَسْمَعُهَا وَ لا يَنْسَاهَا.♥️

‏قالت: شقيتَ بعلم الـنحوِ، قلت لها: مابي من الوجد فاق النحوَ في العللِ قالت: أعلمك الإعراب ؟ قلت لها: فعلّمينيَ درس العطفِ لا البدلِ ! 💜

‏أنا اعتذر لك عن التقصير في حقّك ‏يا طيّب القلب يا بو كلٍ .. و عذره ‏ لكن لو احتجت شيٍ و الزمن عقّك ‏بأذن الله إني جبيرة عظمك و كسَره .

إني برغم مصاعبي لا أنثني الصبر زادي والطموح سمائي يومًا ستسطع للبرايا أنجمي مادام بالمولى الكريم رجائي

رأيتهُ بين الملامح كلها متبسماً ‏و النارُ في قلبي الغيور دمارٌ ‏أفلا كففتِ تبسماً لعيونهم ؟ ‏إني أموت من الهوى و أغارُ

خاصمْتُ كلَّ النّاسِ كي ترضى وكم ‏بعثرْتُ عمْري فَي هواكَ لأجمعَكْ

لـنحلكَ الغِر، كان القلبُ بُستانا ‏فكيف أصبحتُ بعد الشهدِ بُركانا ‏ماكنت أحسب أن الأرض موحشةٌ ‏حـتـى فقدتُ إلـى عينيكَ عنوانا ‏ماذا عن الشوق؟ هل مازلتَ تعرفه ‏أم عُدتَ تحمل ملءَ العُمر نسيانا؟ ‏قـد كنتَ للطين إنـسانـًا أُعانِقُهُ ‏مازلتَ طينًا، فهل مازلتَ إنسانا؟.

عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السَّحر أو شُرفتانِ راح ينأى عنهما القمر عيناكِ حين تبسِمان تورِقُ الكُروم وترقصُ الأضواء كالأقمارِ في نهر يرجُّه المجداف وهناً ساعة السَّحر كأنما تنبضُ في غوريهما النّجوم

إنِّي وقفتُ ببابِ الدَّارِ أسألُها ‏عن الحبيبِ الذي قد كانَ لِي فيها ‏فما وجدتُ بها طيفاً يُكلِّمُني ‏سِوَى نواحِ حمامٍ في أعاليها ‏يَا دارُ أينَ أحبَّائي؟ لقَد رحلُوا ‏ويا تُرى أيَّ أرضٍ خيَّموا فيها ‏قالت قُبَيل العشا شدُّوا رَواحلهم ‏وخلفوني على الأطلال أبكيها .

سلي الظلامَ إذا شابتْ ذوائبهُ من هولِ ما بتُّ ألقى من تنائينا ألاحتِ الشمسُ تغرِي العاذلينَ بنا كليلةُ الطرفِ أم راحتْ تحيينا؟ قد سالَ بعدكِ ما كنا نُكَفْكِفُهُ وجاذبتنا النوى من كانَ يُسلينا! لا في الأسى راحةٌ مما نغالبهُ من البعادِ ولا يغني تأسينا -

وصف إبراهيم ناجي شعور اِلْتِقاء العين بمن تَهْوى وقال: ‏لا تُدمني نظراً إليّ، فوالذي ‏جعل الهوى قدراً على كفيكِ ‏ما تلتقي عيني بعينك لحظةً ‏إلا رأيت صبايَ في عينيكِ.

أصبحْتُ و الحمدُ للرحمنِ منفردًا عنْ كلِّ وغْدٍ من الأقوامِ شتَّامِ ‏ما لي أنيسٌ سوى أني امرؤ عكفت نفسي على الكُتْبِ أيامي و أعوامي ‏أُومي إليها بطرفي، وهي تخبرني عمَّن تقدَّم من سامٍ ومن حامِ #لقائلها♥️

‏يا ربِ حمداً ليس غيركَ يُحمدُ يا من له كل الخلائقِ تصمدُ أبواب غيرك ربنا قد أُوصدت ورأيت بابك واسعاً لا يوصدُ

تَملَّكتمُ عَقلي وطَرفِي ومَسمَعِي ‏وَرُوحِي وأحشَائِي وَ كُلِّي بأجمَعِي

نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا - الإمام الشافعي

وُلِدْتُ بينَ أناسٍ لستُ أعرِفُهُمْ أنا القديمُ وعصري، عصرُ أجدادي أُحِسُّ أنَّ وجودي، ها هنا، خطأٌ لا الأرضُ أرضي ولا الميلادُ ميلادي

‏ أَموتُ وَلا تَدري وَأَنتَ قَتَلتَني فَلا أَنا أُبديها وَلا أَنتَ تَعلَمُ لِساني وَقَلبي يَكتُمانِ هَواكُمُ وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ وَلَو لَم يَبُح دَمعي بِمَكنونِ حُبُّكُم تَكَلَّمَ جِسمٌ بِالنُحولِ يُتَرجِمُ .

‏قَالَت : كَفَاكَ ، أَرَاكَ أَكثَرْتَ الغَزَلْ أَتُحِبُّ غَيْرِي أَم خَيَالٌ مُفتَعَلْ؟! أَطْرَقْتُ ، ثُمَّ نَظَرْتُ نَحْوَ عُيُوْنِهَا وَسَكَتُّ ، لَا أَدْرِيْ أَ عِيٌّ أَمْ وَجَلْ؟! قَالَتْ : تَكَلَّمْ . قُلْتُ : مَهْلًا مَنْ يَرَى حُسْنًا كَحُسْنِكِ كَيْفَ تَأْتِيْهِ الْجُمَلْ؟

وَقَفْتُ بِبَابِ جُودِكَ يَا إلَهِي فَقِيرًا لَيسَ لِي إلَّاكَ جَارُ أجُرُّ خَطِيئَتِي وَأسُوقُ حُبِّي وَ حُسنِ الظَّنِ يَسبِقُهُ انكِسَارُ فَجُد بِرِضَاكَ يَا مَولَايَ عَفوًا وَ فَضلًا مَا طَوَىٰ اللَّيلُ النَّهَارُ.♥️

يكادُ حبابُ الماءِ يخدش جلدها إذا اغتسلت بالماء مِن رقّةِ الجلدِ ولو لبستْ ثوباً من الورْدِ خالصاً لخدَّش منها جلدها ورقُ الوردِ

‏واللي جحدنا بالوفى مابغيناه ‏شرواه في سوق البهايم نبيعه .

روحُ المُحبِ على الأحكام صابرةٌ ‏لعلّ مُسقمها يومًا يداويها ‏لايعرف الشوق إلا من يكابدهُ ‏ولا الصبابة إلا من يعانيها ‏لا يسهرُ الليلَ إلا من به ألمٌ ‏لا تحرقُ النار إلا رجلَ واطيها

ولكنّي لما وجدتك راحلاً؟ ‏بكيّت دماً حتى بللتُ به الثَرى

‏يَا مَن يُفَكِّرُ في صَمْتٍ وَ يَتركنِي في البَحرِ أرفعُ مَرساتِي و ألقيهَا كَفَاكَ تلعبُ دورَ العاشِقينَ معِي و تَنْتَقِي كلماتٍ لستَ تعنيهَا #نزار_قباني♥️

‏أَخلِص لِرَبِّكَ فيما كانَ مِن عَمَلٍ ‏و ليَتَّفِق مِنكَ إِسرارٌ وَإِعلانُ ‏فَكُلُّ فِكرٍ لِغَيرِ اللَّهِ وَسوَسَةٌ ‏و كُلُّ ذِكرٍ لِغَيرِ اللَّهِ نِسيانُ #البهاء_زهير♥️

‏ليسَ للصبحِ موعدٌ أو مكانٌ ‏حيثُ ما كنت أنت كانَ الصباح

‏إني أريدكِ والذي خَلَقَ السَّما ‏وكأنّ غيرَكِ .. ربُّنا لم يَخلقِ في القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ ‏سينالُ من قلبي الصغير إذا بَقي .

قبلَ ان ترحلين حين أدركنا نحنُ الأثنين أننا قد انتهينا وأخبرتني بأنكِ ذاهبة الى الأبدِ وستتركين لي كُل شيء كنتي كاذبة .. لقد أخذتي كُل الاشياء عامودَ الأنارة المقابل لمنزلنا و الرصيف الذي كُنا نجلسَ عليهُ هناك وأتذكرُ عندما لوحتي لي التلويحةُ الأخيرة بأنكِ أخذتي المنزلَ بأكملهُ معكِ لذلكَ انا الان مشردٌ و ليس هنالكَ رصيفٌ ينتشلني اجلس لوحدي في عتمتةِ الشوارع ..

أمّا الفؤاد ؟ فحسبي أنت ساكنـهُ ‏وصاحبُ البيت أدرى باللذي فيه

عجُزت عن إستيعابها ولكنني أعجز .. أعجز عن نسيانها أيضاً لا أفهم تلك الصلابه تطيل النظر في عيني كما لو أنني كل أشيائها الثمينه وتهجرني في اليوم التالي .

لا تعُد وتظنُّ انّكَ بعد فراقٍ تسعِدُ مشتاقَ أتدري كم جراحي نزفت ؟ أو كم من الألمِ قلبي شاقَّ عد لهجرك يا قاتلي مجددًا فإني إعتدتُّ منكَ الفراقَ خذ من الذكرى ما بقيت وداعًا ولا اريدُ منكَ عناقَ عذرًا لم اقصد شعرَ عتبٍ بل شوقًا وخانني السياقَ

‏‏أنتِ التَّفَرُّدُ بينَهُنّ .. مَن قالَ إنَّكِ مِثلُهُنّ؟

لَعَمرُكَ ما الأَيامُ إِلّا مُعارَةٌ ‏فَما اِسطَعتَ مِن مَعروفِها فَتَزَوَّدِ ‏عَنِ المَرءِ لا تَسأَل وَسَل عَن قَرينَهُ ‏فَكُلُّ قَرينٍ بِالمُقارِنِ يَقتَدي ‏- طرفة بن العبد

‏قُل لي أحبكَ قد مللتُكَ صامتاً ‏كادَ الفؤادُ بحبلِ صمتكَ يشنقُ ‏فأجبتها : صمتي يفسّر.. حيرتي ‏والحب يا حَسناءُ لا يُستنطَقُ.

حلمت بك الليلة ‏ببياضك وسوادك. ‏كما هو الحال في فيلم صامت قديم ‏ساكتاً ‏كنت تستحوذ على أفكاري ‏كظلٍّ ينزلق ‏رقيقاً عبر نافذة ‏ويغلقها. ‏نظرت إليك ‏من مكاني في الهاوية. ‏كانت تتضاءل المسافة، ‏مع تداول أمواجٍ ‏بيضاء ‏بيضاء وسوداء ‏خشنة ومنهكة ‏كانت تتجعَّدُ ‏بيننا

‏أنا أُحبُّكَ يا سيفًا أسالَ دمي ياقصةً لستُ أدري مَا أُسمّيها أنا أُحبُّكَ.. حاولْ أن تُساعدَني فإنّ من بدأَ المأسَاةَ يُنهيها وإنّ من فتحَ الأبْوابَ يُغلقُها وإنّ من أشعلَ النِّيرانَ يُطفيها 💜

ونبّئتُ ليلى أرسلتْ بشفاعةٍ إليَّ، فهلاَّ نفسُ ليلى شفيعُها أأكرمُ من ليلى عليَّ فتبتغي به الجاهَ، أم كنتُ امرءاً لا أطيعُها؟

‏يا سالبًا قمرَ السماء جمالهِ ‏ألبستني في الحب ثوب سمائه ‏أشعلت قلبي فارتمى بشرارة ‏علقت بخدك فانطفت في مائهِ .

يا واقفاً بالبابِ تحسبُ أنهمْ ‏يجِدُون رِيح قميصِك المُتمزِّقِ ‏ماتتْ أحاسِيسُ القُلوبِ وأصبَحُوا ‏مُتبلدِين طَرقْتَ أم لمْ تطْرُقِ ‏ارحل بباقِي الكِبرياءِ ولا تُرِق ‏دمعاً على شملِ الهوى المُتفرِّقِ ‏واشمخ بقلبِك إن أردت شُموخَه ‏وإذا أردتَ له المهانةَ فاعشق

كيف السبيل الى إخفاء حبك والقلب منقلب والعقل معتقلُ

ما كُنتُ أؤمِنُ بِالعُيونِ وفِعلُها ‏حتى دهتّني في الهَوى عيّناكِ ‏الحُسنُ قد ولّاكِ حقاً عرشهُ ‏فَتحكمِي في قلبِ من يهواكِ 💜

يا خالقي ترنو لبيتِكَ مُهجَتي خَطَواتُ قلبي للِّقا تتسارعُ! - فاطمة بشير 💜

مَا كُنتُ أعرِفُ والرَّحِيلُ يشدُّنا ‏أنّي أوَدعُ مُهْجتي وحيَاتي.. ‏ماكانَ خَوفي من وداعٍ قد مضى ‏بل كان خَوفي من فِراقٍ آتي ‏لَم يبقَ شَيءٌ منذُ كانَ ودَاعنُا ‏غيرُ الجرِاحِ تئِنُّ في كَلِماتي ‏لو أنَّنا لم نفترِق... ‏لبقيت في زَمنِ الخَطيئةِ توْبتي ‏وجَعلتُ وجْهَك قبْلتي وصَلاتِي

شؤون صغيرة تمر بها أنت دون إلتفاتِ تساوي لدّي حياتي جميع حياتي حوادث قد لا تثير اهتمامك، أُعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا كثيرة وألف سماء وألف جزيرة

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play