امرأة تصنع الزبدة وزوجها يبيعه في المدينة لأحد محلات البقالة. وكانت الزوجة تصنع الزبدة على شكل كرة وزنها كيلو وهو يبيعها لصاحب البقالة ويشتري بثمنها حاجات البيت وفي أحد الايام شك صاحب المحل بالوزن فقام ووزن كل كرة من كرات الزبدة فوجدها 900 جرام فغضب من الفقير وعندما حضر الفقير في اليوم الثاني قابله بغضب وقال له لن أشتري منك يا غشاش تبيعني الزبدة على أنها كيلو ولكنها أقل من الكيلو بمائة جرام حينها حزن الرجل الفقير ونكس رأسه ثم قال : نحن يا سيدي لا نملك ميزان ... ولكني اشتريت منك كيلو من السكر ... وجعلته لي مثقال كي أزن ب الزبدة تيقّن تماماً أنّ مكيالك يُكال لكَ به..✅
📚 قصة و عبرة 📚 سئلت إمرأة عجوز عن الحب وما هو معناه فأجابت : أول مرة سمعت هذه الكلمة كنت طفلة صغيرة.. وكانت من والدي الذي قبلني وقال إني أحبك.. فقلت الحب هو : الحنان والأمان وحضن دافئ .. عندما بلغت سن الرشد.. وجدت رسالة تحت باب المنزل أرسلها إبن الجيران عنوانها إسمي ومحتواها إني أحبك.. فقلت الحب هو : جرأة و جنون .. عندما خطبت لابن الجيران وتعرفت عليه.. أول كلمة قالها لي هي أحبك فقلت الحب هو: طموح وعمل وهدف وإرادة .. تزوجت.. وفي ثاني يوم زواج قبلني زوجي على رأسي وقال لي إني أحبك فقلت الحب هو: شوق و وله و حنين .. مرت سنة.. فولدت أول أولادي.. كنت تعبة ملقاة على سريري فجائني زوجي وأمسك يدي فقال إني أحبك فقلت الحب هو: شكر و تقدير و عطف و حنان .. بعد مرور السنين.. شاب شعر الرأس وتزوجت الأبناء فنظر زوجي لشعراتي وقال لي مبتسماً أحبك.. فقلت الحب هو: رحمة و عطف .. طال العمر.. وأصبحنا عجزة وفي كل مرة زوجي العزيز يقول لي أحبك فأقول الحب هو : وفاء وصدق وإخلاص وعطاء .. 🔴 هذا هو الحب.. كلما زدنا في العمر كلما اكتشفنا أسراره.. هذا هو الحب يبدأ صغيراً فيكبر شيئاً فشيئاً. 🚫 يرجى عدم إزالة التوقيع عند النقل 🚫 📚📖📚📖📚📖📚📖📚 👇👇👇 #قصة_و_عبرة ـــــــــــــــــــــــــــــ
#قصة_أصحاب_الكهف 🔸في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن،كانت توجد قرية مشركة.ضل ملكها وأهلها عن الطريق المستقيم، وعبدوا مع الله مالا يضرهم ولا ينفعهم. عبدوهم من غير أي دليل على ألوهيتهم. ومع ذلك كانوا يدافعون عن هذه الآلهة المزعومة،ولا يرضون أن يمسها أحد بسوء.ويؤذون كل من يكفر بها، ولا يعبدها. 🔸في هذه المجتمع الفاسد،ظهرت مجموعة من الشباب العقلاء.ثلة قليلة حكّمت عقلها،ورفضت السجود لغير خالقها، الله الذي بيده كل شيء. فتية، آمنوا بالله،فثبتهم وزاد في هداهم.وألهمهم طريق الرشاد. 🔸لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رسلا، ولم يتوجب عليهم تحمل ما يتحمله الرسل في دعوة أقواهم.إنما كانوا أصحاب إيمان راسخ، 🔸فأنكروا على قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم إقامة الحجة على وجود آلهة غير الله.ثم قرروا النجاة بدينهم وبأنفسهم بالهجرة من القرية لمكان آمن يعبدون الله فيه.فالقرية فاسدة، وأهلها ضالون. 🔸عزم الفتية على الخروج من القرية، والتوجه لكهف مهجور ليكون ملاذا لهم. خرجوا ومعهم كلبهم من المدينةالواسعة للكهف الضيق.تركوا وراءهم منازلهم المريحة،ليسكنوا كهفا موحشا.زهدوا في الأسرّية الوثيرة،والحجر الفسيحة، واختاروا كهفا ضيقا مظلما. 🔸إن هذا ليس بغريب على من ملأ الإيمان قلبه.فالمؤمن يرى الصحراء روضة إن أحس أن الله معه.ويرى الكهف قصرا،إن اختار الله له الكهف. 🔸وهؤلاء ما خرجوا من قريتهم لطلب دنيا أو مال،وإنما خرجوا طمعا في رضى الله.وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله ونيل رضاه سيكون خيرا من قريتهم التي خرجوا منها. 🔸استلقى الفتية في الكهف،وجلس كلبهم على باب الكهف يحرسه. 🔸وهنا حدثت معجزة إلاهية. لقد نام الفتية ثلاثمئة وتسع سنوات. 🔸وخلال هذه المدة،كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله،فلا تصيبهم أشعتها في أول ولا آخر النهار. 🔸وكانوا يتقلبون أثناء نومهم، حتى لا تهترئ أجاسدهم. فكان الناظر إليهم يحس بالرعب. يحس بالرعب لأنهم نائمون ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم. 🔸بعد هذه المئين الثلاث،بعثهم الله مرة أخرى.استيقضوا من سباتهم الطويل،لكنهم لم يدركوا كم مضى عليهم من الوقت في نومهم. 🔸وكانت آثار النوم الطويل بادية عليهم. فتساءلوا: كم لبثنا⁉ فأجاب بعضهم:لبثنا يوما أو بعض يوم. لكنهم تجاوزوا بسرعة مرحلة الدهشة، فمدة النوم غير مهمة.المهم أنهم استيقظوا وعليهم أن يتدبروا أمورهم. 🔸فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسة للمدينة،وأن يشتري طعاما طيبا بهذه النقود،ثم يعود إليهم برفق حتى لا يشعر به أحد. 🔸فربما يعاقبهم جنود الملك أو الظلمة من أهل القرية إن علموا بأمرهم.قد يخيرونهم بين العودة للشرك،أو الرجم حتى الموت. 🔸خرج الرجل المؤمن متوجها للقرية، إلا أنها لم تكن كعهده بها.لقد تغيرت الأماكن والوجوه.تغيّرت البضائع والنقود.استغرب كيف يحدث كل هذا في يوم وليلة. 🔸وبالطبع،لم يكن عسيرا على أهل القرية أن يميزوا دهشة هذا الرجل. ولم يكن صبعا عليهم معرفة أنه غريب، من ثيابه التي يلبسها ونقوده التي يحملها. 🔸لقد آمن المدينة التي خرج منها الفتية،وهلك الملك الظالم،وجاء مكانه رجل صالح. 🔸لقد فرح الناس بهؤلاء الفتية المؤمنين.لقد كانوا أول من يؤمن من هذه القرية.لقد هاجروا من قريتهم لكيلا يفتنوا في دينهم.وها هم قد عادوا.فمن حق أهل القرية الفرح. وذهبوا لرؤيتهم. 🔸وبعد أن ثبتت المعجزة،معجزة إحياء الأموات.وبعدما استيقنت قلوب أهل القرية قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت،برؤية مثال واقي ملموس أمامهم.أخذ الله أرواح الفتية. فلكل نفس أجل، ولا بد لها أن تموت. 🔸فاختلف أهل القرية.فمن من دعى لإقامة بنيان على كهفهم،ومنهم من طالب ببناء مسجد،وغلبت الفئة الثانية. 🔸لا نزال نجهل كثيرا من الأمور المتعلقة بهم.فهل كانوا قبل زمن عيسى عليه السلام،أم كانوا بعده❓ 🔸هل كانوا ثلاثة رابعهم كلبهم، أم خمسة سادسهم كلبهم،أم سبعة وثامنهم كلبهم.كل هذه أمور مجهولة. 🔸إلا أن الله عز وجل ينهانا عن الجدال في هذه الأمور،ويأمرنا بإرجاع علمهم إلى الله. 🔸فالعبرة ليست في العدد،وإنما فيما آل إليه الأمر.فلا يهم إن كانوا أربعة أو ثمانية، 🔸إنما المهم أن الله أقامهم بعد أكثر من ثلاثمئة سنة ليرى من عاصرهم قدرة على بعث من في القبور،ولتتناقل الأجيال خبر هذه المعجزة جيلا بعد جيل.
#قصة_اليوم 👇👇👇 قصة ملحدين مع ابي حنيفة : قال الملحدون لأبي حنيفة : في أي سنة وجد ربك ؟ قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة، لا أول لوجوده . قال لهم : ماذا قبل الأربعة؟قالوا : ثلاثة ..قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟قالوا : إثنان ..قال لهم : ماذا قبل الإثنين ؟ قالوا : واحد، قال لهم : وما قبل الواحد ؟قالوا : لا شئ قبله . قال لهم : إذا كان واحد العدد لا شئ قبله فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله !إنه قديم لا أول لوجوده . قالوا : في أي جهة يتجه ربك ؟ قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟ قالوا : في كل مكان، قال : إذا كان هذا نور المصباح فكيف بنور السماوات والأرض !؟قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟ فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على الموت ؟ قالوا : جلسنا . قال : هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟ قالوا : لا . .قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟ قالوا : نعم، قال : ما الذي غيره ؟ قالوا : خروج روحه قال : أخرجت روحه ؟ قالوا : نعم، قال : صفوا لي هذه الروح، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟ قالوا : لا نعرف شيئا عنها ! قال : إذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول إلى كنهها فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات الإلهية ؟ 💦🍁💦🍁💦🍁💦🍁💦🍁💦🍁
من قيصر الروم إلى معاويه.. علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب.. وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب.. فرد معاويه من معاويه إلى هرقل إخوان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما.. إن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي.. عندما كنا عظماء ......................................... أرسل خالد بن الوليد رسالة إلى كسرى وقال : أسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة.. فلما قرأ كسرى الرسالة أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجدة.. فرد عليه ملك الصين قائلا: ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها.. أي عز كنا فيه.. (عندما كنا عظماء) ...................................... في الدولة العثمانية كانت السفن العثمانيه حين تمر أمام الموانئ الاوربيه كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينه.. عندما كنا عظماء .................................. ذكر أنه في العصور الوسطى وقف قسيس إيطالي في أحد ميادين مدينه إيطاليه ليخطب قائلا: إنه لمن المؤسف حقا أن نرى شباب النصارى وقد أخذوا يقلدون المسلمين العرب في كل لباسهم.. وإسلوب حياتهم وأفكارهم، بل حتى الشاب إذا أراد أن يتفاخر أمام عشيقته يقول لها : أحبك بالعربيه يعلمها كم هو متطور وحضاري لأنه يتحدث العربيه.. عندما كنا عظماء .................................... في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين أحدهما صغيرة والأخرى كبيرة.. فحين تطرق الكبيرة يفهم ان بالباب رجل فيذهب رجل البيت ويفتح الباب، وحين تطرق الصغيرة يعرف أن من بالباب إمراة فتذهب سيدة المنزل وتفتح الباب.. وكان يعلق على باب المنزل الذي به مريض ورد أحمر ليعلم أن من بداخله مريض فلا يصدرون أصواتا عاليه.. كم كنا عظماء ...................................... في ليلة معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمة قيام أهلها يصلون، وهذه أهلها يذكرون، وتلك الخيمة يقرأون القرآن، حتى مر بخيمة كان أهلها نائمون.. فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى!! آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة حكمة اليوم : كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به: الأولى : من أصلح مابينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس.. الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته.. الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته.. أشد أنواع الخسارة : أن تكون الجنة عرضها السموات والأرض ولايوجد لك مكان فيها !!! اللهم اشغلنا لما خلقنا له.. ولاتشغلنا لماخلقته لنا.. اغتنم الحياة هي زادك إهداء للرفقة الطيبة
من روائع القصص في عهد موسى عليه الصلاة والسلام .كليم الله عاشت اسرة فقيرة.مكونه من زوجين . قد اخذ منهم الفقر مأخذه ..سنين طويله . يعانون قساوة العيش .على مضص وصبر .مر الايام . وبينما كانوا مضطجعين على فراشهم . سألت الزوجه .زوجها .قائلة : يازوجي اليس موسى نبي الله.وكليمه . قال لها نعم . قالت له .اذا لماذا لا نذهب .إليه .ونشكوا له حالنا وما اصابنا من فقر ونطلب منه ان يكلم ربه .عن حالنا .ويسأله ان يغنينا من فضله . كي نعيش مابقى من عمرنا في هنا.ورغد من العيش فقال الرجل .نعم الرأي.يامراءة. فلما اصبح الصبح .ذهبا إلى نبي الله وكليمه.عليه افضل الصلاة والسلام . وشكا له حالهما .وطلبا منه ان يكلم ربه .ان يغنيهم . فذهب موسى للقاء ربه .وكلمه .عن حال تلك الاسرة . وهو السميع العليم .سبحانه .لا تخفى عليه مثقال ذرة في السموات والارض فقال الله لموسى .ياموسى .قلهم اني سوف اغنيهم من فضلي .ولكن .عام واحد فقط ...فإذا انقضى العام .عادوا لما كانوا عليه .من فقر . فذهب موسى وبلغهم بان الله قد استجاب لهم .وانه سوف يغنيهم ...ولكن .لمدة عام .واحد فقط . فاستبشر الزوجان .وسروا سرور عظيم . فإذ بالارزاق تأتيهم .من حيث لا يعلموا .. وصاروا من اغنياء القوم وبدأت حياتهم تتغير .وعاشوا في رغد من العيش . فقالت الزوجه .يارجل .تذكر اننا سننعم لمدة عام .وبعد انقضاء المدة سوف نعود لفقرنا . قال نعم . فقالت له .اذا نقوم باستخدام هذا المال .ونصنع لنا معروفا عند الناس. فإذا مرة العام .وعدنا إلى فقرنا .. ذكر الناس معروفنا الذي صنعناه لهم ..فيعطونا .ولا يردونا .ان طلبنا منهم قوت فقال الزوج اصبتي يامراءة... فقاموا ببناء منزل .على مفترق طرق المسافرين . وجعلوا في كل واجهة من المنزل بابا .مشرف على الطريق. وكانت سبع طرق .ففتحوا سبعة ابواب . واخذوا يقومون باستقبال الغادي .والرائح .ويصنعون الطعام لهم ليلا ونهار وظلوا يشتغلون ..وتمر الايام .والشهور . وموسى تأمل حالهم .يوما بعد يوم . انقضى العام ..وهم على حالهم .ومنشغلين بصنع الطعام واكرام الضيف حتى انهم نسوا تلك المهله التي حددها لهم ربهم . مر العام .ودخل عليهم عام جديد ..وهم على ماهم عليه.لم يفتقروا . فتعجب موسى .وكلم ربه .وقال يارب . قد اشترطت عليهم عام .واحد فقط . والان هم في عام جديد ولم يفتقروا .. فتبسم المولى سبحانه الكريم . وقال ياموسى . فتحت لهم باب من ابواب رزقي .ففتحوا سبعة ابواب يرزقون فيها عبادي . ياموسى .....استحيت منهم . ياموسى ايكون عبدي اكرم مني . سبحانك يااكرم من كل كريم .وياارحم من كل رحيم .. هكذا هي المراءة الصالحة .. وهكذا يكون .وراء كل عظيم إمراءة فاين نحن من هؤلاء.انتهت القصة نسأل الله ان ينفع بها .