لَوْلا الْعُيُونُ لما تَهَيَّمَ عَاشِقٌ إنّ العُيُون طَرِائقُ الْعَشَّاقِ -الرازحي
والسيفُ أبلغُ فيمن لَيسَ يَردَعُهُ عن الغوايةِ إيعادٌ وتهديدُ -أبو العباس الجراوي
علقتّ خيباتي و حزني على جدار ماتقدر ، رْياح المفارق - تهدّه ! لبست ثوب الحزن في عدة ادوار كيف اخلعه؟ والله ، ماني بـ قده ! اطيح من هميّ ومن كثر الأسرار وديّ أرجعني انا - قبل مدّه ! ياليت هذا الضيق يْفتح له إزرار : تعبت اشيله داخلي مايسّده
أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوحِ
اليا زعلت انتبه ترضى على أدنى كلام من يضمن رضاك ما يحسب حساب زعلك ..
وَلَقد ذكرتُكِ فِي المجالِسِ، قَاصدًا ذِكر النِعَم
لا تَرْجُ شَيْئاً مِنْ أَخٍ أَوْ صَاحِبٍ أَرَأَيْتَ ظِلَّكَ فِي الظَّلَامِ مَشَىٰ مَعَكْ؟ وارْفَعْ يَدَيكَ إِلَى السَّمَاءِ فَفَوقَهَا رَبٌّ إِذَا نَادَيــتَهُ مَا ضَيـَّعَكْ ..
دنا رمضـانُ فادنوا يا رفاقي إلى الخيـراتِ نبــدأُ بالسبـاقِ نشمـرُ نحـــوَ غـايتِنـا بصـدقٍ ولهفــةِ مستضيفٍ باشتيــاقِ نحـنُّ إليـك يـا رمضــانُ حبًا لتسقيَنا الهـدى حلوَ المــذاقِ لنقــرأَ آيَ ربـي فـي خشــوعٍ فيغسـلُ ذنبَنــا دمـعُ المـآقـي بنـا شـوقٌ إلى صــومٍ وليــلٍ يفـكُّ قيـامُـهُ طـوقَ الخِنــاقِ إلى الرحمـاتِ والغفـرانِ نرنو إلى عفـو الكريـم إلى العتـاقِ.
النفسُ ترجو والأماني جمّةً والعبد يدعو والكريمُ كريمُ
فَإنك قَد سَكَنت خلال رُوحي ومَن يسّكن خلال الرُّوح غَالٍ
قضينا العمر يفرحنا وعشنا العمر يبكينا غدونا بعده موتى فمن يا قلب يحيينا؟
طَالَ الغِيَابُ وَحَانَ قُرْبُ لِقَائِهِ فَتَهَيَّؤُوا وَاسْتَـقْـبِلُوا رَمَـضَـانَا هَبَّتْ نَسَائِمُهُ النَّدِيَّةُ فَانْتَـشَىٰ قَلْبِي… وَأَجْـرَىٰ نَبْـضَهُ أَلْـحَانَا يَا رَبِّ… بَلِّـغْ كُـلَّ مُشْــتَاقٍ لَهُ وَارْزُقْهُ فِيْهِ العِـتْقَ وَالغُـفْرَانَا🍂🌧
قُلْ لِلَّذي هو مُثْقَلٌ من هَمِّهِ هَوِّن عليكَ؛ فإنَّ رَبِّكَ يَعْرِفُ.
إختصر طُرفة بن العبد معاناة الإنسان الأبديّة في الحياة الدنيويّة : المرءُ ساعٍ لشيءٍ ليس يُدركهُ والعيشُ شُحٌّ وإشفاقٌ وتأميلُ _
رمضانُ يوشكُ أن يَهُبَّ هَبوبُهُ وتَذوبَ في نفحاتِهِ أرواحـُنــا هذي نسائمُهُ وتــلك طُيــوبــُهُ كالأُمنِياتِ البِيضِ إذ تجتاحُنا.🌙
هل تذكُرون غريبًا عادَهُ شَجَنُ؟ مِن ذِكرِكم، و جَفَا أجفانَهُ الوَسَنُ يُخفي لَواعِجَه، و الشَّوقُ يَفْضَحُهُ فقد تساوَىٰ لديه السِّرُّ و العَلَنُ؟! #ابن_زيدون♥️
و كنتُ أحكي لُهَا مَا كان يُفزعني فيصبح الخوفُ في أحضانِهَا سَكَنَا و إِنْ ضللتُ طَريقًا عدتُ أتبعها و إِنْ أردتُ مُقَامًا كانتِ الوَطَنَا و أستريحُ بعينيها إذا تَعِبَتْ روحي، و أنسىٰ لديها الهَمَّ و الحَزَنَا أحبها لو ملكت الكون أجمعه مَا كَانَ يبلغ في حبي لها ثَمَنَا مَنْ عاشَ ليسَ لَهُ أنثىٰ تُظَلِّلُهُ حُبًّا فَمَا ذَاقَ في تلكَ الحياةِ هَنَا.♥️
إن أنتَ القيتَ السلامَ مبادرًا ردَّ الفؤادُ مِن الضلوعِ مُرحِبا
لكنني .. واللهُ يَعلَمُ حالنا رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعُكْ لو عدتَ حالاً قد رضيتُ فما الذي باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَكْ؟ خُذْ مِبْضعاً وخُذِ الفؤادَ وما بهِ سترى امتناني إذْ أُقَبّل مِبضعَكْ! لستُ الذي لكَ قد تَظِنّ مدامعي حتى ولو ظنّتْ بذلكَ أدمعكْ .. .
لا تَحسبِ الأرضَ عن إنجابِها عَقِرت مِن كُلِّ صَخرٍ سَيأتي لِلفِدا جَبَلُ فالغصنُ يُنبتُ غصناً حين نَقطعه والليلُ يُنجبُ صبحاً حين يَكتملُ سَتمطر الأرضُ يَوماً رغم شِحّتِها ومِن بطونِ المآسي يُولَدُ الأملُ #البردوني
أوَميضُ بَرقٍ بالأُبَيرِقِ لاَحَا؟ أم في رُبَىٰ نجدٍ أرىٰ مِصباحَا؟ أم تلكَ ليلىٰ العامريَّةُ أَسْفَرَت ليْلًا فَصَيَّرَتِ المَسَاءَ صَبَاحَا؟! مُذ غِبْتُمُ عن ناظِري ليَ أنَّةٌ مَلَأت نَوَاحي أرضِ مِصرَ نُوَاحَا و إذا ذكَرتُكُمُ أميلُ كأنَّني مِن طيبِ ذِكْرِكُمُ سُقِيتُ الرَّاحَا. #ابن_الفارض♥️
سنيني ضما ولا عزومي طويلة بال أنا وإن تقلّلت المشاوير .. ياكثري على هامتي كنّ الشوارد سنين أقبال يهون التعب ما هان وجهي ولا قدري .
يا شعور الليل هذا الحزن كافي كم جرحٍ قبل نور الفجر نازف؟ العروق أوتار و جروحي قوافي صارت أيامي مواويل و معازف من مشيت بسكة الخذلان حافي داري إن الهجر لو كابرت..آزف يا حبيبي دام هذا الجرح غافي قلت أغني وانكسار الصوت عازف لو أجازف راحت دياري منافي وأنت منفى لو بقيت ولو أجازف
كم رف قلبي حين كنت المتصل يا من بصوته كل هم يرتحل.
وتشاءُ أنت من الأماني نجمة، ويشاء ربك أن يُناولك القمر .
افتحي شبّاك وجهك للظلام علّمي هذا الظلام انّك قمر .
وعدت نفسي ما أجيلك ، وجيتك من عقبها ما عدت اصدّق وعودي
من دلّلك؟ وأحاط عُمركِ بالورُودِ وجمّلك؟ وحباكِ حسًّا فاتنًّا .. من كمّلك؟ فملكتِ قلب المُستهامِ ليسألك: هل أنتِ شمسٌ بيننا تركت مداراتِ الفلك؟ أم أنتِ بالدُّنيا مَلَك؟
ما زال صوتكِ في ثَنايَا مَسمعِي و الشوقُ في صَدري .. يُفتتُ أضلُعِي والله إنَّ الشَوقَ فاقَ تَّحمُلي يا شوقُ رِفقـاً بالفُؤادِ .. ألا تعِي ؟؟ حاولتُ أن أُخفي هواكِ وكُلّما (أخفيتُهُ بالقَلبِ .. فاضتْ أدمُعِي) ❤️
ما سرَّ عَيني وقلبي غيرُ رؤيتها هيَ السرورُ وكلُّ الكونِ أحزانُ
مَضَىٰ رَجَبٌ وما أَحْسَنتَ فيهِ وهذا شَهْرُ شَعْبَانُ المُبارَك فيا مَنْ ضَيَّع الأوقات جَهْلًا بحُرمتِها؛ أَفِقْ واحذَرْ بَوارَك فسَوْفَ تُفارِقُ اللذَّاتِ قَسْرًا ويُخلِي المَوْتُ كَرهًا مِنكَ دارَك تَدارَكْ ما اسْتَطَعْتَ مِن الخَطايا بتَوْبةِ مُخلِصٍ، واجعلْ مَدارَك علىٰ طَلْبِ السَّلامةِ مِن جَحيمٍ فخَيْرُ ذَوِي الجرائِمِ مَنْ تَدارَكْ. - الحافظُ ابنُ رجبٍ الحنبليّ رحمه اللهُ.
ويمرُ صوتك في الحنايا مؤنسًا وكأنه مطرٌ على قلبي هطل! إني أحبكَ كم حكتها نبرتي وردَدْتُها حينًا أحبكَ .. لم أزل
أنا أصونُ كرَامَتي قبلَ الهَوى ولتفعلِ الأشواقُ بي ما تفعلُ ..
إنَّ الرجالَ مَوَاقِفٌ وَ أَجَلُّهُمْ مَنْ يُكرم الأنثىٰ وَ لَا يُؤذِيها.♥️
إذا شَعْبَانُ وافىٰ بالسّلامِ وبَشّرَ بالمََحبّةِ والوئامِ هُنا الأشواقُ تأخذنيْ وتمضيْ بوجدانيْ إلىٰ شهرِ الصّيامِ سَيمضيْ مُسرعاً شعبانُ كي لا يَهُـدّ الشّوقُ أفئدةَ الأنامِ إلىٰ رمضان والأرواحُ تاقَتْ إلىٰ النفحاتِ تغمرُ والقيامِ فزدنا يا إلهَ الكونِ عُمراً لكي نلقاه عَاماً بَعدَ عَامِ .
يامن هُديتم بالنبيّ محمَد سيروا بِهدي نبيّكم تعظيمًا و إذا سمعتم ذِكره في مجلسٍ صلوّا عليه وسلّموا تسليما 🌸🌸
إذا لم أطِقْ صَبرًا رَجعتُ إلى الشّكوَى وناديتُ تحت الليل يا سامع النَّجوَى وأمطَرت صَحْن الخَدِّ غيثًا من البُكا على كَبِدٍ حَرَّى لِتَروَى فما تَروَى.
للهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا تَطِيبُ سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا
وإن قفّت الناس عنا ما لحقناها ما نرخص النفس للي ما يقدّرها !
مما قاله أبو العلاء، عندما بلغ الثمانين من عمره: مَنْ راعَهُ سَبَبٌ أو هاله عَجَبٌ فلي ثمانون حولاً لا أرى عَجَبا الدهرُ كالدهر والأيامُ واحدةٌ والناسُ كالناسِ والدنيا لمن غَلَبا.
يارب جئتُك والآمالُ تسبقني فأنتَ أكرمُ مَن أوكلتهُ أمري.
ابن زيدون أرقّ مَن اشتكى الصبابة والهوى، فقال : ألا ليتَ شِعري هل أصَـادِفُ خلوةٍ لديكِ فـأشكو بعضَ ما أنا واجِـدُ! رَعى الله يومًا فيهِ أشكُو صبـابتي وأجفانُ عينيَّ بِـالدموعِ شَواهـدُ
ماهانت دْموعك ولا خاطرك هان لو إن مُهونة دمعتي لك حقيقة ماكنت أخلّي الضيق في وجهك يْبان وخلّيتني لأردى الليالي صديقة وعلّمتك القوّة ، وتنفير الأحزان وعلّمتني جرح العشيق لـ عشيقه ، أرّق من غصن الشجر روح الإنسان وأقسى من شْعور الفراق الطريقة ..
يا معوّدني على طول الغياب كل غالي طوّل غيابه .. رخص
لُقيا الأحبّةِ طِبٌ يُستطبُّ بهِ وغيثُ لُطفٍ علىٰ الأرواحِ هتانًا.
حلمي غداً ألقاه كالصُّبح يأتيني إني دعوت الله والله مُعطيني
في مرحلة ما تدرك أن الأمنيات لا تتحقق ، وتبدأ بالتعايش مع هذه الحقيقة المؤلمة ، متعب التركي وصف هذا الشعور جيداً عندما قال : ماني على خبرك حبيبي تراني حتى عن صغار الأماني تنازلت
احسّ فيني ضيق ماياسع فَضا لوّ الشوارع والاراضي فاضيه ماعاد في صدري مساحه لـ الرضا غير ابتسِم واتظاهر انّي راضيه .
فزِدني اشتياقاً في وصالكَ أسلَمِ فلولا هوَى العشّاقِ , لم أتعلَّمِ ولولا فؤادٌ , قد رماني ببحره فما كنتُ يوماً في شِباكِه, أحتم فزِدني وزِدني , كي ألُوذَ بشاعرٍ فإنّي رأيتُ العشقَ , أجملَ مُلهِمِ -
وكَأنَ الفرزدق أرق من نظَمَ الشِعر حينَ قال .. وأحفظ الودَّ لو زلّتْ بهم قدمٌ وأسترُ العيبَ لا غلٌّ ولا دخلُ وإن حكى عاذلٌ عندي بِغَيْبَتِهم أدرْتُ ظهري وقلتُ:الحق ما فعلوا وما ردَدْتُ لهم تجرِيحهم أبدًا أُلملمُ الجُرحَ في قلبي وأرتحل
سيرحلُ اليأس والأمل سيعقبهُ ويُمنحُ الـقلب يومًا ما تمنّـاهُ
صَبَاحٌ بذكرِ اللَّهِ قَد شَعَّ نورُهُ علىٰ الرُّوحِ و انهلَّت عليها سَحَائبُهْ وَ هل تُشرِقُ الأرواحُ إلَّا بذكرِهِ فطوبىٰ لمن بالذِّكرِ سَارَت مَرَاكبُه إلىٰ اللَّهِ فَوَّضنَا مع الصبحِ أمْرَنَا و مَن فَوَّضَ الرحمنَ مَا ضَلَّ قَارِبُه فَيَا ربُّ يَسِّر كُل أمرٍ نَرومُهُ فأنتَ الذي يا ربُّ تُرجىٰ مَوَاهِبُه.♥️
فارَقتُ من أهوى وذُبتُ لِبُعدهِ وظَنَنتُ أنَّ غيابهُ يُنسيني أواه لم أزد سوى شوقاً لهُ زوروهُ عنِّي بَلغوه حنيني
حكى الأصمعي أنه:”مر بعجوز وبجانبها شاة مقتولة وذئب مقطَّع الأوصال! فسألها عن السبب فقالت: الذئب ربيناه صغيرًا، ولما كبر فعل بالشاة ما ترى وقالت: بقرت شويهتي وفجعت قلبي وأنت لشاتنا ولد ربيب غذيت بدرها وربي فينا فمن أنباك أن أباك ذيب إذا كان الطباع طباع سوء فلا أدب يفيد ولا أديب
عندي أمل أن اللقى ماهو بعيد رغم الجفا رغم المصايب والزعل عندي أمل أنك بترجع من جديد وأشوف قلبك ليه عن قلبي رحل عندي أمل أني بسولف لك قصيد وأشبع أسماعك قصايد من غزل عندي أمل لكـنّ خوفي لو يزيد هذا الغياب ويقتل أحلام الامل. ِ
وَألْحَظُ أحْوَالَ الزّمَانِ بِمُقْلَة بها الصدقُ صدقٌ والكذابُ كذابُ بِمَنْ يَثِقُ الإنْسَانُ فِيمَا يَنُوبُهُ وَمِنْ أينَ للحُرّ الكَرِيمِ صِحَابُ؟ وَقَدْ صَارَ هَذَا النّاسُ إلاّ أقَلَّهُمْ ذئاباً على أجسادهنَّ ثيابُ! أبو فراس الحمداني
مالي أرى عينيْكَ يملؤها الكدَر والهمُّ قد زارَ الحنايا واستقَر هوّن عليكَ فإنّ همّكَ زائلٌ لا حُزنَ في هذي الحياةِ قد استمَر مهما تضيقُ ففَضلُ ربكَ واسعٌ حاشاهُ يعجَزُ أن يُغيثكَ بالمطر لا تنكسر إنّ الحياةَ جميلةٌ وغدًا ستذكُرني إذا ابتسمَ القدرْ - د/ماجد عبدالله
إنِّي أحِبُّكِ وَالَّذِي سَوَّانَا فَدعِي الكآبَةَ تَستَبِيحُ سِوَانَا أنَا مِنكِ، فيكِ، إلَيكِ كُلُّ عَواطِفِي أنَا أنتِ، أنتِ أنَا، فمَا أحلَانَا حًذيفة العَرجِي | 🤎
النَّفسُ أَدنَى عَدُوٍّ أَنتَ حَاذِرُهُ وَالقَلبُ أَعظَمُ مَا يُبلَى بِهِ الرَّجُلُ -الشريف الرضي.
- تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ هَذا مَحالٌ في القِياسِ بَديعُ لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ في كُلِّ يَومٍ يَبتَديكَ بِنِعمَةٍ مِنهُ وَأَنتَ لِشُكرِ ذاكَ مُضيعُ .
شَيّعتُ أَحْـلامي بقلـبٍ بـاكِ ولَمَحتُ من طُرُق المِـلاحِ شِباكـي ورجـعـتُ أَدراجَ الشبـاب ووِرْدَه أَمشي مكانَهمـا علـى الأَشـواكِ وبجـانبِـي واهٍ كـأَن خُفـوقَـه لَمـا تلفَّـتَ جَهْشَـةُ المُتبـاكـي شاكِي السلاحِ إذا خـلا بضلوعـه فإذا أُهيـبَ بـه فليـس بـشـاك