#ذكاء_القاضي تقلد القضاء في بواسط رجل ثقة كثير الحديث ، فجاء رجل فاستودع بعض الشهود كيساً مختوماً ذكر أن فيه ألف دينار ، فلما حصل الكيس عند الشاهد وطالة غيبة الرجل قدر أنه قد هلك فهمَّ بإنفاق المال ثم دبر وفتق الكيس من أسفله وأخذ الدنانير وجعل مكانها دارهم وأعاد الخياطة كما كانت. وقدر أن الرجل وافى وطلب الشاهد بوديعته فأعطاه الكيس بختمه فلما حصل في منزله فض ختمه فصادف في الكيس دراهم فرجع إلى الشاهد فقال له : عافاك الله أردد على مالي فإني استودعتك دنانير والذي وجدت دراهم مكانها ، فأنكره ذلك واستعدي عليه القاضي المقدم ذكره فأمر بإحضار الشاهد مع خصمه فلما حضرا سأل الحاكم : منذ كم أودعته هذا الكيس؟ قال : منذ خمس عشرة سنة ، فأخذ القاضي الدراهم وقرأ سككها فإذا هي دراهم إليها ما قد ضرب منذ سنتين وثلاث ونحوها فأمره أن يدفع الدنانير إليه فدفعها إليه وأسقطه وقال له : يا خائن ، ونادى مناديه إلا أن فلان بن فلان القاضي قد أسقط فلان بن فلان الشاهد فاعلموا ذلك ولا يغترن به أحد بعد اليوم فباع الشاهد أملاكه في بواسط وخرج عنها هاربا فلم يعلم له خبر ولا أحس منه أثر. 📚 كتاب الأذكياء لابن الجوزي 📚 ┈┅•٭📚🌹📚٭•┅┈
#قصة_وعبرة يحكي أن تاجرا كان لديه ابن يشكو من التعاسة ولكي يُعلمه معنى السعادة، أرسله لأكبر حكيم موجود بذلك الزمان.. و لكي يصل الابن للحكيم، مشي بالصحراء مسافة 40 يوم🚶، وحين وصل لقصر الحكيم وجده فخما وعظيما وكبيرا من الخارج. وحين دخله سأل الحكيم : هل لك أن تخبرني بسر السعادة ؟ فرد الحكيم : أنا ليس لدي وقت لأعلمك هذا السر ولكن اخرج وتمشي بين جنبات هذا القصر ثم ارجع لي بعد ساعتين . ووضع بين يديه ملعقة بها قليل من الزيت و قال له : ارجع لي بهذه الملعقة.. واحرص على ألا يسقط منها الزيت... فخرج الشاب وطاف بكل نواحي القصر ثم رجع إلى الحكيم. فسأله : هل رأيت حديقة القصر الجميلة المليئة بالورود🌿؟ قال الشاب : لا 😕!! فسأله مرة أخرى : هل شاهدت مكتبة القصر وما فيها من كتب قيمة 📚؟ فرد الشاب : لا 😐!! فكرر الحكيم سؤاله : هل رأيت التحف الرائعة بنواحي القصر ؟؟ فأجاب الشاب :لا !! فسأله الحكيم : لماذا ؟ فرد الشاب : لأنني لم أرفع عيوني عن ملعقة الزيت خشية أن يسقط مني.. فلم أر شيء مما حولي بالقصر !! فقال له الحكيم : ارجع وشاهد كل ما أخبرتك عنه وعد إليّ.. ففعل الشاب مثل ما قال الحكيم وشاهد كل هذا الجمال ورجع إليه.. فسأله الحكيم: قل لي ماذا رأيت ؟ فانطلق الشاب يروي ما رأه من جمال وهو منبهر و سعيد. فنظر الحكيم لملعقة الزيت بيد الشاب فوجد أن الزيت سقط منها. فقال له : انظر يا بني.. هذا هو سر السعادة !! فنحن نعيش في هذه الدنيا.. وحولنا الكثير من نعم الخالق عز وجل.. ولكننا نغفل عنها ولا نراها ولا نقدرها لإنشغالنا عنها بهمومنا وصغائر ما في نفوسنا .. السعادة يا بني أن تقدر النعم وتسعد بها وتنسى ما ألم بك من هموم وكروب مثل ملعقة الزيت.. نسيتها حين إلتفت للنعم من حولك فسقط الزيت !! قدروا النعم و اشكروا الخالق على نعمه الكثيرة ... ستعيش مره واحده على هذه الارض... إذا اخطأت إعتذر.. وإذا فرحت عبّر .. لا تكن معقدًا.. والأهم لاتكره ولاتحقد ولاتحسد.. وكن مع الله يكن معك. استخدم ابتسامتك لـتغيير الحياة، ولكن لاتدع الحياة تغيـّر ابتسامتك.
#قصة_قصيرة كان هناك صديقان يرسمان على سطح عمارة عالية جداً .. وعندما انتهى أحدهم من لوحته اخذ بالرجوع للوراء ليتمعن فيها .. فـ أعجبته جداً.. وأخذ يواصل في الرجوع أكثر للوراء … و تعجبه أكثر كلما يرجع أكثر. إلى أن وصل الى حافة سطح العمارة بدون أن يشعر، فلما رآه صديقه خاف أن ينبهه بصوت عالٍ لأنه احتمل ان يُربكه النداء فيسقط من أعلى العمارة، فـما كان منه الا ان اخذ علبة الألوان و سكبها على لوحة صاحبه الجميلة مشوهاً ملامحها، عندها ركض صاحب اللوحة باتجاه لوحته وهو في حالة غضب شديد من تصرف صاحبه ..وصرخ فيه : لماذا فعلت هكذا ؟!!! فأجابه: لوبقيت مُعجباً برسمتك أكثر لكنت وقعت و مُت. . . “أحياناً نرى أشياء جميلة بحياتنا نحبها ونتعلق بها، ولا نتصور حياتنا بدونها؛ ومن شدة اعجابنا بها وبدون ان نشعر تُرجعنا للخلف، ولا نكاد ننتبه انها سبب تأخرنا؛ قد نتوجعُ من أشياء مضت، وقد نبكي بحرقة على أقدارٌ لم تُكتب لنا، ولكن بعد فترة مؤكد أننا سوف نكتشف العِبرة وندرك السبب. وعندها سنحمد الله تعالى كثيراً على فقد تلك الأشياء التي استمرارها يُعد خسارة لنا.. ❤
📖قصة واقعية يرويها الدكتور/ محمد راتب النابلسي قالوا : إن هناك سائق تاكسي ، استوقفه شخص فقير ، وشبه عاجز ، قال له : إلىٰ أين .؟! قال له : إلىٰ أقصىٰ جادة في الجبل ، وما معي درهم أعطيك إيَّاه .! قال له : حاضر … أوصله إلىٰ آخر جادّة ، فلما نزل من مركبته ، أقبل عليه أولاده ، وسألوه : أجئتنا بالخبز يا أبت .؟! فقال : لا والله ما جئت بالخبز وأخفىٰ السبب في نفسه لأنه لايملك المال ولأنه استحىٰ من السائق أن يطيل عليه المسافة والوقت دون أجرٍ أو مقابل .! فأراد السائق أن يكمل معروفه ، فنزل إلىٰ جادة في أسفل الجبل، واشترىٰ خمسة أكياس خبز وذهب إليه ، وأعطاه إياها .! أقسم السائق بالله أن أولاد الرجل الفقير التهموا نصف الخبز في دقائق ، من شدة جوعهم وفقرهم .! بعد ذٰلك نزل السائق بسيارته من الجبل إلىٰ المدينة يسعىٰ في كسب رزقه ويبحث عن زبون وراكب جديد … فاستوقفه سائحان وقالا له : أوصلنا إلىٰ المطار ، فأخذهما إلىٰ المطار ، وأعطاه ألفين وخمسمائة ليرة ، والتسعيرة الاعتيادية لهذه الرحلة خمسمائة ليرة فقط … ( خمسة أكياس خبز ) . وهو في المطار جاءه سائحان آخران طلبا أن يوصلهما إلىٰ فندق في دمشق ، وأعطوه مئتي دولار، تعادل عشر آلاف ليرة . ( أضعافاً كثيرة ) . هل تعرفون ماذا فعل السائق بعد هذا .؟! بقية الحكاية غير متوقعة … وهي أكثر عمقاً من كل ما سبق .! رجع السائق إلىٰ بيت الرجل الفقير في الجبل ، واشترىٰ لهم ما لذ وطاب من الفواكه ، والحلويات ، واللحوم … وقال للرجل الفقير : ساق الله لي كل هذا الرزق بسببك ، لأنني خدمتك ، وكانت خدمتي لك خالصة لوجه الله تعالىٰ ، وعدت إليك لأني أردت أن أعوّد نفسي وأربيها علىٰ التعلق بالله تعالىٰ فهو الرزاق، وأن أربّيها علىٰ التصدق وإخلاص النية. ★على نياتكم ترزقون كنَ ذا أثر .!
#قصة_مثل تحت الطين يوجد الذهب منذ أكثر من 2000 عام اجتمع مجموعة من الكهنة في إحدي القبائل الصينية وقرروا بناء تمثال ضخم، ليجعلوه معلماً من معالم القرية العظيمة وليصبح من أهم الآثار الصينية التي يتحدث عنها التاريخ، واهتموا كثيراً أن يكون التمثال مميزاً وذو رونق وبريق خاص يليق بحضارتهم الممتدة في عبق الزمن الغابر، وقد قرر الكهنة أن يقوموا بصنع هذا التمثال من الذهب، فقاموا بجمع كميات رهيبة من الذهب الخاص وبعد عمل وجهد كبير جداً ومضن استنزف كل جهدك ووقتهم، خرج التمثال الاجوف إلي الوجود كفته نادرة جداً ليس لها مثيل في الجودة والدقة في تلك الحقبة من التاريخ، نصبوا التمثال في ساحة القرية وتوافد جميع أهل القرية من كل مكان لزيارة التمثال بسرور وفرحة شديدة لهذا الإنجاز العظيم . بعد مرور العديد من السنوات سمع الكهنة عن وجود قبيلة صينية همجية تدعي ” البرمود ” وكانت هذة القبيلة مشهورة بجنودها الشرسين الذي يقاتلون بقوة وشراسة وبأس شديد، وكانوا يهاجمون القبائل من حولهم ويفتكون بأهلها ويدمرونها ويسرقون وينهبون كنوزهم وأموالهم ويتركوها تراب ورماد، أول ما فكر به الكهنة عندما سمعوا هذة الاخبار هي التمثال الذهبي الضخم، وأخذوا يفكرون في كيفية حمايته، فقال أحدهم أنه يمكن تغطيه بطبقة سميكة من الطين حتي لا يتم اكتشاف أمرة، وعندما يأتي البرمود لسرقة القرية لم يهتموا أبداً لتمثال الطين . وبالفعل بعد مدة قصيرة هاجم البرمود هذة القرية واخذوا ينشرون القتل والفساد والدمار فيها، يقتلون الاطفال والنساء والرجال كباراً وصغاراً ويسرقون كل ما يعترض طريقهم من كنوز وغنائم حتي وصلوا إلي التمثال، استحقروه كثيراً واستهزءوا من اهل القرية الذين صنعوا تمثال من الطين واحتفظوا به ومضوا دون ان يعيروه أى اهتمام .. طاب مناخ القرية المعتدل للبرمود فضربوا طوفاً حولها وعاشوا فيها سنوات عديدة دون أن يعرف أحد منهم سر التمثال . مرت مئات السنين وماتت أجيال وولدت أجيال أخري، والتمثال يقف صامداً مكانه ومنذ 150 سنة فقط أرادت السلطات في الصين ان تقوم بنقل هذا التمثال المصنوع من الطين إلي قلب العاصمة الصينية وذلك باعتباره معلماً تاريخياً شاهداً علي حضارتهم العريقة، وعندما أحضروا المعدات اللازمة لنقلة وبسبب دة الامطار والعواصف حدث شق في التمثال خلال تحركة فأشار أحدهم لتوقيف العمل حتي تهدأ العواصف والأمطار . وعندما هدأت العواصف وحل الليل دفع الفضول هذا الشخص ليقوم بتفقد التمثال، فخرج علي ضوء كشافه الصغير وعندما سلط الضوء نحو الشق الذي اصاب التمثال، لاحظ أن هناك ضوء ينعكس من داخله، تعجب كثيراً من ذلك لأن الطين لا يعكس الضوء، فشك في حقيقة التمثال، واستنتج وجود معدن ما تحت الطين يعكس الطين .. وفي صباح اليوم التالي استدعي هذا الرجل مجموعة من الكهنة لمساعدته في اكتشاف التمثال، فنخروا الشق بالمعول وكم كانت دهشتهم عندما اكتشفوا حقيقة التمثال المصنوع من الذهب الخاص، وعرفوا أن قيمته تفوق الخيال، فأسرعوا لإخبار السلطات التي قامت علي الفور بنقل التمثال إلي المكان المقرر وكتبوا علي قاعدته الحكمة الصينية الشهيرة ” تحت الطين يوجد الذهب ” .
قصة حقيقية : حصلت في الباحة بالسعوديه القصة لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم بس زمان أول .( جيل الطيبين ) اسمه سعيد بن جمعان . وبعد أن تقدم فيه العمر وتوفيت زوجته الله يرحمها صار يسكن مع أولاده ليخدموه ، وقد رزقه الله منها أربعة أولاد كلهم وبفضل الله من البارين ، ولكن لابد من القصور ولو حرص الإنسان .. وأبوهم كان يعرف بقوته وهيبته ونفاذ كلمته وكان اذا قيل : سعيد بن جمعان جا المدرسة حتى المدير والمدرسين يخافون فما بالك بالطلاب ، وكان يضرب ابنائه ضرب شديد دائماً ، ومعلق لهم خيزرانه عند الباب يسميها وسمه لانها تعلم على الجلد مثل وسم الكي . وعندما شاخ أدركه الضعف والهوان وشعر بأن أولاده يدركون هذا الشي ويتعاملون معه على أساس هذا المنطق .. يقص لي القصة أحد أولاده فيقول بأن والدهم أرسل لهم رسالة يقول فيها : العادات غالبا تسوقنا للخطأ .. عذرا أولادي على ما بدر مني في صغركم .. كنت شديد القسوة عليكم ليس لأني لا أحبكم ، لا والله ، بل أنتم أغلى من أنفاسي التي تشق صدري ، ولكن العرف والعادات كانت تقول الأب القاسي هو الوحيد الذي يربي أولاده ، أما الحنون فهو أب فاشل يسوق أبناءه إلى الفشل .. فنهجت نهج القوة متوقعا أن ذلك أنفع لكم وأفضل .. ولم يكن العلم يؤثر في العادات كثيرا ، وكنا نرضي ونراقب المجتمع أكثر من أي شئ آخر وكأن رضاهم سيدخلنا الجنة .. محمد وإبراهيم و خميس وياسر لا تستلون جنابيكم الحادة لتغرسوها في صدري كل يوم .. عندما أراكم تقبلون أبناءكم وتترفقون بهم فوالله إن قلبي يتقطع من الوجع و ودي أصيح وأقول لكم وأنا أيضا كنت أحبكم ولا أزال .. فلماذا عندما يقبل أحدكم ولده ينظر إلي نظرة كالخنجر المسلول ليطعن بها قلبي وكأنكم تقولون تعلم الحب والحنان ! وافهم كيف ينبغي أن يتعامل الآباء مع الأبناء .. أولادي هذا ليس زمننا وما يرجع شئ فات أوانه فلا تعلموا شيخ مالم يعد ينفعه .. وإنا دخيلكم أطلبكم العذر والسموحة .. وإلا انا قدامكم ذاحين ! وتيه عصاتي ! وتيه جنبيتي ! فاقتصوا مني الآن ! ولا تعذبوني بنظراتكم تيك .. يخبرني بالقصة أصغر أولاده الذي هو ياسر وهو الآن أب لثلاثة ولدين وبنت .. فيقول ياسر : كلنا تأثرنا برسالته وذهبنا نقبل رأسه ويديه وقدميه وأجمعنا كلنا بأنه لولا الله ثم تربيته لنا لما كنا رجالا ناجحين .. ثم يقول ياسر : عندما ذهبت إلى السرير لأنام ظلت كلمات والدي ترن في أذني وتؤلمني في قلبي وما كني اتقلب الا فوق مله ! وحينها أجهشت باكيا وبكيت بكاءً مراً فكتبت لأبي قائلا : أبي الحبيب .. قد تكون أدركت جزءا من نظراتنا لك حين نحتضن أولادنا وهذا دليل فطنتك ، ولكن لا يعلم الغيب إلا الله .. فوالله إني أنظر إليك وأقول ماذا لو قبلني أبي الآن ؟! فأنا وإن كنت كبرت وأصبحت أبا وخالط الشيب سواد شعري فهذا لا يعني أني لا أحتاج لحضنك الدافئ وقبلاتك الحارة .. فهل لي بحضن واحد وقبلة ؟! وأرسلها إلى جوال أبيه ونام .. وعند الفجر خرج ياسر من غرفته لأجل أن يصلي فوجد أباه واقفا على عكازه عند الباب ويقول : تعال يابوي أضمك إلى صدري .. ماحسبت الضرب ب يشب جمري .. إن كان اني أصبت فلله دري ... وان كان اني غلطت فلك عذري .. ما تدري عن غلاك لكن انا أدري .. انت الروح والكبيد وحزام ظهري .. تعال ياسر أضمك وخذني لقبري .. وضمه إلى صدره وقبّله وبكى الإثنان ، وخرجت زوجة ياسر وبكت بكاء شديدا لأجل المنظر المؤثر .. وماهي الا دقايق الا وشهق الاب شهقه طويله وطاح وتوفي . وحاولوا يسعفونه لكن جاه اجله . رحم الله هذا الوالد العظيم .. فترفقوا يا أبناء بوالديكم وقد يكون لديهم ما يقولون ولكن لا يستطيعون البوح كما فعل هذا الأب ..😪😭 فانسوا أي ماضٍ مؤلم وتذكروا أن لهم فضل ولو لم يربوكم .. فكيف وهم من وقف على مصالحكم حتى أصبحتم رجالا راشدين وأمهات أو عضوات فعاﻻت في المجتمع .. حقيقة تستحق اﻹرسال .. اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وارحمهم كما ربونا صغارا .. الرجاء إهداء القصة لمن تحبون فالكثير يحتاجها ويجب أن یقرأها ویأخذ منها درسا في حیاته .. صدقوني هذه القصة أدمعت عيناي وأحببت أن تصل لقلوبكم .. اللهم إن قصرنا بحق أبنائنا فسامحنا يا الله واغفر لنا فليس من أب أو أم يقسو على أولاده إلا حبا بهم على الأقل من وجهة نظري .. 💌