قصه واقعيه مؤثره...🌷 ذكرت إحدى المعلمات حادثة حصلت لها قبل أكثر من ٢٠ سنة.. وهي أنها كانت مشرفة على مقصف المدرسة وكان من عادتها أنها بعد انتهاء الفسحة .. تجلس تعد النقود وتحسب الربح وتتفقد الناقص وغيرها من متطلبات المقصف .. وكانت تعاونها إحدى الفراشات.. وكانت إمرأة مسكينة ضعيفة الحال تعول أبناءها الأيتام.. تقول المعلمة .. كنت ذات مرة أعد النقود وأغلبها ريالات.. لأن الطالبات ابتدائي ، وكانت الريالات أمامي كثيرة.. فكنت أمازح الفراشة وأقول لها تخيلي يا أم فلان لو هذه الريالات تحولت لخمس مئات .. فقالت : الله أكبر ثم قلت تخيلي لو صارت لك فقالت : يا الله من فضلك فقلت : طيب وش بتسوين بهالفلوس يا أم فلان؟ أجابت بسرعة : أشتري بيت يضفني أنا وهالأيتام ويريحني من هالأجار تقول المعلمة .. ضحكت وقلت : وييييين ياام أفلان؟!! البيوت ماعاااااد يقدرون عليها الميسورين !!! كيف عاد بغيرهم ؟!!! فاجأتني الفراشة بأنها نظرت لي نظرة قوية وقالت : ماطلبته منك يا أبلى فلانة طالبته من الله سبحانه .. اللي رفع سبع فأفحمني ردها .. انتهينا من المقصف .. وأكملت يومي الدراسي حتى انتهى .. وعدت لمنزلي .. فلما حان وقت العصر .. أخذت بنياتي وذهبت لزيارة والدتي .. وكنت أراها أثناء جلستنا تتردد على الهاتف .. ومشغولة بالاتصالات .. فسألتها : مالخبر يا أمي؟ قالت : فلانة قريبتنا التي طُلقت .. جمعنا لها مالاً لنشتري لها بيتاً .. وقد تم ذلك .. ولكن حين اشترينا البيت .. اتصلت تخبرنا أنها ولله الحمد تصالحت مع زوجها وعادت لبيتها .. والآن أستشير الأقارب .. وكلهم يقولون أخرجنا المال لله فلانريد استرجاعه بل يصرف في الخير .. ولاندري ما نفعل به انطلقت المعلمة بلا شعور ..تحكي لوالدتها عن الفراشة المسكينة أم الأيتام وحالهامع الأجار وتعبها في توفيره وأمنيتها بالبيت فعادت أمها تتصل بالأقارب وتسألهم عن رأيهم فاتفقوا أنه يعطى للفراشة المسكينة .. تتحدث المعلمة عن نفسها فتقول :سبحان الله .. لقدكان هذا الحدث درساً لي في الثقة بالله وحسن الظن به .. أنا التي كنت في وقت الضحى أضحك عليها وأقول من أين لك البيت .. أنا بنفسي وفي نفس اليوم .. آخذها لِنَمُرَّ على المكتب العقاري .. وتوقع العقد .. وتستلم البيت ما أعظم فضل الله وما أحسن التعلق به وسؤاله من فضله يدبر لك الأمور ويرزقك من حيث لا تحتسب 📌 لِنُلِحَّ في الدعاء .. ولنتحرَ أوقات الإجابة .. فربنا تعالى قال في كتابه الكريم : 🔹 ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ
أتعرفون من هذه؟! إنها رغد، الفتاة السعودية التي لعبت بعقلها النسويات وتركت بيت أبيها في السعودية وهربت إلى فرنسا لتلحد وتتحرر وتصبح قوية مستقلة، قالت لجريدة (ليبراسيون) الفرنسية و هي نادمة أشد الندم: تحولت من مدللة في بيت أبي إلى جامعة قمامة في فرنسا، كان والدي يعطيني 3000 يورو مصروف شهريا ويقوم على خدمتي 4 خادمات ، لكن كل ذلك تغير عندما تعرفت على منظمة نسوية تعنى بحقوق المرأة فشجعتني على الهرب لفرنسا و الإلحاد. رغد اليوم تعمل عاملة جمع قمامة في شوارع باريس وتضطر للنوم في الشارع وراتبها لا يتعدى 700 يورو وتطلب من والدها مسامحتها للعودة للسعودية، تقول رغد : لقد خدعوني .. لقد كنت حرة في بيت أبي وأصبحت اليوم متشردة سجينة الشوارع . خسرت كرامتها و عائلتها و دينها و دنياها و حتى آخرتها إن لم يمن الله عليها بالتوبة والاوبة اليه ، هذه عبرة لمن لا تدرك قيمة أن تعيش في أسرة مسلمة غيورة. عضي على دينك بالنواجذ.
#لا_تتهاون_بحقوقك يروى أن رجلا حكيما أعرابيا يعيش مع أولاده وبناته لهم إبل وغنم يرعونها ، ولهم كلب يحمي الغنم من الذئاب. وفي يوم من الأيام جاء احد سفهاء الحي وقتل كلب الحراسة لهذا الشيخ وأبنائه فذهب إليه أبنائه وقالوا له إن فلانا قتل كلبنا فقال اذهبوا واقتلوا من قتل الكلب. فجلس أبنائه يتشاورون هل ينفذون أمر أبيهم بقتل قاتل كلبهم فاجتمعوا على أن أبيهم كبر وأصابه الخرف في عقله فكيف يقتلون إنسانا بكلب وأهملوا أمر أبيهم. وبعد مرور شهرين أو يزيد قليلا هجم اللصوص وساقوا إبل الرجل وغنمه ففزع أبناء الرجل الى أبيهم وقالوا إن اللصوص هجموا علينا وساقوا الإبل والغنم. فرد عليهم أبيهم اذهبوا واقتلوا من قتل الكلب. فقال ابنائه هذا الرجل أصابه الجنون نحدثه عن اللصوص وسرقة الإبل والغنم فيقول اقتلوا قاتل الكلب ، وبعد فترة قصيرة هجمت عليهم قبيلة اخرى وسبوا إحدى بنات هذا الشيخ وساقوها معهم ، ففزع الأولاد إلى أبيهم وقالوا سُبيت إختنا وهاجمونا واستباحوا قبيلتنا فقال لهم أبوهم اقتلوا من قتل الكلب. فجلس الأولاد يفكرون في أمر هذا الشيخ الكبير هل جن أم أصابه سحر أم ماذا ، فقام إبنه الأكبر وقال ساطيع أبي ولنرى ما سيكون فقام , إلى سيفه واحتمله وذهب إلى قاتل كلبهم وقال له أنت قتلت كلبنا وأمرني أبي بقتلك ، وفصل رأسه بسيفه ، فطارت أخبار قتلهم لقاتل كلبهم ، وطافت الأفاق ، فقال اللصوص إن كانوا قتلوا قاتل كلبهم فكيف سيفعلون بنا وقد سرقنا إبلهم وغنمهم ، وفي عتمة الليل تسلل اللصوص وأعادوا الإبل والغنم الى مراعي الرجل ، وعلمت القبيلة المغيرة السابية لبنت الرجل بقتلهم قاتل كلبهم فقالوا إن كانوا قتلوا رجلا بكلب فماذا سيفعلون معنا وقد سبينا بنتهم فأعادوا البنت وخطبوها لابن شيخ قبيلتهم. وعندها جلس أبناء الرجل وفهموا حكمة أبيهم وأنه لم يخرف. - العبرة : عندما تغض الطرف عن بعض حقوقك سيتجرأ الآخرين على سرقتك في وضح النهار لا لشجاعة منهم وإنما سكوتك هو الذي منحهم التطاول عليك دون حياء أو خوف فلا تتهاون في حقوقك.
القصة كامله يقول أحد الأباء انا اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة . - بعدما انجبت زوجتي ابني الكبير احمد فرحت به كثيرا و كنت لا استطيع مفارقته و أحيانا أغضب زوجتي من اجله لان قلبي أصبح ملكا له ، فحبه إمتلكني مرت الايام والشهور والسنين و أنجبت زوجتي ابني الثاني محمد لكن حب أحمد كان أقوى و اكثر ، و لم استطع أن أحب إبني الثاني ، حتي انني لم أستطع حمل ابني الصغير و عندما كنت أخرج لتنزه اذهب رفقة إبني الكبير و اترك إبني الصغير مع زوجتي لقد كانت زوجتي تحبهما بالتساوي ، و كنت أظن انها مخطئة لأن ابني الصغير كان شقي جداولايطاق و ابني الكبير كان هادئ لا أتذكر أنني جلست مع إبني الصغير أو لاعبته أو أخذته للمدرسة ، حتى في مرضه لا آخذه إلى الطبيب المهم كبر الولدان و اصبح إبني الكبير محاسبا ، اما إبني الصغير فدخل لأحد المعاهد ، لكن بالنسبة لي فإنه فاشل لا محالة في احد الأيام تشاجر الولدان و رفع إبني الصغير يده على أخيه ، في تلك اللحظة ثار غضبي و برزت عروقي و تسبب العرق من وجهي ، فقمت بضرب إبني الصغير و طردته من المنزل ، رغم أن زوجتي طلبت مني أن أسامحه و أتركه يعود للبيت ، لكن أنا رفضت مع ترديد وابل من الشتائم في حقه . بعدما قمت بطرد إبني الصغير ذهب للعيش عند والداي فدرس العلوم الشرعية و حفظ القرآن ، لم أسأل عنه طول تلك المدة ، فقط ما يردده والداي عندما يزوراني حتى أنا لم أكن أرغب في رؤيته بعد فترة تزوج إبني الكبير بإمرأة من مستوى راقي لكنها لا تصلح للزواج تعبت زوجتي بسببي لأنني منعتها من زيارة إبنها الصغير ، حتى انها لم تستطع المشي ، فذهبت لإبني الكبير لأشكوا له همي فرد علي أنها ليست مظطرة لخدمتك و أنه لا يملك الوقت لزيارتهابعد الساعة 1 صباحا شعرت بضيق في صدري فخرجت من المنزل متوجها إلى المسجد و صليت حتى أقاموا الفجر ، لكن في تلك الصلاة أحسست براحة نفسية و اول مرة ا شعر بخشوع تام وهذا بسبب القارئ الذي يملك صوتا جميلا جدا بعد الانتهاء من الصلاة جلست أبكي حتى تقدم المقرء الذي صلى بنا كان شاب وسيم ملتحي ناصع البياض فقام بعناقي ، إستغربت من الموقف و عانقته أنا أيضا ، حتى همس في أذني قائلا : إشتقت إليك يا والدي قالي لي انا محمد إبنك الصغير ، ألم تتعرف علي ؟أخذني معه إلى بيت والداي المسن، و كنت لا أزورهماانتظر منهما زيارتي فقط وجدت أمي نائمة و أبي مريض و إبني هو من يرعاهماوجدت منزل والداي قد تغير كثيرا ، و أصبح لدى ابي طابق ثاني نمت تلك الليلة في منزل والداي ، و في الصباح أتت فتاة جميلة توقظني و تقول : لقد أنرت منزلنا يا عمي فسألتها من أنت ، فأجابتني : أنا زوجة محمدبعدما إستيقظت وجدت زوجة إبني قد قامت بتحميم أمي و غيرت لها ملابسها كما أعدت فطور الصباح للكل إندهشت من حسن خلقها واحترامهاأردت ضرب نفسي ، كيف يعقل أن أترك إبنا مثل هذا بعد لحظات ناداني والدي قائلا تعال يا إبني أريد معانقتك قبل أن أموت كنت أعتقد أن أبي غاضب مني ، لكن أبي شكرني ، فقلت لماذا تشكرني يا أبي فأجاب : إبنك محمد قال لي بأنك أنت من أرسله ليعتني بناو شكرا على الاموال التي كنت ترسلها لنا استغربت ( أنا طردت محمد من المنزل ، و لم أرسل أية أموال لوالداي )ثم دخل إبني حاملا معه أكياسا من الخضار والاكل و قام بإعطائهم لزوجته قائلا لها : أريد منك أن تطهي أحسن طعام لأبي كنت أضحك وأبكي وقلت له امك ستموت من أجلك فقال لي سوف نذهب لجلبهاأخدت ابني إلى خارجا و قصصت له كل شيء فتفاجئت بأنه يعلم كل شيء و قال لي إجلب كل ما تحتاجه انت وامي وتعالا لكي تعيشا معنا فوافقت أنا ، و بعدما وصلنا للمنزل ، و فتحت الباب ، و دخل المنزل فإذا بزوجتي تطير من الفرحة و أسرع هو لمعانقة أمه التي حرمته من رؤيتهاالأن أنا اعيش أنا وزوجتي مع والداي و إبني محمد و زوجته الحامل لقد قصصت عليكم قصتي ، و هذامن اجل أن تكون عبرة للآباءو الأمهات احببت إبني الكبير الذي لم يسأل عني بعد زواجه و كرهت إبني الصغير رغم أنه لم يقصر في حقي ندمت على كل تقصير في حقه ، و أطلب من الله عزوجل ان يسامحني التفرقة بين الأبناء تنشر الحقد و الغل و الكره و الحسد بروا أبنائكم ليبروكم يمكن أن يكون إبنك الذي قسوت عليه هو الأقرب إليك
🤍✨ #قصة_و_عبرة✨🤍 يقول الدكتور محمد خاني: في أحد الأيام كنت داخل سيارتي إذ جاء شاب في السادسة عشر من عمره وقال:هل أنظف لك الزجاجة الأمامية؟ 🤍✨ قلت:نعم، فنظفه بشكل رائع، فأعطيته ٢٠$،فتعجب الشاب وسئلني:هل أنت عائد من أمريكا؟ قلت:نعم قال:هل يمكنني أن أسألك عن جامعاتها بدل أجرة التنظيف؟كان مؤدبا لهذه الدرجة،أن اضطررت إلى أن أدعوه إلى جانبي لنتحدث. 🤍✨ فسألته:كم عمرك؟ قال:ست عشرة سنة قلت:في الثانية المتوسطة؟ قال:بل أتممت السادسة الإعدادية قلت وكيف ذلك؟ قال:لأنهم قدموني عدة سنوات من أجل علاماتي الممتازة في جميع المواد قلت:فلماذا تعمل هنا؟ 🤍✨ قال:إن والدي قد توفي وأنا في في الثانية من عمري، وأمي تعمل طباخة في أحد البيوت، أنا وأختي نعمل في الخارج، سمعت أن الجامعات الأمريكية عندها منح دراسة للطلاب المتقدمين. قلت:وهل هناك من يساعدك؟ قال:أنا لا أملك إلا نفسي. قلت:دعنا نذهب للأكل. قال:بشرط أن أنظف لك الزجاجة الخلفية للسيارة،فوافقت وفي المطعم طلب أن يأتوا بطعامه سفريا لأمه وأخته بدل أن يأكل 🤍✨ لاحظت أن قدرته اللغوية الإنجليزية ممتازة،وأنه ماهر بمعظم ما يهم من الأعمال اتففنا أن يأتيني بالوثائق خاصته من البيت وأحاول له ما استطعت وبعد ستة أشهر 🤍✨ حصلت له على القبول،وبعد يومین من ذلك اتصل بي وقال:إننا في البيت نبكي من الفرح والله وبعد سنتين نشروا اسمه في مجلة نيويورك تايمز كأصغرخبير بالتكنولوجيا الحديثة،سعدنا بذلك أنا وأهلي كثيرا 🤍✨ وقامت زوجتي بأخذ الڤیز الأمه وأخته دون علمنا،وبعد أن رأى هذا الشاب أمه وأخته أمامه في أمريكا لم يستطع التكلم ولا حتى البكاء! وفي أحد الأيام كنت أنا وأهلي في الداخل رأيناه في الخارج يغسل سيارتي!فاعتنقته وقلت:ماذا تفعل؟ ✨🤍 قال: دعني لئلا أنسى نفسي ماذا كنت من قبل وماذا صنعت أنت مني! هذا الشاب اسمه فريد عبدالعالي وهوالآن أحد أفضل وأشهر الأساتذة في جامعة هارفارد الأمريكية!! انتهت القصة. ▬▬▬▬▬▬▬▬▬ #قصة_و_عبرة بين الحقيقة والخيال
في مقلب سيء جداً قام طالب بإلصاق ورقة على قميص صديقه من الخلف مكتوب عليها أنا غبي و طلب ألا يخبره أحد بذلك. وهكذا صار الطلاب في الفصل يضحكون عليه طوال الوقت.. بعد قليل بدأت حصة الرياضيات.. كتب الأستاذ مسألة صعبة. و لم يتقدم أحد ليجيب سوى الطالب الذي على قميصه الورقة.. وسط ضحكات خافتة من الطلاب هو لا يعرف سببها. قام بالبدء بحل المسألة حينها لاحظ الأستاذ الورقة التي على ظهره والمكتوب عليها أنا غبي و في ذات الوقت أكمل حل المسألة التي تتطلب بعض الذكاء. طلب من بقية الطلاب أن يصفقوا له و أزال الورقة التي على القميص من الخلف و قال له : يبدو أنك لا تعلم بشأن هذه الورقة و ما كُتبعليها التي قام أحد زملائك على الأرجح بوضعها على قميصك و تكتم عليها الباقون. ثم توجه نحو الطلاب وقال قبل أن أعاقب الفاعل سأخبركم بشيئين طوال حياتكم سيضع الناس أوراقا على قمصانكم مكتوب عليها أشياء كثيرة مهمتها أن تجذبكم للخلف كلما حاولتم التقدم. فلو كان يعلم بشأن الورقة لما تقدم للإجابة.. كل ما عليكم فعله هو تجاهلها تجاهلها و التقدم للإجابة كلما سمحت لكم الحياة بذلك. الشيء الثاني أنه يبدو جليا أنه لا يمتلك صديقا جيدا بينكم يخبره بشأن الورقة و يزيلها عن قميصه... فلا يهم أن تمتلك أصدقاء كُثر المهم أن يكون بينهم شخص تستطيع الوثوق به ، شخص يزيل تلك الورقة التي لا تطالها يدك كلما علقت بك.