حسنها يشبه الورد ونور الشمس .
رسائل مدح

حسنها يشبه الورد ونور الشمس .

تم النسخ
المزيد من حالات مدح

عَيْنَاكِ مِن فَرْطِ الجَمالِ كَأَنَّها ‏حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر .

مَلامحُ وجهكِ، بِذاتهَا فَن.

وكأن الجمال لم يعرف طريقاً ، إلا لكِ .

‏وَذي جَمالٍ كَأَنّ الشّمسَ وَجنَتهُ

‏خَيْرُ الأُمُورِ ... مَلامِحُكِ ❤️

سمراءُ غنّاها الجمالُ ترنّماً خلقَ الجمالُ على الجميلةِ أسمرا .

-‏وعيناكِ كأنّها في الحُسن آية تتلُى على قومٍ كفروا فاهتدُوا.

خُلقت من تراب فكيف لا ينبت الورد مني .

‏وتبقى كلمة تحصني ابلغ ما قيل في المدح ❤️

— أقول لها أنتِ جَميلة ، فتضحك كشمسٌ برتقالية .

‏ناعمَة حتّى ظِلهاّ مَليان رقَّـة.

( ناعِمة كأنَّها منسوجة مِن الحَرير ) .

- أنتي جَميلة كَشيء مُقتبس من ملاذ الحيَاة

-عينَاها سفرٌ في الأقمَـار ربيـَع يزهُو فِي نيسان.

يا فريدَة الطبّع يا حلوْة الوصُوف..

‏عيون ٍوساع وخد ٍبه من الحلا شامه

‏بارعة في نسج هالة من الجمال، حول الأشياء العادية.

حَاشا لِحُسنكَ أن يُصاغَ بأسطرٍ أنتَ الفَصَاحَةُ واللّغَاتُ جَميعًا

-وكأنّها لِبهَائها ولحُسنِها خُلقِت مِن الياقوت والمَرجانِ .

‏يا حُّامل الورُد فاقِ الوردُ حسنِكم ‏أشَفق علِى الوِرد إن الورِد مسكُينُ .

” خَليتان مليئتان بالعَسل عيناكِ مَغمورتان بالشمس .”

•• كانت طريقتها في الكلام مميزة وجميلة جدًا، تنطق الكلمة بنبرة، تشرح المعنى وتوّضحه، بحيث لو قالت: وردة تشم العطر في صوتها، وترى شكل الوردة بحركة يدها في الهواء 🖤.

مبهجة ، حتى ظِلها كان ملُوناً ..

واصطف الوردُ أمامها ، مؤدياً تحيةَ الجمال للجمالِ .

وَبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا

-تحمل من الرقه ما تظن أنها خلقت من غُصن ورد .

كل أولئك الذين يَملكون غَمازتين ‏ضِحكاتهم مُقتبسة .

أطلالتكِ جَميلتي تَزيد من الجمالِ جَمالاً .

خُلِقت فِي الحُسْن فرْدَاً ‏فمَا لِحُسْنِك ثَانِي ‏كأنّما أنْت شَيءٌ ‏حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.

‏لو سألني الورد عنك علميني وش أقول.

-لو نظرت إليها، لخطر لك بالفعل أنها ليست امرأة، بل زهرة زهرة وردية.

يوسفيةَ الحُسنِ والطُول ما أجمَلهُ

في الحُسْنِ ليس كمثلِها خَلَقًا في النِّساء.

‏مُزهرة كأنّ الربيعَ سكنَ قَلبِي بِالفُصولِ الأرّبِعة .

‏عزيزةٌ مُتفردة بالكمّال ، ملاكٌ بالجمّال .

‌‏وكأن وجهكِ روضةٌ مِن الجنّة .

وردة نادرة مهما عصفت بـها الأيام لاتذبل .

هيَ مُذهلة ، ‏وأنا ياتُرى كيف أقدر أخّفي إنذهالي ؟

فاتِنةٌ ، ساحِرةٌ ، مُبهرةٌ ‏بِلا كأسٍ أسكرتني و سَلبت عقلي عُنوةً

أقفُ أمام رمشكَ مصابٌ بالدهشةِ ، مثلَ سائح

لأنّكِ وردة كلّ مكان تَقفين فيه يُصبح حقلاً .

رائعة، بشّعرها الطِويل ، الأسّود ، الكَثيف، وجَدائلها المتغرسّة التي تؤطر وجٌهها الرقيق الناعم .

هل يَستشعِرُ قَلمُ الكُحلِ عَظمة حَظّهِ و هو يَمُرّ على عينيكِ ذهابًا و إيابًا ؟

لم تكُن القصَائد مُدهِشة، إنهَا بلاغةُ ملامحكِ.

‏أعطِيني يديكِ، لِتُصلِحَ حَياتي.

خدَاهَّا نَثرٌ مَنْ الجَمَّال .

وجهها أشبه بمحطة يتوافدون إليها القصائد

عربيةُ والحُسْنُ فيها مُكَمِلُ .

تُشبهينَ كُل الجمال الذي يُلون الأرض.

وَ يَنسابُ مِنها الجَمال ‏جِهادُ المَرءِ أن يَنظُر إِليها.

هل خُلق الجَمال لتختصِره عَينِيك أَم عيناك خُلقت لتقنعني أن لَا جمال بعدها..؟

شفافةٌ كقصيدةٍ شرقيةٍ، كتلاوةٍ للتين و الزيتونِ .

‏يشوبُ جمالَها عيبٌ وحيدٌ ‏هو الإسرافُ في سلْبِ القلوبِ

‏- لا يطربني المديح ولا أخاف المذمة. أنا أعرف من أنا

من رِقّتها كنها هَفيف الوْردّ.

وردةً يُغري الوجودَ جمالُها.

‏يكادُ حُسنكِ أنْ يُغوي ملائكةً، ‏فما تظُنين بابنِ الطين والماءِ؟.

وعِند حُسن عِيناك لستُ سِوى مفتُونه تائِه .

‏أنتِ امرأةٌ شاماتُها نقطة تجمُّع للنَظراتِ الشَارِدة.

يافاتِنة الحُسن إن حسنكِ يأسرني ‏كالبدر وجهك والعَينين تسحرُني .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play