‏‎أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاق
 وَيَضُمُّ مُشتاقاً إِلى مُشتاق
وَيُقِر عَينا طالما سَخِنَت فَلَم
   تَملك سَوابِقَ دَمعِها المُهَراقِ
نُوَب الزَمانِ كَثيرَةٌ وَأَشَدُّها
  شَملٌ تَحكّم فيهِ يَوم فِراق
 يا قَلبُ لِمْ عَرَّضتَ نَفسَك لِلهَوى
  أَوَما رَأَيتَ مَصارِعَ العشّاق
رسائل شعر

‏‎أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاق وَيَضُمُّ مُشتاقاً إِلى مُشتاق وَيُقِر عَينا طالما سَخِنَت فَلَم تَملك سَوابِقَ دَمعِها المُهَراقِ نُوَب الزَمانِ كَثيرَةٌ وَأَشَدُّها شَملٌ تَحكّم فيهِ يَوم فِراق يا قَلبُ لِمْ عَرَّضتَ نَفسَك لِلهَوى أَوَما رَأَيتَ مَصارِعَ العشّاق

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

يقولُ ليَ الرفاقُ: كفاكَ حُزنًا أَلَا بِاللَّهِ، كُفُّوا يَا رِفَاقي مصابٌ بالعراقِ وَ لستُ أرجو خلاصًا مِنْ إصاباتِ #العراق فكيفَ أكفُّ عَنْ بَلوَاهُ دَمْعي وَ دجلةُ وَ الفراتُ هُمَا المَآقي. #محمد_صالح♥️

فَلَيْتَ طالِعَةَ الشّمْسَينِ غَائِبَةٌ وَلَيتَ غائِبَةَ الشّمْسَينِ لم تَغِبِ - المتنبي

تظلّمَ منّا الحبُّ والحبُّ ظالمُ فهل بينَ ظلامينَ قاضٍ وحاكمُ - ابن هانئ الأندلسي

‏‎و إنّي أميلُ إليكَ رُغمَ قولي و القلبُ لساكن الفؤادِ يميلُ فلا تنظر الى الأقوالِ ، فإنني في قربك هادئ القلب و آسيلُ

‏‎ويَظنُ أنَّي قد أمِيلُ لِغيرهِ إنَّي وقلبي بإِسمهِ مَكتوب أنَا مَا شَرِبتُ الحُبَ إلا مَرَّةً والكُل بَعدَك كأسُهُ مَسكوب.

‏‎وَذُقنَّا مَرارَةَ كأسِ الصّدُودِ فَأينَ حَلاوَةُ كَأسِ الوِصَالِ؟

‏‎فَصَددتُ عَنكَ وَما صَدَدتُ لِبغضَةٍ أَخشَى مَقالَةَ كاشِحٍ لا يَعقِلُ هَل عَيشُنا بِكَ في زَمانِكَ راجِعٌ فَلَقَد تَقاعَسَ بَعدَكَ المُتَعَلِّلُ إِنّي إِذا قُلتُ استَقامَ يَحُطُّهُ خُلفٌ كَما نَظَرَ الخِلافَ الأَقبَلُ

‏‎جانَبتُ شَـيئاً أحِـبُّ رؤيتَـهُ للَّهِ دَرِّيَ ، أهـوى وأجتَنِبُ..! - بشار بن برد

‏أَصبَحتُ أَمنَحُكَ الصُدودَ وَإِنَّني قَسَماً إِلَيكَ مَعَ الصُدودِ أَميَلُ

‏‎ربـاهُ قلبي لستُ أدري ما بهِ فإليكَ شأني يا عظيمَ الشانِ بدأتُ أهذي بصوتٍ لستُ أفهمهُ وصارَ فكري طليقاً في متاهاتِ رباهُ تعلمُ حُلماً صِرتُ أجهلهُ من لي سواكَ سيُنهي كُلَّ أهاتي

‏‎ربَّاهُ إني مُثقلٌ وأكادُ أفتقدُ الشّهيق ربَّاهُ إني ضائعٌ والأرضُ في عيني تضيق ربَّاهُ إني لم أُبِح .. لا أخ يدري أو صديق واليومَ جئتُكَ سائلًا والجرحُ في قلبي عميق فاصفح إذاً في ما سألتُ .. قليلُ صبرٍ .. لايليق عبدٌ أنا .. مُتهورٌ .. وعجول في مالا يُطيق

‏‎أرى الطريقَ قريبا حين أسلكُه إِلى الحبيبِ، بعيدا حين أنصرفُ

خلاصةُ العمرِ أيامٌ أراك بها وما عداها من الأيامِ تبـذيرُ

‏‎يطـولُ اليوم فيهِ لا أَراكُـم ويومي عند رؤيتكُم قَصيرُ - عمر بن أبي ربيعه

‏ما أقصر الوقت إن قاسمتهُ معها وإن تغِب كيف هذا الليل أطويهِ ؟

‏‎من ذا يقاومُ جذع خُمريةً ان حرمتنا نعيمها بردائي . من ذا يهون بهِ لعب الهوا اذا نثرت بتبسمها أجزائي

‏‎صادت فؤادي والفؤاد ضعيف والآه أصل الآه من حواء غسل المحيط عيونها وأحاطها بسلاسل من فضة بيضاء والشمس تشرق كي تقبل خدها وتذوب بالكفين كالحناء كريم العراقي

‏‎ورأيتُ حلْماً أنني ودّعتُهم فبكيتُ من ألم الحنين وهم معي ! مُرٌّ عليّ بأن أُودّعَ زائراً ... كيف الذين حملتُهم في أضلعي !

‏ونسيتُ دائي حين جاءَ دوائي من ذا يقاومُ نظرةَ السمراءِ؟

‏ما خيّبَ اللهُ ظنًا من خليقَتِهِ ألطافُ ربِّك في أقدارِهِ تَجرِي

‏ذُنُوبي كَثيرةٌ، ما أُطيقُ احتمالَها وَعَفوكَ عَن ذَنبي أجَلُّ وأكبَرُ

يُؤتيك من لُطفهِ ما لست تعرفهُ ليمسحَ الدّمع من عينيك إن نزلا الله أكرم من يعطي على قدَرٍ إيّاك يا صاحبي أن تقتل الأمَلا 🖇🤍✨

فلا في وصلِهِم لاقَيتُ سَعْدًا ‏وَلا في هَجرِهم ذهبَ المُصابُ

‏‎إني أراود نفسي كي أحادثه القلب في شغف والعقل ينهاني ما بين هذا وذاك العمر يسرقني حتى مضيت شريدآ دون عنواني

‏‎رعى اللهُ مَن هامَ الفُؤادُ بحبّهِ ومن كِدْتُ من شوْقي إليه أطيرُ

‏‎إذا حارَ أمرُكَ في مَعنَيَين ولم تدرِ حيثُ الخطأ والصوابُ فخَالِف هَواكَ فإنَّ الهوَى يقودُ النفوسَ إلى ما يعابُ

‏خالِف هَواكَ إِذا دَعاكَ لِرَيبَةٍ فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

‏أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ للرُّوحِ

‏‎”خُلاصةُ العمرِ أيامٌُ اراكَ بها ومـا عَداها مِن الأيام تبذيرُ”

‏عَبثًا أُحاولُ أن أراكَ ونلتقِي حُبَّاً فأُظهرُ للِّقاءِ تشوُّقِي فلعَلَّنِي ألقَى سَناءكَ صُدفةً مِن دُونِ تَخطِيطٍ ووعْدٍ مُرهقِ

‏‎رحلوا وفي القلبِ المُعَنّى بَعدَهم وَجدٌ على مَرِّ الزمان مخيِّمُ - المهذب بن الزبير

‏رحلَ الذين نُحبُّهم لكنَّهم بدُعائنا باقونَ لا لم يرحلوا

‏‎يحدّثني الصباحُ حديثَ فأْلٍ‌ بأن الحُزنَ يعقُبُه ابتهاجُ ويُخبرني مُحيّا الشمس طلقًا ألا إنَّ الكروبَ لها انفراجُ.

‏‎تغتالُ كل صبابتي بعناية بجنازتي تمشي وتذرِفُ أدمُعك قاتلتني  بالوهم  رغم  درايتي وقتلتني سهوًا  بشفرة مدمعك - مغرد.

‏ كُفِّي عن التَّمثيلِ لا تتقمصي دورَ القتيلِ وقلبُكِ القتَّالُ

‏‎انتِ الصباحُ ومصدرُ التغريدِ انتِ السماءُ ومصدرُ التنويرِ

‏ بَعْدَ الثَّلَاثِينَ قَدْ زَادَتْ أُنُوثَتُهَا أَمَّا الرِّجَالُ فَزَادَ الكرْشُ وَالصَّلَعُ

‏‎وتذكّري عندَ الخصامِ مَحاسني فأنا كباقي الناسِ قد أتعثَّرُ.

‏‎ازرعْ ورُودَكَ فِي دَارٍ حَللْتَ بِهَا حتَّى يَشمَّ عَبِيرَ الوَردِ مَنْ زَارَا أغْلى الكُنُوزِ وَراءَ المَرءِ يَترُكُها ريحٌ تَطِيبُ إذا مَا فَارقَ الدَّارا.

‏‎ولكَ فـ القلبِ حَديث وبعض مَقال وشيء في خاطري خَبِّأته لا يُقال أمَّا الذي في ايسري نبضٌ ثائِر يُبْقِي على طَرفِ الشِفاهِ سؤال أتُحِبني قَدرَ ما يهواك قلبي يا انا هل زارك السُهد مِثْلي ولَيلْكَ طال يا سِرِّي ومَسِّرَتي ومَسَاري قُل لي أيُّ شَيءٍ فيكَ على روحي يَحتال..

أضرَّت بضوءِ البدرِ ، والبدرُ طالعٌ وقامَت مقامَ البدرِ لمَّا تغيَّبا

هي البدرُ إلا أنَّ فيها رقائقًا من الحسنِ ليست في هلالٍ ولا بدرِ !

‏‎‎من أفزعك ؟ من خاض عالمك الجميل وعاث فيه وروّعك! من أحزنك ؟ من هز تحليق الطيور وأدمعك ! من أطفأك ؟ وأعاد للدنيا الظلام ومزقك! سأكون دومًا جانبك ، كي أسمعك.. لاتبتئس إنّي معَك ولقد أتيت لأسمعَكْ هذي يدي أمسك بها جاءت لتمحوَ أدمُعَك أسند برأسك هاهُنا وانسَ الذي قد أوجعَك

‏‎‎يا منْ أهيمُ بهِ والشوقُ يُثقلني هلّا رحمتَ فؤاداً شاخَ منْ صبري؟ هلّا نظرتَ إلى شمسي ومطلعِها أنتَ الشروقُ وأنتَ النورُ في عُمري

‏رأيتُ بحلميَ أنّا التقينا مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ وأمّا العيونُ فقالت كثيرًا وأزْهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ فليت اللقاء يكونُ يقينًا وليت الفراق حديثُ المنامْ.

‏‎يَعُدُّ عَليَّ العاذِلونَ ذُنوبَهُ وَمِن أَينَ لِلوَجهِ المَليحِ ذُنوبُ فَيا أَيُّها الجافي وَنَسأَلُهُ الرِضا وَيا أَيُّها الجاني وَنَحنُ نَتوبُ

‏‎قل للمليحة في الخمــــار الأكحل كالشمس من خلل الغمام المنجلي بحياةِ حُسنك أحســـني وبحق من جعل الجمال عليـــك وقفاً أجملي لاتقبلي قــــول الوشــــاةِ فإننـــي لم اُصغِ فيكِ إلى مقـــالِ العُذّلِ ...🌿 (كشاجم )

‏‎للهِ درُّ المليحِ إذا ابتسم تهادت جروح قلبي والتئم.

‏‎قُل لِلمَليحِ وإنْ تَباعدَتِ الخُطَى تَبقَى القَريب وليْسَ بَعدَكَ مِن هوَى -

‏تَزوجَ قيس بـ لُبنى وعَاشَا سعيِدين ثّم أجبَروهُ علىٰ تَطلِيقهَا - لأنّها لا تُنجِب - فـطلَقهَا طاعةً لوالديهِ وَأنشدَ بعدَ الفِراقْ: ‏وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ ‏أَنَّني أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ ‏فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ ‏وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

مخيف انك تكون الصادق الاوحد ‏تحارب زيف دنيا موتها صدقك ‏عظيم تكون مع مبداك متوحد ‏كبير بعين من يعرف مدى عمقك

هُوَ الفِراقُ فَعِشْ إِنْ شِئْتَ أَوْ فَمُتِ لَيْسَ الحَياةُ إِذا بانُوا بِمُعْجِبَتي وَيْحَ المَنِيَّةِ إِذْ سارَتْ رَكائِبُهُمْ لَوْ أَنَّها قَبَضَتْ رُوحي لأَحْسَنَتِ كَانَتْ تَطيبُ ليَ الدُّنْيا بِقُربِهِمُ فَقَدْ أَمَرُّوا لِيَ الدُّنْيا الَّتي حَلَتِ قَدْ كُنْتُ آمُلُهُمْ والبَيْنُ يُوعِدُني فَأَنْجَزَ البَيْنُ والآمَالُ أَخْلَفَتِ — الوأواء الدمشقي.

وكأنّ قلبي في الضلوعِ جنازةٌ أمشي بها وحدي و كلّي مأتمُ أبكي فتبتسمُ الجراحُ من البكا فكأنّها في كلِّ جارحةٍ فمُ - البردوني

‏‎‎كم قلت أنّك خيرٌ من عاشرتهم فأتيت أنت مخيباً آمالي ..

‏‎‎حاولت أن ألقى لهجرك حُجةً فوقعت بين حقيقةٍ وخيالِ كنت القريب وكنت انت مقربي يوم الوفاقِ وبهجة الإقبالِ

‏‎‎لكن ومُذْ هاجرتني طعمَ الحياةِ سلبتني فالهجرُ سيفٌ قاتلٌ وبِهِ أراكَ قتلتني إنَّ ابتعادكَ قد غدى نارًا بها أحرقتني ماذا فعلت أيَا تُرى حتى بِذَا عاقبتني!

‏‎‎يا رفيقي وأَينَ أَنْتَ فَقَدْ أَعْمَتْ جُفوني عواصِفُ الأَيَّامِ ورمتْني بمَهْمَهٍ قاتِمٍ قفرٍ تُغَشِّيهِ داجِياتُ الغَمامِ خُذْ بكفِّي وغنِّني يا رفيقي فسبيلُ الحَيَاةِ وَعْرٌ أَمامي

‏‎لما تألفتِ الأشياءُ بالأُلف أعطاكَ صورتَهُ في كلِّ مؤتلفِ

‏‎طُوبىٰ لأعيُنِ قومٍ أنت بينَهُمُ القَومُ في نُزهةٍ من وجهِك الحَسَنِ

‏‎دلل نفْسَك بالحنوّ عليها لا تكُنْ جالب الهموم إليها إنْ يكنْ مسَّكَ الزمانُ بِضُرٍ لاتكُنْ أنتَ والزمانُ عليها

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play