‏لابُدَّ مِنْ حُلْمٍ نُنَاضِلُ دونَهُ
مَا شَكْلُ دُنيانا بلا أَحْلامِ؟
رسائل شعر

‏لابُدَّ مِنْ حُلْمٍ نُنَاضِلُ دونَهُ مَا شَكْلُ دُنيانا بلا أَحْلامِ؟

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

إنَّ دموعَ العين إذا أمطرت ألقت ما بقلبي نثرًا وشعرا وحدثت بما لم يستطع اللسانُ وسطّرَت فيهما الذكرىٰ ودثَّرت. -سَجىٰ الدَّالِي.

أسكَنتُ أحلاميْ زُجاجاتِ الرضَى أوْدعتُها بحرَ الدّعاءِ فأبحرت إن شَاء ربّي أن تعُود لضفّتي أو رُبما هيَ خيرةٌ إن غادرت..🍃

• ‏كُنْ أنتَ أنتَ، إذا تغيّرَ حالُهمْ وتكالبَتْ نُوَبُ الزّمانِ وصالت ِ كالياسمين يظلُّ أبيضَ ناصعاً مهما تتابعتِ الفصولُ وخانت

‏إياك لا تُسلِم فؤادَكَ للأسى فغداً تَمُدُّ لك السعادةُ حبلَها وتعيشُ أفراحاً يطولُ نعيمُها وكأنما ما عشتَ بؤساً قبلَها

‏إن العيـون لها بوحٌ ورَقرقَةٌ أسمى وأفصحُ مما قِيلَ أو كُتِبا

‏‎‎لا تجزعنَّ فَلست أَوّل مُغرَمٍ فَتكَتْ بهِ الوَجْنَاتُ وَالأَحدَاقُ واصبِرْ على هجْرِ الحبِيبِ فَرُبَّما عَاد الوِصَالُ ولِلْهوى أَخلاقُ كَم لَيْلَةٍ أَسهَرتُ أَحْداقي بِهَا ملقىً ولِلأَفْكارِ بي إِحْدَاقُ يا رَبِّ قد بعُدَ الَّذين أُحبُّهُمْ عَنِّي وقَدْ أَلِفَ الرّفاقَ فِراقُ

‏‎يا صبرُ قل لي هل أنا أيوبُ؟ أم أنني في لوعتي يعقوبُ أفنيتُ دهرا في انتظار أحبتي فمتى الحبيبُ إلى الحبيبِ يؤوبُ؟

‏‎‎شربتُ كؤوسَ الحبّ وهي مريرة ٌ وَذُقتُ عَذابَ الشّوْقِ وَهوَ أليمُ فيا أيها القومُ الذينَ أحبهمْ أما لكمُ قلبٌ عليّ رحيمُ تعالَ فعاهدني على ما تريدهُ فإني مليءٌ بالوفاءِ زعيمُ فكُلُّ ضَلالٍ في هَوَاكَ هِداية ٌ وكلُّ شقاءٍ في رضاكَ نعيمُ

‏هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا تهفو إليه و تستلذُ رُؤاهُ و بأنّنا في شوقِنا و ودادِنا نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ؟

‏‎يُحَطِّمُنا رَيبُ الزَمانِ كَأَنَّنا زُجاجٌ وَلَكِن لا يُعادُ لَهُ سَبكُ - أبو العلاء المعري

‏‎أَلْقَى الْجَمَالُ عَلَيْكَ آيَةِ سَحَرِهِ فَغَدَوْتُ مَا شَاءَ الْجَمَالُ حَبيبَا حَتَّى الهموم سَمَّتْ إِلَيْكَ بِوَدِّهَا مَنْ كَانَ يَحْسَبُ للهموم قُلُوبًا

‏‎‎وقُل للقلب سوفَ تذوقُ خيرًا فحُلمك هيّنٌ و اللهُ قَـادر!🤍

‏سنصحو في سرورٍ فجرَ يومٍ على بشرى وخيرٍ واصطفاءِ سنضحكُ مثلما يومًا بكينا وسوف ننامُ حتمًا في هناءِ سنذكرُ كلما قد مرَّ فينا ونحمدُ ربَّنا بعد البلاءِ فيا ربَّاهُ يُسرًا بعد عسرٍ تمنُّ بهِ علينا يا رجائي

‏‎‎وما يُبكيكَ يا قلبي ؟ أليس الحزنُ قد زالا ؟ ستلقي بعد من رحلوا من الأحباب أبدالا وأرض الله واسعه وكن في الأرض رحالا ولا تأسف علي زمن أراكَ الحزنُ أشكالا.

‏‎ما بال قمري في غُيومهِ عالقٌ من أبهتَ النُور العظيمَ و أظلمهْ لا تَحزني فالحزنُ لم يُخلق لكِ صدري لَهمكِ قبلَ حُضنك يحملهُ من ذا الذي يطغى عليك و يُحزنكِ؟ أولم يَرى حُسناً تجلاَ فأخجلهْ؟

‏عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى أبدًا وليسَ بها البُكاء يليقُ

‏‎رفقا معذبتي فالحب أرهقني ماعدت أرجو لشمس الحب إشراقا بالله ياطائر الأشواق بلغ سلامي وطر في الأفق خفاقا وقل طريح الهوى دمعاته انسكبت وأرخص الدمع للأحباب إنفاقا إن جاء طيفك في الأحلام أحسبه عطر الربيع فزاد الغصن أوراقا قد كنت أحسب أني ف الهوى بطل ها قد هزمت فكم لاقيت إخفاقا

‏يا ليتَ أنّكَ مِنْ عُمومِ قبيلتي أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي يا ليت أُمِّي في عيونك خالةٌ أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ أو ليت بيتك واقعٌ في حارتي يا ليت يجمعنا جوارٌ دائمًا لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي

‏وإنني لّما مِلتُ إليك اتّزنت وفي ميلي إليك حُسن اعتدالي

‏‎جودي بوصل وارحميني وانصفي اني جريح تاه في جفنيكِ بالله رقي واذكريني واعطفي قد هام قلبي والفؤاد لديكِ إني لأذكر عهدك والصفا ويعلم الله أني لست ناسيكِ

‏‎ويعودُني شوقٌ إذا جنَّ الدُّجَى ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما فأفرُّ من بعضِي لبعضِكَ ربَّما أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِكَ ربَّما

‏‎رؤياك أحلامي وطيفك زائري ولقاك مطلوبي وفرحة خاطري فورب كل الطائفين بمكةٍ ما اشتاق يوما غير حسنك ناظري أوما ترى شوقي يؤز صبابتي؟ وحنين وجدي زاد فيض محاجري؟ فلئن صبرتُ على الحنين فإنني يا حِبُّ لستُ على الجفاء بصابرِ. - راجح عبدالله

‏‎والجرحٌ في ظهر الخيل تحت السرج متّداري، لا الخيل يشكي ولا الخيــِال داري..

‏‎لَيتَ الغُرَابَ الَّذِي نَادَىٰ بِفُرقَتِكُم عَارٍ مِنَ الرِّيشِ لا تَحوِيهِ أوكَارُ بَعدَ النَّعِيمِ بَعُدنَا عَن مَنَازِلنَا.. وبَعدَ أحبَابِنَا شَطَّت بِنَا الدَّارُ

‏‎يَا سَاكِنِينَ بِقَلبِي أينَمَا رَحَلُوا ورَاحِلِينَ بِقَلبِي أينَمَا سَارُوا غِبتُم فَأظلَمَتِ الدُّنيَا لِغَيبَتِكُم وضَاقَ مِن بَعدِكُم رَحبٌ وأقطَارُ

‏‎كَيفَ السَّبِيلُ وقَد شَطَّت بِنَا الدَّارُ أم كَيفَ أصبِرُ والأحبَابُ قَد سَارُوا؟ ومَنزِلُ الأُنسِ أضحَىٰ بَعدَ سَاكِنِهِ مُستَوِحِشًا حِينَ غَابَت عَنهُ أقمَارُ مَا كَانَ أحسَنَنَا والدَّارُ تَجمَعُنَا والعَيشُ مُتَّصِلٌ والوَصلُ مِدرَارُ

‏‎أنا الحُزنُ الذي لاحزنَ بعدي ولايغني حنينٌ عن حنيني فلا منْ كانَ قبلي كانَ قبلي ولامن قد يليني قد يليني أنا المملوءُ حزنًا وإنكسارًا ومافرّطتُ في عرضي وديني أنا المختالُ من فخري بفقري وتبّتْ كل عينٍ تزدريني أنا من ذاقَ ملئ الأرضِ هونًا وما أخضعتُ للدُنيا جبيني

‏عَيناكِ بحرٌ تاهَت بهِ سُفنِي ‏وتزَعزَعت بهِ نبضاتُ قلبِي وأنفاسِي ‏أنا الذِي لا يهزّنِي برقٌ ولا رعدٌ ‏أعَينين مُتلألِأة تهزِمُ ثباتِي؟

‏سيأتي اليوم الذي نقول فيه: من بعد أيامِ التشوّق والعَنا قرّ الفؤادُ و قرّت العينان.

. وحدي.. نعمْ كالبحرِ وحدي ‏مِنّي و لي جزري ومَدّي ‏وحدي وآلافُ الرُّبى ‏فوقي، وكلُّ الدهرِ عندي ‏كحقيبةٍ ملأى ولا تدري ‏كبابٍ لا يُؤدي ‏مشروع أغنيةٍ بلا ‏صوتٍ، كتابٌ غير مُجدي ‏⁧ #البردوني⁩

ويكتب الله خيراً أنت تجهلهُ وظاهر الأمر حرمانٌ من النعمِ ولو علمت مراد الله من عوضٍ لقلتَ حمداً إلهي واسع الكرمِ فسلّم الأمر للرحمن وارضَ به هو البصير بحال العبد من ألمِ

يا وحدتي جئت كي أنسَى وهائنذا ما زلتُ أسمعُ أصداءً وأصواتا مهما تصاممتُ عنها فهي هاتفةٌ يا أيها الهاربُ المسكينُ هيهاتا! 

قُولوا لِمَن أَخَذ الفُؤاد مُسلَّمًا ‏يَمنن عليَّ بردِّه مصدوعا ‏لا تُنكِروا غَيثَ الدُّمُوع فَكلُّ ما ‏ يَنحَلُّ من جِسمي يَكُونُ دُموعا. - ابن هارون

‏فهاتي يديكِ لديَّ كلامٌ كثير وشعرٌ وشـوقٌ وحَاءٌ وبَاء

‏سـلِّم أموركَ للقـديرِ فـإنَّـهُ لو شاء أنزل بين كفَيك القَمَر

‏وترى الأسافِلَ قد تعالى مجدُهم والحرُّ فردٌ، ما له أصحابُ

‏‎تغار إِذا ما قيلَ تلك مليحةٌ يطيبُ بها للعاشقينَ التغزلُ فتحمرُّ غيظاً ثُمَّ تحمرِّ غيرةً كأن بِها حُمّى تجيءُ وتقفِلُ وتُضمرُ حقداً للمُحدثِ لو درى به ذلك المسكينُ ما كاد يهزُلُ

كلّـي بكلّك ممـزوجٌ ومتّصـلُ! والنّائباتُ التي تؤذيك تؤذيني

‏‎وغدًا يصيرُ الحلمُ أمرًا واقعًا وتطيرُ من فرح البشارةِ ضَاحكا.

‏‎وتمرُّ أقدارٌ عليكَ كئيبةٌ فيراكَ ربُّ القلبِ تصبرُ راضِيا ولسَوفَ يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي مِن بعدِ أن تُمسي وتُصبحُ دَاعيا الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا

‏ليس الرُجولةُ شارباً أو لِحْيةً أو صوتك العالي يرنُّ ويصخبُ أو في ضخامة هيئةٍ تبدو بها وسواعدٌ تُخشى لديك ومنْكِبُ إنّ الرُجولةَ في الحياةِ مواقفٌ وفضائلٌ كُبْرى وذكرٌ طيّبُ

‏ لو كان حبُّك صادِقًا لَدَعَوتَ لِي يُهْدِي المُحِبُّ لِمَن يُحِبُّ دعاء

‏بيني وَبينَ إلهي ألف رابطةٍ هيهات يُقهرُ مَن يرعاهُ قهَّارُ 💛

‏ أمامَ المقهى.. بانتظار امرأةٍ لن تأتي، تخشبت مشاعري، فصرتُ باباً لداخلٍ يدفعني بقلبه، وخارجٍ يركُلني بقدميه

‏‎أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاق وَيَضُمُّ مُشتاقاً إِلى مُشتاق وَيُقِر عَينا طالما سَخِنَت فَلَم تَملك سَوابِقَ دَمعِها المُهَراقِ نُوَب الزَمانِ كَثيرَةٌ وَأَشَدُّها شَملٌ تَحكّم فيهِ يَوم فِراق يا قَلبُ لِمْ عَرَّضتَ نَفسَك لِلهَوى أَوَما رَأَيتَ مَصارِعَ العشّاق

يقولُ ليَ الرفاقُ: كفاكَ حُزنًا أَلَا بِاللَّهِ، كُفُّوا يَا رِفَاقي مصابٌ بالعراقِ وَ لستُ أرجو خلاصًا مِنْ إصاباتِ #العراق فكيفَ أكفُّ عَنْ بَلوَاهُ دَمْعي وَ دجلةُ وَ الفراتُ هُمَا المَآقي. #محمد_صالح♥️

فَلَيْتَ طالِعَةَ الشّمْسَينِ غَائِبَةٌ وَلَيتَ غائِبَةَ الشّمْسَينِ لم تَغِبِ - المتنبي

تظلّمَ منّا الحبُّ والحبُّ ظالمُ فهل بينَ ظلامينَ قاضٍ وحاكمُ - ابن هانئ الأندلسي

‏‎و إنّي أميلُ إليكَ رُغمَ قولي و القلبُ لساكن الفؤادِ يميلُ فلا تنظر الى الأقوالِ ، فإنني في قربك هادئ القلب و آسيلُ

‏‎ويَظنُ أنَّي قد أمِيلُ لِغيرهِ إنَّي وقلبي بإِسمهِ مَكتوب أنَا مَا شَرِبتُ الحُبَ إلا مَرَّةً والكُل بَعدَك كأسُهُ مَسكوب.

‏‎وَذُقنَّا مَرارَةَ كأسِ الصّدُودِ فَأينَ حَلاوَةُ كَأسِ الوِصَالِ؟

‏‎فَصَددتُ عَنكَ وَما صَدَدتُ لِبغضَةٍ أَخشَى مَقالَةَ كاشِحٍ لا يَعقِلُ هَل عَيشُنا بِكَ في زَمانِكَ راجِعٌ فَلَقَد تَقاعَسَ بَعدَكَ المُتَعَلِّلُ إِنّي إِذا قُلتُ استَقامَ يَحُطُّهُ خُلفٌ كَما نَظَرَ الخِلافَ الأَقبَلُ

‏‎جانَبتُ شَـيئاً أحِـبُّ رؤيتَـهُ للَّهِ دَرِّيَ ، أهـوى وأجتَنِبُ..! - بشار بن برد

‏أَصبَحتُ أَمنَحُكَ الصُدودَ وَإِنَّني قَسَماً إِلَيكَ مَعَ الصُدودِ أَميَلُ

‏‎ربـاهُ قلبي لستُ أدري ما بهِ فإليكَ شأني يا عظيمَ الشانِ بدأتُ أهذي بصوتٍ لستُ أفهمهُ وصارَ فكري طليقاً في متاهاتِ رباهُ تعلمُ حُلماً صِرتُ أجهلهُ من لي سواكَ سيُنهي كُلَّ أهاتي

‏‎ربَّاهُ إني مُثقلٌ وأكادُ أفتقدُ الشّهيق ربَّاهُ إني ضائعٌ والأرضُ في عيني تضيق ربَّاهُ إني لم أُبِح .. لا أخ يدري أو صديق واليومَ جئتُكَ سائلًا والجرحُ في قلبي عميق فاصفح إذاً في ما سألتُ .. قليلُ صبرٍ .. لايليق عبدٌ أنا .. مُتهورٌ .. وعجول في مالا يُطيق

‏‎أرى الطريقَ قريبا حين أسلكُه إِلى الحبيبِ، بعيدا حين أنصرفُ

خلاصةُ العمرِ أيامٌ أراك بها وما عداها من الأيامِ تبـذيرُ

‏‎يطـولُ اليوم فيهِ لا أَراكُـم ويومي عند رؤيتكُم قَصيرُ - عمر بن أبي ربيعه

‏ما أقصر الوقت إن قاسمتهُ معها وإن تغِب كيف هذا الليل أطويهِ ؟

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play