‏‎انَّ الزَّمانَ الذي مازالَ يُضحِكُنا
أُنساً بِقُربهِمُ قد عادَ يُبكينا؟
رسائل شعر

‏‎انَّ الزَّمانَ الذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربهِمُ قد عادَ يُبكينا؟

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏‎يا راحلًا هل في الرحيل تراجعٌ ...؟! أو كان دربُ الــــراحِلين طَـــويلاً ..!!؟🍂

‏‎هَا أنتَ أهملتَ الفؤادَ وخُنتَهُ لله ذنبُك..أمثلُ قلبِي يُهمَلُ؟ وتَغَيّْرَتْ منْكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ تَحْنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشْعُرُ أنْكَرْتَ ما بيْني وبيْنَكَ في الهَوى أوَمِثْلُ ما بيْني وبيْنَكَ يُنْكَرُ؟

‏‎و إِنّي أهيمُ شوقًا إن مرّ بخَاطِري أتراهُ يَذكُرُني ولو سهوًا ويَبتسِمُ ! أتُراهُ يدري بأنّ القلب مسكنهُ؟ ولستُ أُبصرُ بالعينينِ إلّاهُ القلبُ يسألُ عيني حين أذكرهُ يا عينُ قولي متى باللهِ نلقاهُ؟

‏‎هل حَنَّ قلبُكَ مثل ما حَنَّينا واشتاقَ كَفُّكَ للسلامِ علينا ؟

‏‎أتطلُبُ صاحبًا لا عيبَ فيه وأيُّ الناسِ ليس له عُيوبُ؟

‏‎أنا طينٌ، جُبِلتُ على الخطايا ولستُ البَدرَ كي ترجو اكتمالي

‏‎هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا تهفو إليه و تستلذُّ رُؤاهُ و بأنّنا في شوقِنا و ودادِنا نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ ؟

يا رب صل عَلى النَبي المجتبى ما غردت في الايك ساجعة الربا يا رب صل عَلى النبي وآله ما اِهتَزَت الاثلاث من نفس الصبا يا رب صل عَلى النَبي وآله ما لاحَ برق في الاباطح أَو حبا

في بحَر عَينيكِ هامُت كُل أشَواقي يَاربه الحُسن هَل تَنِوين أغِراقيِ مَا كُنت أؤَمِن بَالعُيون وفَعلهَا حتى وهتني في ألهوئ عَيناكِ،

يا مَن يُسائِلُ عن فَـوزٍ وصـورتِها ‏إن كنتَ لم ترَها فانظُرْ إلى القمرِ ‏كأنما كان في الفِردَوسِ مَسكَنُها ‏فجــاءتِ الناسَ للآياتِ والعِبَرِ ‏لم يَخلُقِ اللهُ في الدنيا لها شَبَهًا ‏إنـي لَأحسَبُها ليست مِنَ البَشَرِ

وفي القلبِ سعادةٌ يشقٌ وصفها ونبضاتُ فرح نعجز عن تبليغها.🌸🤍🤍 لسان حالي : ‏ويُنجزُ طالبي فيُسرُّ قلبي.. كأنِّي قد ربِحتُ اليومَ كنزاً♥️

‏مالي ذرى لا هبت رياح الأيام ، ألا أنت يا رب السموات والأرض .

‏من حسنها ماكنها الا من الحور الله من الزين الطبيعي عطاها ♥️

‏‎‎وتَظُنُّ أنَّكَ قَدْ خَسرْتَ إذا بِهِ عوضٌ مِنْ اللهِ الكريمِ يَكُونُ

‏‎‎يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةً فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ

‏‎على بابِ عفوكَ نَحْنُ اليتامى وأنتَ اَلسَّلامُ ومنكَ السلامُ

‏‎يا مَن يَراني على ذَنبِي فيُمهِلني جُدْ لي بعَفوك إن الذَّنب أشقَاني.

‏أضمُّ صَوتكَ في رُوحي وأُبقِيه وأَستلذُّ بِاسمي إذ تُنَاديه لا اسم أجملَ من اسمٍ تُرَددهُ لا شعرَ أَعذبَ من شعرٍ تُغنيه.

‏‎صَلَّى عليكَ اللهُ ما هطَلَ المطرْ وسلامُ ربي والملائكة والبَشَرْ يا مَنْ بُعِثتَ إلى الخليقةِ رحمةً فنشرتَ فينا النورَ في أبهى الصُّوَرْ

‏فما رأيت أعزّ مِنّك في قلبي وما رغبت في أحدٍ سِواكَ

‏أودعتُ أحلامي زجاجات الرضا أسكنتها بحر الدعاء فأبحرت إن شاء ربّي أن تعود لضفّتي أو ربما هي خِيرة إن غادرت -

‏صلَّى عليكَ الله يا علمَ الهدى ما باتَ ينعُمُ بالهدايةِ مُهتَدِ

‏أتغارُ أنت وأنت كل أحبتي عجباً أمن ملك الفؤاد يغارُ؟

‏فَادعُ الكريمَ إذا ضاقت مَداخِلُها إنَّ الدُّعاءَ لنا في الضيقةِ الأملُ

‏‎في وَجْهِهَا للحُسْنِ أَجْمَلُ آيةٍ يُغْرِي عُيُوْنُ النَاظِرِينَ بَهَاهَا تَزدادُ حُسنًا لا مثيلَ لِحُسنها محبوبتي سُبحانَ مَن سَوّاهاَ

‏وأراكَ في كُلِّ البقاعِ كأنّما لا جُرمَ في فلَكي يدورُ سواكَ ما عدتُ أبصرُ في العوالِمِ كلّها قمرًا سواك فـ جَلَّ مَن سوّاكَ ♡

‏ثق بالذي أعطاك قلبًا طيبًا ستطيب دنيانا وتزدحم النِعَم

‏‎لها وجه تحاسده الملاح تذوب به القلوب وتستباح اذا جن المساء يصير بدرا وشمسا كلما حل الصباح

‏‎لا تُوقِدِ المصباحَ، واعلمْ أنَّ لي مِن وجهِ مَن أحببتُهُ مصباحًا! - لسان الدين بن الخطيب.

‏‎بدأ الصُّداعُ يَدُكّ رأسي مثلَما دكّت خيولُ المسلمينَ الأندَلسْ

‏أصدُّ بطرفيَ المُضنى عليه وكلُّ جوارحي تبغي اقترابا وتقتلني حروفٌ دون حربٍ فسهم الحب صدري قد أصابا

يا إلهي تجاوُزاً عن ذُنوبي فَلَقَدْ سوَّرَتْ بَياضَ مشيبي غافرَ الذَّنبِ قابلَ التّوبِ كُنْ لي عندَ ظَنّي فأنتَ خيرُ مُجيبِ🤍..

فأنظُر إلى حُسنِ النفوسِ ودَعْ عنكَ مَا كَسَا الجُسُوم الإنسان بحُسن العقل يُقَاسُ لا بالمالِ ولا بالقماشِ يُسَاوِي. -سُندُس.

‏أمانِيُّهُمْ شَتَّىٰ، ورَبُّكَ واحِدُ فذا قائِمٌ يَدعو، وذٰلك ساجِدُ ورَبُّكَ يُعطي مَن يَشاءُ بفضلِهِ فسبحانهُ، رَبٌّ شَكورٌ وماجِدُ وقد تُمنَعُ الحاجاتُ عنكَ لِحِكمةٍ فأيقِن بأنَّ الخيرَ ما أنتَ واجِدُ

ازرع جميلاً ولو في غير موضعه فلن يضيع جميلاً أينما زُرِعا إن الجميل وإن طالَ الزمان بهِ فليس يحصدهُ إلا الذي زرعا

‏‎بِكُلِّ صُبحٍ وَكُلِّ إِشراق أَبكي عَلَيكُم بِدَمع مُشتاقِ قَد لَسَعت حيّة الهَوى كَبدي فَلا طَبيب لَها وَلا راقي إِلّا الحَبيب الَّذي شغفت بِهِ فَإِنَّهُ رقيَتي وَترياقي.

‏‎ربَّاهُ أنت المُغيثُ لمن سُدّت مذاهبُهُ أنت الدليلُ لمن ضلّت بهِ السُبُل ...🌿

‏أنت المغيثُ لِمَن مَاتَت عزائمهُ أنتَ الرَّحِيم بِمَنْ قَدْ هَدّهُ التعبُ!

‏‎ألا ليتَ النصيبَ يصيبهُ، فيُصيبُني فتُصيبنا عَدوى النصيبُ فنلتَقي وألا ليتَ التمنّي مُنيتي يامِنّتِي فيُثبني ربي بالثَواب الأثْمنِي فياليتَ الذي بيني وبينكَ بابٌ يُطرق وياليتَ أطرَاف الأرضِ تُطوى ونلتقِي وبعد اللقاءِ أحبهُ، فيُحبُّني ونعيشُ في كُنف الحياةِ، فنهتَني

‏أنا التي كادتِ الأيامُ تكسِرُني لكنَّ صَبرِي على الأيّامِ غلّابُ

‏‎إني أحنّ إليك يا من كان منزلهُ عمق الفؤاد فمن يلوم الروحَ إن تاقت؟ أوّاه لو تدري بما أخفي وأحملهُ من وطأة الأشواق والروحُ كم لاقت

‏‎ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم والماءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا وَسُنَّةُ اللهِ في الأحبَابِ أَنَّ لَهُم وَجْهَاً يَزِيدُ وُضُوحَاً كُلَّمَا اْبْتَعَدَا - تميم البرغوثي

‏‎هَا قَدْ جَاءَ اللَّيْلُ وَهَبَ النَّسِيمُ وَكَعَادَتِي إِشْتَقْتُ لَكَ وقَدْ طَالَ الْمَغِيبُ أَرْسُمُ عَيْنَاكَ وَوًجْهَكَ الْبَسِيمُ فَذَرَفَتْ عَيْنَايْ لِفُقْدَانِ الْحَبِيبُ ولَا أَجِدُ غَيْرَ أَنْ أَدْعُوا الله وَأَسْتَقِيمُ بِأَنْ يَحْفَظْهُ ورَجَائِي بِهِ لَا يَخِيبُ

‏‎وحلفت أني لن أحن إليهمُ واليوم جئتُ مكفرًا مستغفراً

‏‎تَاللّٰه إنّ الشوقَ يفعل دَهره بالجسمِ ما لا تَفعلُ الأسقامُ!

‏‎باتَت تُوارِي الخَدَّ خَلفَ نِقَابها كَالبَدْرِ خَلفَ غَمامَةٍ يتَستّرُ

‏‎عَيْنَاكِ مِن فَرْطِ الجَمالِ كَأَنَّها حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر

‏‎أضرَّتْ بضوء البدرِ والبدرُ طالعٌ وقامتْ مقامَ البدرِ لما تغيَّبا

‏‎فأَقبلت هي وَالصبحُ المُنيرُ مَعًا حتّى تحيَّر في ضوأيهما النَظرُ غَرّاء لَولا اِتضاحُ الفَرق لاحَ لنا ما شَكَّ ذو بصرٍ في أَنَّها القَمَرُ!

‏‎ولما رأيتُ البدرَ في الليلِ ساطعاً تذكّرته ، والشيء بالشيء يذكرُ

‏‎يا ناشرين المِسك عند سلامكم هلّا أطلتُمُ في السلامِ قليلا.

‏‎يا أجملَ النّاس ألحاظًا إذا نظَرا وأعذبَ النّاس ألفاظًا إذا نطَقَا.

‏‎يا راحِلاً وَجَميلُ الصَّبْرِ يَتْبَعُهُ هَلْ من سبيلٍ إلى لُقْياكَ يَتَّفِقُ

‏‎يا قُرَّةَ العَيْنِ إنَّ العَينَ تَهْوَاكِ فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ.

اللهُ أَكْبَرُ مِلْءَ أَفْوَاهِ الوَرَىٰ ‏مَا جَنَّ لَيْلٌ أَوْ أَطَلَّ صَبَاحُ ‏اللهُ أَكْبَرُ مَا تَغَنَّىٰ حَافِظٌ ‏لِخُشُوْعِهِ كَمْ تَخْشَعُ الأَرْوَاحُ! ‏اللهُ أَكْبَرُ مَا عَلَا صَوْتٌ بِهَا ‏عِنْدَ الأَذَانِ تَرَشَّفَتْهُ بِطَاحُ ‏⁧ - عيسى جرابا⁩ ٖ

يا مالكَ القلبِ قلبي أين القاهُ!! فقد شَقيتُ بما ألقى ويلقاه ما كان يَحملُ هَمّاً مُذْ وُلِدتُ به حتى اعتراه الذي يُضني فأضناه كم كنتُ أنأى به عن كل قانصةٍ حتى رماه الذي يردي فارداه ما كان ظني بأني سوف افقدُه لَمَّا تَمَرَّدّ مفتوناً بليلاه هناكَ حطَّ على أفنانِ أيكتِه وفي ضلوعي بقايا من بقاياه يا مَن خطفتَ بِسِحرِالودِّ مهجتَنا أكرِمْ أسيرَاً أتى يرجوكَ سقياه إنّ القلوبَ أماناتٌ إذا هربتْ فارفقْ بقلبٍ على كفيكَ سُكناه

أَصبَحتُ أَمنَحُكَ الصُدودَ وَإِنَّني قَسَماً إِلَيكَ مَعَ الصُدودِ لأَميَلُ وَلَقَد نَزَلتَ مِنَ الفُؤادِ بِمَنزِلٍ ما كانَ غَيرُكَ فيهِ يَوْمًا يَنزِلُ وَلَقَد شَكَوتُ إِلَيكَ بَعضَ صَبابَتي وَلما كَتَمتُ مِن الصَبابَةِ أَطوَلُ.

وَما الهُمومُ وَإِن حاذَرتَ ثابِتَةٌ وَلا السُرورُ وَإِن أَمَّلتَ يَتَّصِلُ فَما الأَسى لِهُمومٍ لابَقاءَ لَها وَما السُرورُ بِنُعمى سَوفَ تَنتَقِلُ لَكِنَّ في الناسِ مَغروراً بِنِعمَتِهِ ما جائَهُ اليَأسُ حَتّى جائَهُ الأَجَلُ أبو فراس الحمداني.

‏«جَمَح الزمانُ، فلا لذيذٌ خالصٌ ‏ممّا يَشُوبُ، ولا سُرورٌ كاملُ» ‏المتنبّي

قال أحد المتزوّجين: خاصمتُها إثرَ ذنبٍ في المسا حَصَلا ورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملا وفي الظهيرةِ عُدْتُ البيتَ مُكتئِبًـا وصلتُ لكنْ سرورُ الروحِ ما وصلا رأيتُها عندَ فتحِ البابِ باكيةً ودمعُها أغرقَ الخدّينِ والمُقلا عانقتُها عندَ ظنّي أنّها ندِمَتْ وصرتُ أسردُ في توصيفِها غَزلا يا أقربَ الناس مِن قلبي كفى ألمًا فدمعُ عينيكِ لولا الحبُّ ما نزلا ففارقَتْني وقالت: لم يكُنْ ألمًا بل كنتُ أقطعُ بالسكّـينةِ البصلا... ⁦(◔‿◔)⁩

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play