‏وإذا الكريمةُ لم تجد كفؤًا لها
فبقاؤُها من دونِ زوجٍ أكرمُ
رسائل شعر

‏وإذا الكريمةُ لم تجد كفؤًا لها فبقاؤُها من دونِ زوجٍ أكرمُ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏وقد فوَّضتُ للرحمنِ أمري فليسَ سواهُ بالخيراتِ آتِ

‏‎عيناكِ سحر مترف كاد يُهلِكني فمن ذا الذي عن جمال عينيك يصبر ؟ وبأي حرف قد أصوغ جمالك وبأي شعر أحتوي عيناكِ ذهب الجمال بكل دارٍ يبحث حتى أتاك مقّبلاً يمناك

‏‎وتراهُ يصمِت كي يُواريَ حُبَّهُ وبقدرِ ما تُخفى المحبَّةُ تُعلَم عبثًا يخبِّئ سِرَّهُ في صَمتِهِ من قالَ أن الصمتَ لا يتكلَّم؟

‏كلُّ الذين على الأيَّام نحسبهُم عونًا، أعانُوا علينا الهمَّ والحزَنا

‏‎ولقَد رأيتُك في المنامِ فلَم أَقُم إنَّ المنامَ يُخَفّفُ الآلامَ وَلقَد ذَكرتُك في صَلاتي غَفلةً فأقَمتُ مِن بَعدِ الصَلاةِ قِيامَا شَوقِي إليك محِلّهُ في خَاطِري وَالشَّوقُ بات فَريضَةً وَلزَامَا يُربي على رُوحِ الحَبيبِ صَبابَةً فَورَبِّ روحي مالقِيتُ سَلامَا.

‏‎ياصاحبًا سكن الملام فؤادهُ أسمعت مني سيء الأقوالِ ؟ أنا ماطلبتك أن تعود لِصُحبتي بعد القطيعة أو ترِقَ لحالي فأنا بغيرك كاملٌ متكمل وكذاك أنت على أتم كمالِ لا أنت لي نقص ولا أنا سالبٌ منك الكمال، فعشّ العزيز الغالي واقطع وصالك ما استطعت

‏‎‎مالي سوى قرعي لبابك حيلة فإذا رددت فأي باب أقرع

‏‎يُساء فهمك بين الناس أحيانا فيخلقون لك الأوصاف ألوانا فقد تكون ملاكًا عندبعضهم وقد تكون بين البعض شيطانا طبائع الناس شتّى وهيَّ أمزجةٌ ولن تطيق لها بِالفِهم إمكانا فلا يَغُرَك مدحٌ لو أتُوكَ بهِ وَلايضرُك ذمٌ كيفما كانا لايعرفُ النفس شخصٌ مثلُ صاحبها فكن لنفسك في التقييم ميزانا

‏‎لستُ ذليلاً كي اُعز بقُربهم انا عزيزٌ لا يُذل جواري اخترت نفسي والنفوسُ عزيزةٌ أنا لا أعيشُ العمر دون خيارِ لك أن تغيب لن أموت بغُربةٍ فالأرضُ أرضي والمدار مداري

‏‎تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحن الرياح و نحن البحر والسفن ُ إن الذي يرتجي شيئاً بهمّتهِ يلقاهُ لو حاربَتْهُ الانسُ والجنُ ُّفاقصد إلى قمم الأشياء تدركها تجري الرياح كما رادت لها السفنُ

‏‎إنَّ الكَرامةَ إنْ هَانَتْ على رَجُلٍ أمسى كهيئةِ مَن يحيا على العلفِ ظَنَّ الحمارُ ، وكُلُّ الناسِ تركَبُهُ أنَّ المعالفَ فيها مُنتهى التَرفِ ما أجملَ الموتَ إنْ يُطلب فدى شرفٍ وأقبحَ العيش إنْ اضحى بلا شرفِ

‏‎اخترتُ نفسي والنفوسُ عزيزةٌ أنا لا أعيشُ العمرَ دون خيارِ لك أن تغيب لن أموت بغربةٍ فالأرض أرضي والمدارُ مداري لك أن تجفّ لن أموت من الظما انا من جرت فوق الثرى أنهاري لك أن تهبّ لن أطيح فداخلي جبلٌ وريحُ الحبِ محض غبارِ

أستغفر اللهَ نورٌ يَدفعُ الخطَرا ‏ويُذهِبُ الهمَّ لا يُبقي له أثرا ‏أستغفرُ اللهَ أبوابٌ مُفَتّحةٌ ‏إلى الجِنانِ ونَبْعٌ يغسلُ الكدرا ‏أستغفرُ اللهَردّدْها على ثقَةٍ ‏بمن إذا جئتَه مُستغفِرًا غفَرا -

‏ترى القصــايد مابرت جـــرح مغليك وماهو فخر لا قالو الناس شـــــاعر اكبر فخـــر لا جيت محتــاج وابيك ضميتني بإحسـاس وحب ومشاعر ,,❤️

‏«اسكب لنا من ⁧غيث⁩ لطفك؛ يرتوي منه الجَنانُ وتزهرُ الآفاقُ وافتح لنا أبوابَ رحمتك التي لا يعتري نفحاتِها استغلاقُ وانشر لنا أنوارَ حكمتِك التي تزهو بها الآفاق والأعماقُ تاقت إليك الروحُ في خلجاتِها وجثت على عتباتِك الأشواقُ» ‎

•• ونظرتُ في عّينيك علَّي أهتدِي فَتعاظمَت بعدَ التأمل حيرَتي.

‏‎يا أيها الإنسان ما هذا القلق أوليس ربك قد تكفل ما خلق؟ أوليس بعد العسر يسرٌ مثلما بعد الليالي دائمًا يأتي الفلق ؟  ‌‌لا بأسَ ، فالأَحزانُ يتبَعها رِضاً يُضفي عليك بإِذن مولاك الأَلقْ كن مثل سهم إِن تراجع للــوَرا جـــد النشاط بهمة ثــم انطلق

‏وأمامَ بيتكِ قَد وضعتُ حقائبي يومًا، وَوَدَّعتُ المتاعبَ والسَّفَرْ وغفرتُ للأيَّامِ كُلَّ خطيئةٍ وغفرتُ لِلدُّنيا وسامحتُ البَشَرْ

‏‎وتظهر انها سيدة البراءة وقلبها الشقي مليء بالسواد تغريني بكل حذب وصوب ليخضع الفؤاد مكبل بالاصفاد

‏‎وتَسألُني عَلى سُقمي ونُحلي... وقد سَفَكت دَمي في كُلِ وادي... تَقولُ بِأنّني أهوى إغتِرابي... وكَانت غُربَتي هيَّ والبِلادِ... اُعَلِمُها الرِمايةَ لَستُ أدري... وَتَعليمي لها سَببُ اصطِيادي...

‏‎ياحاظِرينَ بِلا رُوحٍ تُحَرِكُكم... ماظَرَّ قلبي أغابَ الجِسمُ او حَظَرَ... إنَّ المَشاعِرُ إن غابَت بِداخِلِكُم... قَبُحَ الغَرامُ وإن حَلَّتكُمُ الصُّوَرَ... مالي أحِنُّ لِشَيءً عِشتُهُ مَعَكُم... هَل ماتَ قلبي أم مَحبوبيَّ انتَحَرَ؟؟

‏يا غائبينَ عنِ الأنظارِ ترقُبكمْ نفسٌ تحِنُ وعينٌ تشتهي نَظَرا.

‏‎ياغائبينَ وفي القلبي أشاهدهم وكلما انفَصلوا عن ناظري اتصَلوا قد جدّد البُعدُ قرباً في الفؤادِ لهم حتى كأنهم يومَ النوى وصلوا

‏‎حزينٌ إذا يومًا حزِنتُ، وإنَّهُ لِدَمعي تُفيضُ الدَّمعَ مِنه مَحاجِرُ جوادٌ عزيزُ النَّفس بالحُبِّ صادقٌ وبالوجدِ والأشواقِ والعشقِ شاعِرُ

‏‎نَظرةٌ يا حُلوَتي مِنكِ حياة يُشرِق الكَونُ ويَرتادُ الصباح! أزهرَ الوَردُ لذِكراكِ وفاح أذَّنَ الساقي إلى هذا الفلاح! - موشّح أندَلُسي

‏كَم بَسِمتُ وَالحُزن يَملأُ قلبِي وَالناس تَحسَّبُ أنِي مسرُور وَترانِي فِي جبر الخَواطِر سَاعِيًا وَفُؤادِي مُتصدِعٌ مَكسُور

‏‎من يُقنعُ الطوفانَ أنَّ سفينتي في الحُبِّ أوسعُ من سفينةِ نوحِ؟.

‏‎يا رامِياً قَلبـي بِأَسهُـمِ لَحظِــهِ ! أَحَسِبتَ قَلبي مِثلَ قَلبِكَ جَلمَدا؟

‏‎ مَن يُقنِعُ الآمالَ أنَّكَ لستَ لي؟ أو يُقنِعُ الآلامَ أنِّي لستُ لَكْ!

‏محظوظ جداً لان عندي شخص يخليني احب الحياة من جديد .

‏ سامحتُهُ وسألتُ عن أخبارهِ و بكْيتُ ساعاتٍ على كَتِفيهِ وبِدونِ أن أدرِي تَركتُ لهُ يدي لِتنامَ كالعُصفورِ بين يديه ونسيتُ حقدي كلهُ في لحظةٍ من قالَ أنّي قد حَقِدتُ عليهِ؟ كم قُلتُ إنّي غيرُ عائدةٍ لهُ ورجعتُ، ما أحلى الرّجوع إليهِ

‏وَالرُّوحُ يا ربَّاه طَالَ شَتَاتُها وَالرَّوحُ مِنْكَ فَيَا مُعِينُ أعِنِّي.

‏ وسألتُها عمّا يكدّر صفْوها فبكتْ وفاضتْ بالأسى عيناها إنّي لأحزن إن شعرتُ بحزنها كيف احتمالي إن رأيتُ بُكاها؟!

‏لا يعشقُ الصيفَ إلا من بهِ خَللٌ أمَّا الذي يهوى الشتاءَ .. فهيمُ

يقول المتنبي: ‏كلّ العَداوات قد ترجى مودتها ‏إلا عداوة مَن عاداك من حسدِ. ٖ

كلُّ الديونِ جزاؤها متيسّرٌ ‏لكنَّ دَيْنَ الأمِّ من يقواهُ ؟ - أحمد البركاتي ٖ

ْ صلى عليك الله يا من ذكرُهُ          شَرَح الصدور وطيَّب الآفاقا.

‏هذا طريقُ الرَّاحلين فلا تَعُد وأقتل فؤادِي إن بَكاكَ وأرجَعَك تباً لحُبّك دَاخِلي ... مُتمردٌ أتَقيسُهُ بِكرامَتي؟ ما اجرَأك! واللهِ ما اجتَمَعا بِداخلِ عَاشقٍ ذلُّ وحبُّ .. من بِذلِكَ اقنَعك! قَد قالهـا الخَرازُّ بُحَّ فُؤادهُ الذلُّ كلُّ الذلِّ أن أبقى معك

‏ولقد ذكرتُك والغيابُ كأنَّهُ سهمٌ يُمزِّقُ أضلُعَ المُشتاقِ ولرُبَّما أرجُو اللِقاء ولم يكن إلاّ البُكاء و كثرة الأشواقِ أقبِل وزُرني في المنَامِ فإنَّما يحتاجُ قلبي رؤية الإشراقِ

‏لَوْ كُنْتُ أَعلَمُ أَنَّ الحُلْمَ يَجْمَعُنَا لأَغْمَضْتُ طُولَ الدَّهْرِ أَجْفَانِي

‏إنِّي أحبُّكِ حُبًّا لَو عَلِمتِ بهِ لَأزهَرَ الكونُ فِي عَينَيكِ وَازدَهَرَا

وَ قُلْ للنَّفْسِ إِنْ فَقَدَت رَجَاهَا وَ صَار اليَأسُ يُوهنُها قواها ثِقِي بِاللَّهِ، كَم خَافَت نُفُوْسٌ مِن الدُّنْيَا، وَ خَالِقُهَا كَفَاهَا سَتَغمُرُنَا السَّحَائِبُ عَنْ قَريبٍ بِبُشرىٰ لَا يُحَاطُ بِمُنْتَهَاهَا.♥️

أتعرفُ أننا اشتقنا ؟ ‏أتعرفُ أن غيث الحزنِ ‏في الأجفانِ قد أمطرْ ‏فأنبت في حنايا الروح ‏ما أضنى .. وما أسَهرْ ‏- غازي القصيبي

- جاءَ الشِّتاءُ بِغَيْمِهِ مُتَحَجِّبا أهلاً بِسُلْطانِ الفُصُولِ ومَرْحَبا.🤍

‏حقُّ الجمال عليك أن تزهُو بهِ ماجئت حُلوًا هكذا لتُعاني!

وَما السِلاحُ لِقَومٍ كُلُّ عُدَّتِهِم حَتّى يكونوا مِنَ الأَخلاقِ في أُهُبِ لَو كانَ في النابِ دونَ الخُلقِ مَنبَهَةٌ تَساوَتِ الأُسدُ وَالذُؤبانُ في الرُتَبِ

‏قد يُكرمُ القردُ إعجاباً بخسّتهِ وقد يُهانُ لفرطِ النخوةِ الأسدُ

‏‎يا فؤادي العمرُ سِفرٌ وانطوى وتبقّت صفحةٌ قبل النّوى ما الذي يُغريك بالدُّنيا سوى ذلك الوجهِ وذيَّاكَ الهوى؟!

‏‎قالوا تسلى عنِ المَحبُوب قلتُ بِمَن كيف التسلِي وَفِي الأحشاء نِيران ؟ إنَّ التسلِي حرامٌ فِي مذاهِبنا وَلستُ أرضى بِكُفرٍ بَعد إيمانِ فشَاربُ الخَمرِ يَصحُو بَعد سكرتهُ وَشاربُ الحُبِ طُول العُمرِ سكَران

سبحان الله العظيم فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهر وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا وأكفانه في الغيب تنسج وهو لا يدري وكم من صغار يرتجى طول عمرهم وقد أدخلت أجسامهم ظلمة القبر وكم من عروس زينوها لزوجها وقد قبضت أرواحهم ليلة القدر فمن عاش ألفا وألفين فلا بد من يوم يسير إلى القبر صدقًا سبحان الله، سبحان الخالق. أسأل الله أن يحسن لنا ولكم الخاتمة.

يا ليتني ذرةٌ في قبرهِ اندثرتْ فالوصلُ يُشفى بهِ جرحي ويلتئمُ لَو تنطقُ الأرضُ من جنبيهِ لانتفضتْ الجودُ أحمدُ والإحسانُ والكرمُ ﷺ

‏‎لاَ تَبكِنِي إِنْ رَحَلتُ عَنكِ حُزنَاً غَالٍ عَلَيَّ حًزنًكِ إِذْ عَينُكِ تَدمَعْ وَاجعَلِينِي ذِكرَى جَميلَةً مَرَّتْ بِكِ وَاذكُرِي شِعرِي كَيفَ لِحُبِّكِ أَبدَعْ

‏حَقَّاً رَحَلْتِ؟ فَمَنْ لِلقَلْبِ يُؤْنِسُهُ مَنْ لِلدُّمُوعِ إِذَا فَاضَتْ يُوَاسِيهَا؟!.

‏‎لا تحزني يا مُنى الدُّنيا وزينَتَها فإنْ حَزِنْتِ فهَلْ في الكَونِ مُبتهَجُ؟

‏لا تحزني فالحُزنُ يُبكي وردَنا حُسنٌ وحزنٌ كيف يجتمعانِ؟

‏وذَكرتهُ لمّا وقَفتُ مُصلّيًا ولَهُ دعَوتُ اللهَ في صَلوَاتي

‏‎‎لاَ تَسْأَلَنَّ بُنَيَّ آدَمَ حَاجَةً وَسَلِ الَّذِي أَبوَابُه لاَ تُحْجَبُ اللهُ يَغْضَبُ إِن تَرَكْتَ سُؤَالَهُ وَبُنَيَّ آدَمَ حِينَ يُسْأَلُ يَغْضَبُ.

‏‎لا تَرتَجي مِن عبادِ الله مَسألةً فَالعبدُ عَبدٌ وربُّ العَبدِ مَن يَهَبُ

‏‎يا بهجة الوردِ في خديك رونقهُ ونفحهُ يتهادى من مُحياكِ

‏‎الوردُ في وجنتيه والسّحرُ في مقلتيْهِ! وإن عَصَاهُ لِسَاني فالقلبُ طَوعُ يديهِ! يا ظَالماً، لَسْتُ أدْرِي أدعو لهُ، أمْ عليهِ!

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play