لا يَنفَعُ الشِّعر لَم يَجلِب لَنا ذَهَبا فَلَستَ تَدفَعُ إيجاراً مِنَ الشِّعرِ خُذِ الكنَايات واحضُنها بلا مَلل مع المَعاني وردّدها إلى الَفجر فالبَحتريُّ كمسجونٍ بلا سببٍ وقيس عَامر باعَ الشَّاي بالجَمرِ أمّا النواسيّ في الحَانات مُنفردٌ بلا فمٍ وبلا كأس ولا خَمر ِ أثيلة
أهديتُها شِعرًا، فقالتْ: سرَّني! لكنْ أرِيدُ قِلادَةً وسِوَارا
بِكَ أَشْرَقَتْ شَمْسٌ… وَفَاضَتْ بِالهِدَايَةِ وَالسَّلَامْ غَسَلَتْ فُؤَادَ الطِّيْنِ… حَتَّىٰ طَارَ يَخْفِقُ كَالحَمَامْ يَا_سَاكِناً قَلْبِي… عَلَيْكَ صَلَاةُ رَبِّي وَالسَّلَامْ ﷺ
يا غادِراً نَقضَ العُهودَ وَخانا ما هَكَذا عَهدُ الأَحِبَّةِ كانا لَم يَبقَ هَجرُكَ وَالتَجَنّي وَالقِلا في القَلبِ يَوماً لِلوَفاءِ مَكانا
تغير الحال والأحباب قد ساروا لا الأهل أهلي ولا السمار سمار حتى الدروب التي للدار أسلكها تغير الدرب والسكان والدار وقفت فيها قليلاً كي أسائلها فهالني الفقد لا أهل ولا جار تلفت القلب يبكي بعد ما رحلوا قال الوداع فسال الدمع ينهار
إبتسم لي أنا محتاجك وضايق وإبتسامة وجهك الطاهر مبرّه كل ما مريت من بين الخلايق مرّتك ماهي بحيّ الله مرّه ❤️.
قصيدة كتبها الشيخ صالح المغامسي في رثاء أحد طلابه، فارس الطالب الذي كان أثيرًا جدًا عنده يقول: وافارساه أيدري القبر مـن فيـه فيه الفؤاد ومـن بالـروح أفديـه لـولا الإلـه وإيمـان أديـن بـه لكنت قربـك أشفـي مـا ألاقيـه لكنهـا سنـة الله التـي سلفـت إن الإله لما قـد شـاء ممضيـه كم من فواجع شتى قد بليت بهـا لكـن موتـك لا شيء يدانـيـه لكـن موتـك أحزانـي بأجمعهـا ياليت شعري مـاذا أنـت لا قيـه نزلت قبـرك والأحـزان عاصفـة والدمع مني حبيـس فـي مآقيـه واريتك الترب لم أدري بما صنعت مني اليـدان ولا مالكفـن يطويـه أبكي عليـك إذا مالفصـل أدخلـه ولا أراك طليقـا فـي نواحـيـه أبكي عليك إذا ما الـدرس أشرحـه ولست تكتب ماقـد كنـت أمليـه أبكـي عليـك إذا فهـد يناظرنـي قد أخفى في القلب ما الأحزان تبديه لهفي عليك إذا ما العيد هـل علـى هذي الديار فأيـن العيـد تقضيـه بُني هذا قضائي قـد رضيـت بـه فحسبـي الله فـي هـم أعانيـه أرجو لك الله في سر وفي علـن أن يجعل القبر روضا أنـت رائيـه في رحمة الله ابن كان لـي أمـلا قد وُسّد الترب وانفضـت مغانيـه.. الأثر الطيب🌻 رحم الله من رحلوا عنا وما زالت آثارُهم الطيبة في القلب قائمةً لم تنقص مثقال ذرة.
يُفَارِقُنِي فيراقبني يودعَني وَلَا يَدَعَنِي
من يقنعُ العقلَ أن الليلَ مرقدُه لا مُوطِنَ الفكرِ والتذكارُ والألمُ ؟..
يا خـليـلَ الــــــــرّوحِ هلّا زُرتنا في شروقِ الشّمسِ أو في المغربِ؟
سيأتيك الذي ترجوهُ يومًا فلا تعجَل عليهِ و إن تأخّرْ و إن كبُرَت همومكَ لا تُبالِ فلُطفُ الله في الآفاقِ أكبر
مَن تعوَّدَ التمجيد كانَ النُّصحُِ عليهِ أشدَّ من الحديد، وَ المُعافىٰ مَن عَافَاهُ اللَّه، وَ المُكبَّلُ مَن كَبَّلهُ هَوَاه. وَ كُلُّ امرئٍ يَدري مواقع رُشدهِ وَ لكنَّهُ أعمىٰ أسيرُ هَوَاهُ يُشيرَ عليهِ النَّاصِحونَ بِجهدِهِم فيأبىٰ قبولَ النُّصحِ وَ هو يَرَاهُ هوىٰ نفسهِ يعميهِ عن قُبحِ عيبهِ وَ يُبصر عَن حِذقٍ عيوبَ سواهُ!.♥️
ويَــرونَ طِيبتـكَ النَّقِيَّــةَ حُجَّــةً كَي يَجرحُوكَ وليتَهُم لمُ يَفعلُوا الطَّيِّبــونَ إذَا أُسِــــيءَ إليهــــمُ يَتصبَّـرونَ فـإنْ تــأذَّوا يَرحلُـوا فإذَا ظفـرتَ بطيِّـبٍ فارفِقْ بــهِ هُـو مُتعَـبٌ حقًّـا ومثـلُكَ يَعقِـلُ الطَّيِّبـونَ مِـــنَ الأنــامِ قَلائِــلُ وأقلُّ مِنهمُ مَــنْ بِقَلبِكَ يَحفُلُ•
إِنِّي أرى العُمرُ فِي عينيك مغفِرةٌ قد ظلّ قلبِي فقُل لِي كيف أهدِيهِ ؟
واستقبَلَت قَمرَ السّماءِ بوَجهِها فأرَتني القَمرَينِ في وقتً معاً
رأيتُ البدرَ فاستذكرتُ وجهاً يفوقُ البدرَ حُسناً وانسجاما.
ودي اسخر لك الدنيا وما فيها وتعيش عمرك عن الآلام ما تدري وأشيل حمل الليالي عنك واخفيها من عيني لكتفي ومن كتفي لصدري
وإنِّي لراضٍ بالقَضا وبما تشاء وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي وحاشا ظُنوني أنْ تُرَد بخيبةٍ وفي بابكَ المأمول حَطّتْ رواحلي
أَسْرَى بِكَ اللهُ حَتَّى نِلْتَ مَنْزِلَةً رَفِيعَة لَمْ يَصِلْ يَوماً لَهَا بَشَرُ . وَعُدْتَ تَجْلِسُ بَينَ النَّاسِ مُؤْتَلِقاً نُورا كَأَنَّكَ في أَحْدَاقِهِمْ قَمَرُ . صَلَّى عَلَيكَ إِلَـٰهُ الكَونِ مَا بَسَمَتْ سَحَابَةٌ وَجَرَى مِنْ ثَغْرِهَا مَطَرُ ﷺ
كل لحظة كانت بقربك عظيمة عيّا يكررها الزمن بعد ممشاك ما عاد لِـ التاريخ معنى و قيمة عدّا على قلبٍ عجز ما تعدّاك مشاعري بين إنتصار و هزيمة من ليلةٍ فيها عرفتك لفرقاك ممنون لكل الليالي القديمة اللي بها صوتك ووجهك وملقاك َ
دقاتُ قلبي في هواكَ مواقدُ وإليكَ ما أُخفي وما أنا واجدُ لهفي عليكَ يكادُ يكسرُ أضلعي ولديكَ شوقي راكعٌ أو ساجدُ صِلْني حبيبي إنّ عشقي صادقُ بل ألفُ عشقٍ بي، وقلبي واحدُ
تبلّد إحساسي فما عُدتُ أرتجي حبيباً ولا أخشى الذي كان ضرّني وأغلقت بابي واعتزلت أحبتّي فَلا الهجرُ أضناني ولا الوَصلُ سرّني
قالوا تناسَتْ عهْدَ وُدّكَ إذْ نأَتْ عنْها الرّكابُ وأنتَ لا تَنساها فأجَبْتُ كُفّوا لسْتُ أسمَعُ عَذْلَكُمْ أوَ ما علِمْتُمْ أنّني أهْواها كمْ بتُّ أسْهَرُ قائلاً يا لَيْتَها لوْ أنها سمَحَتْ بيومِ لِقاها لوْ أنها جادَتْ بأيْسَرِ لحظَةٍ فازَتْ يَدي من دهْرِها بمُناها
صَلوا علىٰ خيرِ مبعوث إلى الأُمَم وسيِّدِ النَّاسِ مِن عُرْبٍ ومِن عَجَمِ صَلُّـوا عليهِ صــــــــلاةً تبلغونَ بها جنَّاتِ عَدْن، وما فيها من النِّعَــم.
يامن يُغيثُ الوَرى مِنْ بعدِ ما قَنطُوا ارحَمْ عِباداً أكفَّ الفقْرِ قد بَسَطوا عَوَّدْتَهم بَسْطَ أرزاقٍ بلا سَببٍ سوى جميلِ رجاءٍ نحوهُ انْبَسطوا -ابن خاتمة الأندلسي
باللهِ لا تَقطعوا عَنّا رَسائِلكُم فَإن فيها شِفاءَ القَلبِ والبصَر وآنسونا بها إن عَزّ قربُكُمُ فالأنسُ بالسمع مثلُ الأنسِ بالنظرِ
وبقربها تُشْفى الجِراحُ فإِنّها طِبٌّ إذا عجزَ الطبيبُ عن الدّوا
ما كُنتُ أحسَبهُم يَرجونَ لِي أَلمًا لَكِن رَمَوني بِسَهمٍ هَدَّ أَركَاني!
أَوَدُّكَ وُدًّا لا الزَمانُ يُبيدُهُ وَلا النَأيُ يُفنيهِ وَلا الهَجرُ ثالِمُه وَأنتَ وَفِيٌّ لايُذَمُّ وَفاؤُهُ وَأَنتَ كَريمٌ لَيسَ تُحصىٰ مَكارِمُه
وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنَّه وطنٌ وأنتِ مدينتي أحيا بهَا ما مسَّني مللٌ بقربكِ مرَّةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا؟
وَإِذَا تَعَلَّقَتْ القُلُوبُ بِرَبِّهَا طَابَتْ لَهَا الدُّنْيَا بِرَغْمِ أَسَاهَا قُلْ لِلأَمَانِي السَّائِرَاتِ لِرَبِّهَا اللهُ يَسْمَعُهَا وَلا يَنْسَاهَا.
رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيبِ فكانا هلالينِ عندَ النظرْ فلم أدرِ من حيرتي فيهما هلالَ الدُجى من هلالِ البشرْ فلولا التورّدُ في الوجنتينِ وما راعني من سوادِ الشعرْ لكنتُ أظنُ الهلالَ الحبيبَ وكنتُ أظنُ الحبيبَ القمرْ
أكلما لاح لي قمرٌ طافتْ به السحبُ ورحتُ يصحبني في رحلتي التعبُ أمضي وقافيتي بالشّدوِ تسبقني وخلفنا الركْبُ من أنغامها شربوا وما ملَلْنا حِداءً فِيهِ قد سكنتْ أصداءُ من بعدوا في السيرِ أو قربوا وبالمُنى تحتفي الأرواحُ في شفقٍ تكادُ تغفو على أهدابِهِ السحبُ
كَأَنّكَ بَيْنَ أوْردَتِي وَقلْبي فُرَاتٌ فِي نَقَاوَتِه وَنِيْلُ ولَوْ أنّيْ مَدَحْتُكَ طُوْلَ عُمْرِي فمَدْحِيْ فِيكَ يَا أبَتِيْ قَلِيْلُ فؤاد باشا
فاليومَ أبكي على ما فاتني أسفًا وهل يُفيد بكاءٌ حين أبكيهِ؟ وا حَسرَتاهُ لعمرٍ ضاع أكثَرُه والويلُ إن كان باقِيهِ كماضيهِ
نسيتني علّمني شْلون أبـ انساك في هالزمن نسيان الاحباب عادي وشلون لامرّت على البال ذكراك وطيفك سرق مني لذيذ الرقادي وشْلون لاقالوا لي الناس وش جاك من كنت في لّذة منامك تنادي وشْلون اعيش اللي بقالي بليّاك لا من غدينا كل واحد بوادي لو قلت اداوي جرحي اللي تباطاك ماكلّ جرح يْفيد فيه الضمادي اعلنت حبك لين كل تمناك غلطة وغيري من خطاي استفادي لو لي مثل قلبك تمنيت فرقاك واكيد قبلك بالجفا صرت بادي
تأتينَ مثل المستحيل تفردًا تتواضعين لهنْ وأنتِ مُحال ما كان إلا أن تكون أنوثتك شمسٌ وكل الاخرياتِ ظِلالُ
يَا رَبُّ مَا نَادَاكَ صَوتِي وَحدَهُ قَلبِي بِحُبِّكَ يَا عَظِيمُ يُنَادِي
وَليس يشبِههُ في النّاس من أحدٍ فَهْو الكريمُ رفيعُ الخلقِ والخلُقِ أزكى الأنامِ وخيرُ النّاسِ لا جدلٌ القَائل الحقّ دومًا دونما قلَقِ الهَاديَ الناسِ للخيراتِ تَفعلهَا حتَّى تَفوز وتُرضي مُنزلَ الفَلَقِ صلّى عليكَ إلهي مَا الرِّياحُ ذَوتْ أو أنْزلَ الغيثُ ربِّي خالِقَ الأفُقِ ﷺ🤍✨
أنا الذي كادت الأيامُ تكسِرُني لكنّ صبّري على الأيامِ غلّابُ
وبنيتُ في قلبي لقلبكَ منزلاً وعشقتُ قلبي حِين أمسَى منزلَك إن شِئتَ قلبي يا حبيبَ فهاكَ هُو أو شئتَ مني الرُّوح أنتَ فهيتَ لَك يا ليتَ هذا العمر يُهدى ليتهُ لوهبتُ عُمري يا حبيبَ العُمرِ لَك
قالَت: أراكَ مُحدِّقًا صَوبَ السَّما أمَلَلتَ وجهيَ أم سَئمتَ مِنَ السَّمَرْ؟ فأجبتُها: إنِّي أُعالِجُ حَيرَتي مُتَسَائلًا: مَن فيكُما كانَ القَمَرْ؟!
وما قصّرْتُ في وصلٍ ولكنْ يموتُ الودُّ مِن طولِ الجفاءِ.
إني أجاهدُ بالدُّعاءِ بحُرقةٍ وبداخلي ظنٌّ بربي لا يخيبْ حسبي بأني قد سألتُ لحاجتي ربًا يُطمئِنُ مَن دعا: إني قريبْ
كان اغلى امنياتي... صار اغلى من حياتي.. صار في كل اتجاهٍ... ماسواه العين تنظر... ياودوده ياعنيده... يارقيقه يافريده... يا ،ألِف، قلبي وعيده... انتِ خمري حين اسكر.. بك سأكتبُ كل شعري.. كل اعمدتي ونثري... ماسواكِ ينالُ فخري.. بك انا والشعر نفخر..
لم يكن للبال يخطر... ان من اهواهُ سُكَّر... طيّبٌ حلو السجايا.. صافيٌ شَهدٌ مُقَطّر... مبسمٌ يغتالُ قلبي... ضحكةٌ للروحِ تسبي... عندما يبكي...سمائي تحشد الغَيمَ فتُمطر.. كم ضحكنا كم بكينا.. كم عشقنا وارتجينا.. كم تباعدنا ولكن.. عندما اشتاق يحظر..
كدتُ من عينيهِ أسكَر فاتنٌ .. حلوٌ .. وأسمَر لم أكُن من قبل أدرِي أنّني باللُطفِ أُسحَر
يا سارقًا دِفْءَ الفُؤاد أَعِدْهُ لي صَدري تجمَّدَ والشِّتا لا يرحَمُ
اسْتودع الله أحلامًا سعيت لها حتى علمت بأن اليأس جوّار لاضيّع الله حلمًا كنتُ أرسلهُ مع الدعاء وإن الله يختار
متى يكون الذي أرجو وَآمُلُهُ أما الذي كُنتُ أخشاهُ فقد كانا يا ليتَ من نتمنى عند خَلوَتِنا إذا خلا خَلوَةً يوماً تمنّانا ...
واختر لقلبي سبيلاً غيرَ ذي عَوَجٍ وَكُن نصيري على الدُّنيا وما فيها
حَتَّىٰ مَتَىٰ أنَا مَكرُوبٌ بذِكرِكُمُ أمسِي وَأصبِحُ صَبًّا هَائِمًا دَنِفَا؟!
ويَمُرُّ صَوْتُك فِي شِتاءٍ باردٍ فِيهِ حَنانٌ فِيهِ دِفْءٌ كافِ والآنَ لا أَحْتاجُ أيَّ مَعاطِفي فَأَنا بِصَوْتك كُلَّ ما بِي دافِ
كم من صديق لي أسارقه البكاء من الحياء فإذا تأمّل لامني فأقول: ما بي من بكــاء لكن ذهبت لأرتدي فطرفت عيني بالــرداء
لِي صَاحِبَانِ هَدِيَةُ المَولَىٰ لِيَ يَا رَبِ جَمِّلنِي وَ جَمِّلهُم بِيِّا الحَارِثُ وَ ابنُ المَكَارِمِ أَكْرَمُ طِيبَا الفِعَالِ صَفْوَةَ الأَصفِيَاء #إبن_الفرج
وانزع إلهي الهمَّ من صدرهِ واجبر كسره فالخواطر تُجبَرُ
اعمل لدار البقاء رضوان خازنها الجار احمد والرحمن بانيها ارض لها ذهب والمسك طينتها والزعفران حشيش نابت فيها سيدنا علي رضي الله عنه
فاختَر لنفسِكَ ما تعيشُ بذكرِه فالمرءُ في الدنيا حديثٌ يُذكَرُ!.
وَأنتِ الّتي تجعَلين الدّار مُزهرةً وَأنتِ من تَمنحينِ الوردَ ألوَانًا.❤
أُحِبُّكَ في الصَّبَاحِ كَأنَّ قلبي جَديدٌ حينَما يأتي الصَّبَاحُ.♥️
قد زادَ فيك من الغَرامِ تَلهفي إلى متى هذا الجَفاء يا مُتلفي؟😁