
#قصص 📝
(كيد النساء للنساء )

يحكى ان إمرأتين دخلتا علي القاضي ابن ابي ليلى, وكان قاضا معروفا وله شهرته في زمنه.


فقال القاضي من تبدأ فقالت احداهن ابدأي انت

فقالت: أيها القاضي مات ابي وهذه عمتي واقول لها ياأمي لأنها ربتني وكفلتني حتى كبرت 

قال القاضي: وبعد ذلك, 

قالت: جاء ابن عم لي فخطبني منها فزوجتني اياه. وكانت عندها بنت فكبرت البنت وعرضت عمتي على زوجي ان تزوجه ابنتها بعد مارأت بعد ثلاث سنوات من خلق زوجي. وزينت ابنتها لزوجي لكي يراها. فلما رآها أعجبته قالت العمه أزوجك إياها على شرط واحد 

ان تجعل أمر ابنة اخي زوجتك الأولى إلي .

فوافق زوجي على الشرط 

وفي يوم الزفاف جأتني عمتي وقالت:
إن زوجك قد تزوج إبنتي وجعل امرك بيدي فأنتي طاااالق
فاصبحت انا بين ليله وضحاها مطلقه.

وبعد مدة من الزمن ليست ببعيدة, جاء زوج عمتي من سفر طويل, فقلت له يازوج عمتي تتزوجني وكان زوج عمتى شاعرا كبيرا.
فوافق زوج عمتي, وقلت له لكن بشرط أن تجعل أمر عمتي إلي, 
فوافق زوج عمتي على الشرط,
فارسلت لعمتى وقلت لها لقد صرت زوجه لزوجك فلان وقد جعل امرك الي وانتي طالق>> وواحدة بواحدة طال عمرك،

فاصبحت عمتى مطلقة فوقف القاضي عندما سمع الكلام من هول ما حدث. وقال
يا الله
فقالت له اجلس ؟ 
ان القصة ما بدأت بعد

فقال اكملي

قالت: وبعد مدة مات هذا الرجل الشاعر،
فجاءت عمتى تطالب بالميراث من زوجى الذى هو طليقها, 

فقلت لها هذا زوجي 
ماعلاقتك انت بالميراث>؟

وعند انقضاء عدتي بعد 
موت زوجى جاءت عمتى بابنتها وزوج ابنتها الذى هو زوجى الاول وكان قد طلقنى وتزوج ابنه عمتى ليحكم بيننا في امر الميراث
فلما رآنى تذكر ايامه الخوالي معى وحن الي 

فقلت له تعيدنى. ؟
فقال نعم. قلت له
بشرط ان تجعل امر زوجتك ابنه عمتى الي.

فوافق. فقلت لابنه عمتى انت طالق ,

فوضع ابو ليلى القاضي يده على رأسه وقال أين السؤال: ؟
فقالت العمة أليس من الحرام ايها القاضي ان نُطلق انا وابنتي ثم تاخذ هذه المرأه الزوجين والميراث.

فقال ابن ابي ليلي:
والله لا أرى في ذلك حرمة
وما الحرام في رجل تزوج مرتين وطلق وأعطى وكالة.

وبعد ذلك ذهب القاضي للمنصور وحكى له القصة فضحك حتى تخبطت قدماه في الارض وقال:
قاتل الله هذه العجوز من حفر حفرة لاخيه وقع فيها وهذه وقعت في البحر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ذكاء النساء.
رسائل قصص وعبر

 #قصص 📝 (كيد النساء للنساء ) يحكى ان إمرأتين دخلتا علي القاضي ابن ابي ليلى, وكان قاضا معروفا وله شهرته في زمنه. فقال القاضي من تبدأ فقالت احداهن ابدأي انت فقالت: أيها القاضي مات ابي وهذه عمتي واقول لها ياأمي لأنها ربتني وكفلتني حتى كبرت قال القاضي: وبعد ذلك, قالت: جاء ابن عم لي فخطبني منها فزوجتني اياه. وكانت عندها بنت فكبرت البنت وعرضت عمتي على زوجي ان تزوجه ابنتها بعد مارأت بعد ثلاث سنوات من خلق زوجي. وزينت ابنتها لزوجي لكي يراها. فلما رآها أعجبته قالت العمه أزوجك إياها على شرط واحد ان تجعل أمر ابنة اخي زوجتك الأولى إلي . فوافق زوجي على الشرط وفي يوم الزفاف جأتني عمتي وقالت: إن زوجك قد تزوج إبنتي وجعل امرك بيدي فأنتي طاااالق فاصبحت انا بين ليله وضحاها مطلقه. وبعد مدة من الزمن ليست ببعيدة, جاء زوج عمتي من سفر طويل, فقلت له يازوج عمتي تتزوجني وكان زوج عمتى شاعرا كبيرا. فوافق زوج عمتي, وقلت له لكن بشرط أن تجعل أمر عمتي إلي, فوافق زوج عمتي على الشرط, فارسلت لعمتى وقلت لها لقد صرت زوجه لزوجك فلان وقد جعل امرك الي وانتي طالق>> وواحدة بواحدة طال عمرك، فاصبحت عمتى مطلقة فوقف القاضي عندما سمع الكلام من هول ما حدث. وقال يا الله فقالت له اجلس ؟ ان القصة ما بدأت بعد فقال اكملي قالت: وبعد مدة مات هذا الرجل الشاعر، فجاءت عمتى تطالب بالميراث من زوجى الذى هو طليقها, فقلت لها هذا زوجي ماعلاقتك انت بالميراث>؟ وعند انقضاء عدتي بعد موت زوجى جاءت عمتى بابنتها وزوج ابنتها الذى هو زوجى الاول وكان قد طلقنى وتزوج ابنه عمتى ليحكم بيننا في امر الميراث فلما رآنى تذكر ايامه الخوالي معى وحن الي فقلت له تعيدنى. ؟ فقال نعم. قلت له بشرط ان تجعل امر زوجتك ابنه عمتى الي. فوافق. فقلت لابنه عمتى انت طالق , فوضع ابو ليلى القاضي يده على رأسه وقال أين السؤال: ؟ فقالت العمة أليس من الحرام ايها القاضي ان نُطلق انا وابنتي ثم تاخذ هذه المرأه الزوجين والميراث. فقال ابن ابي ليلي: والله لا أرى في ذلك حرمة وما الحرام في رجل تزوج مرتين وطلق وأعطى وكالة. وبعد ذلك ذهب القاضي للمنصور وحكى له القصة فضحك حتى تخبطت قدماه في الارض وقال: قاتل الله هذه العجوز من حفر حفرة لاخيه وقع فيها وهذه وقعت في البحر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ذكاء النساء.

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

قصة حقيقية كنا فى حلقة قرآن ،،وكان جنبنا حلقة فقه في الغرفه المجاورة ،،وفيه ناس بتيجى لحلقه الفقه من أماكن بعيد عن منطقتنا ،،اثناء حلقة القرآن فيه اخت أحضرت كوتش بناتى كان جاى هديه لبنتها من ايطاليا ومكانش جاى على قدها ،وجابت تتبرع بيه لحد محتاجه ،وملقيناش حد محتاجه وقالت المعلمه هتيجى صاحبة النصيب وتاخده ،،مفيش ربع ساعه وجت اخت من حلقة الفقه من الناس اللى ساكنين بعيد واول مرة تيجى الدار ،بتدور على حذاء بنتها اللى كانت حطته قدام باب الدار ودخلت الحلقه ،دورنالها عليه ومحدش لاقاه ،قلنالها هاتى البنت نشوف حاجه مناسبه ليها ،،اول ما جابت البنت لقينا سنها مناسب لمقاس الكوتش اللى ليه جاى من ايطاليا بشوكه ،ولبسته وكان جميل عليها وكلنا تعجبنا من تدبير الأمر ،،سبحان الله الاخت اللى أحضرت الكوتش قالت إنه عندها من فترة وكل مرة تنسي تجيبه ،،سبحان الله ايه اللى خلاها جابته فى اليوم ده عشان تاخد واحده متعرفهاش ولا تعرف اسمها .. سبحان الله قصة وعبرة

غادر الوالي وسط دهشة السجناء الذين لاموا الأعرابي على توريط نفسه في تحدٍّ مستحيل سيعجّل بأجله. بدأت المهلة وراح الأعرابي يفكر كيف سينقذ نفسه من هذه الورطة وبعد تفكير طويل خطرت له فكرة عبقرية، فقام بتجويع الجمل لثلاثة أيام لم يقدم له أي طعام، وعندما بدأت علامات التعب تظهر على الجمل، أحضر له كتاباً ووضع بين صفحاته حبات من الجوز واللوز والفستق، ووضعه أمام الجمل، وكلما فتح له صفحةً يقوم الجمل بأكل كل الحبات ليقوم الأعرابي بقلب الصفحة فيجد الجمل حبات جديدة فيأكلها، وفي المرة التالية كرر نفس العملية ولكنه لم يقم بقلب الصفحات، وعندما رأى الجمل ذلك أخذ يقلب الصفحات بلسانه بحثاً عن الطعام، وظل الأعرلبي يكرر العملية كل ثلاثة أيام حتى اليوم الخامس والثلاثين، وعندها توقف عن إطعام الجمل لخمسة أيام. وعند انتهاء المهلة أمر الوالي بإحضار الأعرابي والجمل ليرى نتيجة عمله وهو واثقٌ أن الأعرابي سيعدم لا محالة. دخل الأعرابي مع الجمل فسأله الوالي: ماذا فعلت خلال هذه الفترة فأجاب الأعرابي: لقد علَّمتُ جملكم القراءة وهو قادر الآن على قراءة أي كتاب، ولتتأكد من ذلك أعطه أي كتاب تريد. نظر الوالي إلى حاجبه بدهشةً وسخرية وقال له: أعطِ الجمل كتاباً أيها الحاجب. وما إن وضع الأعرابي الكتاب أمام الجمل الذي كان يتضور جوعاً حتى تقدم إليه بلهفةٍ وبدأ يقلب الصفحات بلسانه، وسط دهشةِ الوالي وحاشيته، وكلما قلب صفحة ينظر فيها بتمعّنٍ ثم يقلبها كأنه يقرأ ما هو مكتوب فيها. وهنا وقف الوالي مدهوشاً مما يراه وأخذ يصفق للأعرابي وهو لا يصدق ما يراه، ثم قال للأعرابي: لماذا لا يقرأ علينا بصوته لنعرف ماذا يقرأ؟ فقال الأعرابي: عفواً يا مولاي، فقد كان اتفاقنا أن أعلمه القراءة، ولم نتفق أن أعلمه التكلُّم. وهنا أصدر الوالي قراراً بالعفو عن الأعرابي ومنحه ألف دينار فعاد إلى أهله سالماً غانماً .

من يعلم 🐪 الجمل 🐪القراءة؟ حُكم على أعرابي بالإعدام واحتُجزَ في سجن القلعة، وبينما هو يعد الأيام لملاقاة أجله فإذا بالوالي يزور السجن ويتفقد أحوال السجناء، وعندها استغل المحكومون هذه الفرصة لاستعطاف الوالي وطلب رحمته، وكان الوالي يحب الفكاهة وقرر أن يسخر من سجنائه فقال لهم: لقد جاءني كبير التجار بجملٍ أصيل كهدية، فمن يستطيع تعليم الجمل القراءة سأعفو عنه، بل إنني سأعطيه ألف دينارٍ كمكافأة، وهنا أصاب السجناء اليأس لعلمهم أن الوالي يسخر منهم، إلا أن الأعرابي وجدها فرصته الوحيدة والأخيرة للنجاة من حبل المشنقة، فالغريق يتعلق بقشة، وصاح بأعلى صوته: أنا يا حضرة الوالي أعلم جملكم القراءة. فنظر الوالي إليه بدهشةٍ وقال له: هل أنت جادٌّ فيما تقوله. فقال الأعرابي: نعم ولكن أريد مهلةً أربعين يوماً تتركني فيها مع الجمل وتأمر جندك أن يلبوا كل طلباتي خلالها. اعتقد الوالي أنها حيلة يقصد من خلالها الأعرابي الخروج من السجن والتنعم بالطعام والشراب الفاخر فيما بقي له من أيام ليعيشها قبل إعدامه، فوافق على شرطه وقال له: لك ماتريد. ولكن إن لم تنجح بعد انتهاء المهلة سأعجل بإعدامك فوراً.

قصة الضمير - للاديب ايتالو كالفينو جاءت الحرب، وجاء رجلٌ يدعى لويجي يسأل ما إذا كان ممكناً الالتحاق كمتطوع. أثنى عليه الجميع، وذهب لويجي حيث يسلّمون البنادق. أخذ بندقيته ثم قال: والآن سأذهب لأقتل المدعو ألبرتو. #الثريد_المفيد سألوه من يكون ألبرتو. فأجابهم: عدو، وأضاف عدوي أنا. فأوضحوا أنه من المفترض به أن يقتل أعداءً من فئةٍ معينة لا كل من يود قتله. يعني؟ قال لويجي. تظنون أني أحمق؟ ألبرتو هذا تحديداً من تلك الفئة. إنه منهم. عندما بلغني أنكم ستحاربونهم فكرت في مرافقتكم، وهكذا أستطيع أن أقتل ألبرتو. لهذا جئت، أعرف ذلك المحتال. لقد غدر بي لأجل أمرٍ تافه، وجعلني أبدو أحمق أمام تلك المرأة. الحكاية قديمة جداً، إذا كنتم لا تصدقونني سأحكيها لكم كاملة. قالوا: حسناً، لا بأس. والآن؟ سأل لويجي، أخبروني بمكان ألبرتو وسأذهب للقتال هناك. فأجابوه بأنهم يجهلون مكانه. لا بأس علق لويجي، سأجد عاجلاً أو آجلاً من يخبرني بمكانه فألحق به. أخبروه بأن ذلك ممنوع، عليه أن يحارب حيث يرسلونه، ويقتل كل من يصادفهم هناك، فهم لا يعرفون شيئاً عن هذا الألبرتو. أرأيتم؟ ألحّ لويجي، لا بد أن أحكي لكم القصة، لأنه محتالٌ جداً، وأنتم تحسنون صنعاً حين تقاتلونه. ولكنهم لم يرغبوا في سماعه. لم يفهم لويجي السبب. عفواً، يبدو أنكم لا تمانعون أن أقتل أياً من أعدائكم لكن سيؤسفني أن أقتل رجلاً غير ألبرتو. فقد الآخرون صبرهم، وتصدى له أحدهم ليشرح كيف تدور الحرب ولماذا لا يمكن أن يقتل أحدهم عدواً بعينه فقط لأنه يرغب في ذلك. قال لويجي مستهجناً: إذا كان الأمر كذلك فأنا سأنسحب. فصرخوا: بل ستبقى وتقاتل. إلى الأمام، واحد اثنان، واحد اثنان! وأرسلوه إلى الجبهة. شعر لويجي بالأسى وأخذ يقتل بطريقةٍ مرتجلة فقط ليجرب ما إذا كان ممكناً الوصول إلى ألبرتو أو أحد أفراد عائلته. منحوه ميداليات بعدد من قتل من الأعداء ولكنه لم يكن سعيداً. إذا لم أقتل ألبرتو فسأقتل الكثير من الناس هباء. فكر لويجي بأسى. وفي هذه الأثناء، كانوا يمنحونه ميداليةً تلو أخرى، فضية وذهبية ومن كل الأصناف. فكر لويجي: فلأقتل بعضاً منهم اليوم، وبعضاً آخر في الغد، وهكذا سيتقلص عددهم حتى يأتي دور المحتال. ولكن العدو استسلم قبل أن يعثر لويجي على ألبرتو مما أنّب ضميره لأنه قتل الكثير بلا سبب، وبما أن السلام قد حلّ وضع لويجي كل ميدالياته في كيس وطاف يوزعها بدولة العدو على زوجات وأطفال القتلى. وبينما هو كذلك صادف ألبرتو. ردد لويجي: حسناً، أن تصل متأخراً خيرٌ من ألا تصل أبداً.، وقتل ألبرتو. وهكذا قبضوا عليه بتهمة القتل وشنقوه. أثناء محاكمته، كان يردد مراراً وتكراراً أنه فعلها ليريح ضميره لكن أحداً لم يستمع إليه.

( العبرة من القصة ) من الصعب إنزال الحمير الذين تم إيصالهم لمكان غير مكانهم الحقيقي ، لا يُلام إلا من أوصلهم لذلك المكان ، فعند تعيين أناس غير مناسبين في مواقع القرار فلا عجب من انهيار المنظومة وتصدع البيت ، الحمير كثرت على أسطحنا حتى تزعزعت دعامات أمم وأوطان فهل من وسيلة لإنزالها ،لأن من يصعد السطح منهم لا يقبل أن ينزل قبل أن يهدم البيت .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play