‏ألَا يا صبحُ بشِّر كلّ قلبٍ
عَلاهُ الهمُّ واسودّت سماؤه

بأنّ الكَربَ ليلٌ يَقتفِيهِ
صَباحٌ يملأُ الدُّنيا بهاؤه
رسائل شعر

‏ألَا يا صبحُ بشِّر كلّ قلبٍ عَلاهُ الهمُّ واسودّت سماؤه بأنّ الكَربَ ليلٌ يَقتفِيهِ صَباحٌ يملأُ الدُّنيا بهاؤه

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏‎أوّاهُ ليتَ الصبحَ يجمعُ بيننا فـ يُنيرُ قلبًا من سنا الإشراقِ ويكونُ يومي بالجمالِ مكمّلاً وتفيقُ روحي بعد طولِ فراقِ

‏الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

‏جُد لي ببيتٍ أريج الورد مطلعه يا بائع الورد إن الورد ترياقي!💚

‏وهَذَا الليل أوسَعني حنينًا فمزق ما تبقى من ثباتي تلوح الذكريات بكل دربٍ لأهرب مِنْ شتاتي لِلشّتات ومَابي غيرُ شوقٍ لا يُداوى وبَعضُ الشّوقِ أشبَهُ بِالمَمَاتِ

​- طالَ الغِيابُ وحانَ قُربُ لِقائهِ فَتَهَيَّؤُوا وَاسْتَقْبِلُوا رَمضانا هَبَّتْ نسائمُهُ فذابَتْ مُهجتي شوقًا له وتساقطَتْ ألحانا✨🌙.!»

‏لَا المَالُ يَبقَىٰ وَ لَا الأروَاحُ خَالِدَةٌ لَا شَيءَ يَبقَىٰ سِوَىٰ ذِكرَاكَ و الأَثَر! يفنی العبادَ ولا تُفنی صنائعهُمْ فاخَتر لنفِسكْ ما يحلو بهْ الأثرِ!

‏ما بالُ عينيْكَ قد أضنى بها السّهرُ أمْ هذهِ سُنّةُ العشّاقِ والقدرُ؟ أكلّما جَنّ ليْلٌ بِتّ تذكرُهمْ!!؟ والعمرُ يمضي ولم يظْهرْ لهمْ خبرُ حتى زياراتِ طَيْفٍ كنتَ تألفُها غابتْ وغابَ جمالُ الليلِ والسّمرُ

‏ما عُدتُ أَكرَهه ولا أهوَاهُ طَلع النهار بأضلعي فطواه قد كان ليلاً مُعتماً مرّت به روحي وعانت من جحيم لظاهُ ما عاد يعنيني لقاءه ثانياً أو أن يغيبَ فلا أعودُ أراهُ

‏و لربما تأتي المسرة بغتةً وتراك تنسى كُل أيام الألم ثِقْ بالذي أعطاكَ قلباً طيّبا ستطيب دُنيانا وتزدحم النعم

‏وإنِّي لراضٍ بالقَضا وبِمَا تشَاء وعِندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي

‏يُراقبني ويَدرِي انَّ قَلبي يَحسُّ بأنّهُ منّي قرِيبُ فلَا هُوَ بالذي أبدى هوَاهُ وَلَا هُوَ بالذي عَنِّي يَغِيبُ

‏واللّـهِ ما لهجَ اللِْسانُ بدعوةٍ إلَّا ذكرتُك في حروفِ دعائِي🤍

‏‎عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟ حاشا لِحسنَك أن يُصاغ بأسطُرٍ أنت الفصاحةُ و اللُّغات جمِيعًا كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لكنَّ عينيكِ، لا نِدٌّ وَلا شَبَهُ

‏كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لٰكنَّ عينيك لا نِدٌّ وَ لا شَبَهُ

مقامُكِ في جوِّ السَّماءِ مكانهُ وباعي قصيرٌ عن نوالِ الكواكبِ. - عنترة العبسيّ

أيامُـهُ زخِرَتْ بصوتٍ عاطـــرٍ يتلـو من الآيـاتِ ما أشجاني رباه ذا عطشي وجوعي قربةً هل فيهما المفتـــاحُ للريــانِ

نفحـات ربـي بشّـرت بجنــانِ طوبـى لنـا بالصـوم والغفـرانِ شهـرٌ كـريمٌ مغـدِقٌ بعطـائِهِ أنـسٌ وفـضلٌ من هـدى الإيمـانِ

تهيَّأ واستعدَّ لخير زائر وأصلح جهر أمرك والسرائر وحيِّي بالمهابة خير شهرٍ بأمزجة السعادة والبشائر هلا رمضان يا ألقاً تجلَّى عظيماً لاح قدسيُّ الشعائر نفوس الناس تهفو في اشتياقٍ إلى قيمٍ بها تزكو المشاعر لتجني من مزايا الصوم فضلاً جزيلاً فيه يبدو حظُّ وافر ثواب الله في رمضان يزكو وتزكو في شعائره البصائر.

‏لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ ، لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ! 📚 - #أبو_الطيب_المتنبي

يأ أيها الوجعُ المقيمُ بأحرفي جدْ لي بديلاً عن رصيفِ توجّعي جدْ لي سلاما ً لا يكونَ مُهدِّدَاً لجذورِ قافيتي و رقّةِ مسمعي أنا لن أحيدَ عن الحروفِ لإنّني أهوى الثباتَ مقاتلاً في موضعي حتّى وإنْ كانَ الجنونُ هويّتي أنا في حروفكِ لن أغادرَ موقعي سأعيشُ في هذا الصراعِ مقاتلاً حتّى ألاقي في النهاية مصرعي النصرُ يتبعني و يحضنُ خطوتي والمجدُ مكتوبٌ بقافيتي معي. محمد الفهد 🥀

‏ولا خيرَ فيمن غَيَّرَ البُعْدُ قلبَه ولا في وِدادٍ غَيَّرتْه العَوامِلُ!!!

‏ما غَابَ عنِّي وَكلُّ الناسِ غائبةٌ منْ يَسكُنِ القلبَ يبقى دائمًا فيهِ

‏‎لَئِن سَرَّتِ الدُّنيا فأنت سُرُورُها وإِن سَطَعَت نُوراً فوجْهُكَ نورُهَا

‏ويغدو القلب حين يراهُ مسروراً سرورَ الأرضِ حين تفيض بالمطرِ

‏أُداري في الخفاءِ شتاتَ بالي وحسبي أنَّ لي ربٌّ يُداري

رمَضانُ أقبلَ باسِطًا ثوبَ التُّقَى لِمَنِ استجابَ بِصالحِ الأعمالِ وتصفَّدتْ جِنُّ الغوايةِ وارتدَتْ ثوبَ الهوانِ وعُوجِلَتْ بِنَكالِ ودَعاكَ ربُّ النَّاسِ فانشُدْ عفوَه واسألْه تَظفرْ منه خيرَ نوالِ

أستخبرُ البدرُ عنكم كلّما طلعا وأسألُ البرقَ عنكم كلّما لمعا أحبابَ قلبي وأن طالَ المدى فلكُك قد قطَّعَ الشوقُ قلبي بعدكم قِطعا فلو مَنَنتُم على قلبي برؤيتكم لكان أحسنَ شيءٍ منكم وقعا لاتحسبوا أنني بالغيرِ منشغلٌ إن الفؤادَ لحبِّ الغير ما وسِعا — البحتري

‏ويكتب اللهُ خيرًا أنت تجهلهُ وظاهرُ الأمرِ حِرمانٌ من النّعمِ ولو علمتَ مراد اللهِ من عِوضٍ لقلتَ حمدًا إلٰهي واسع الكرمِ فسلّم الأمرَ للرّحمنِ وارضَ بهِ هو البصيرُ بحَالِ العبدِ مِن ألَمِ

‏‎هجرتُ بعضَ أحبتي طوعًا لأنِّي رأيتُ قلوبَهم تهوى فراقي نعم.. أشتاقُ لُقياهم ولكنْ وضعتُ كرامتي فوق اشتياقي وأرغبُ وصلهم دومًا ولكنْ طريقُ الذُّلِ لَا تهواهُ ساقي

‏ما عادتْ الذكرى تُكدّرُ خاطري أكمِل غيابكَ فالحنينُ قد انتهى فلكُلِّ قلبٍ في الحياةِ كرامةٌ ولكلّ حُبٍ لا يُرَاعى مُنتهى

‏‎إنَّ السّماءَ إذا لم تَبكِ مُقلتها لم تضحَك الأرضُ عن شيء من الخضرِ والزهرُ لا تنجلي أحداقه أبداً إلا إذا مَرِضتْ من كثرَة المطرِ البحتري

‏لا تشرِق الرُوح إلا مِن دُجى ألمٍ هل تُزهِر الأرضُ إلا إن بَكى المطرُ؟

‏فَتَی فُتِنَ فِي فَتَاةٍ ، فَتَاهَ! وَفَتَی فُتِنَ فِي فَتَاةٍ ،فَعَرِفَ البَابَ فَأَتَاهُ!

‏‎يَفنىٰ العِـبادُ ولا تَفنىٰ صنَائِعُهم فَاختَرْ لِنَفسِكَ مَا يَحلُو بِهِ الأَثَرُ. ••

احفظ أخاكَ ولا تخسَر مودَّتَهُ من هَفوةٍ منه أو مِن بعضِ زَلَّاتِ كي لا تكونَ إذا اجتاحتكَ عاصفةٌ كفاقدِ السَّاقِ يمشِي دونَ مِنْسَاةِ ..

إِنَّ الهَوَى شُعْلَةٌ فِي نَارِهَا بَرَدٌ وَالعِشْقُ فَنٌّ نَبِيلٌ , فَائِقَ الرَّهَفِ لَا تَنْتَهِي قِصَّةٌ , بِالشَّوْقِ نَكْتُبُهَا وَلَا يَمُوتُ حُبٌّ , يَمْضِي إِلَى الهَدَفِ

‏يأتيكَ بالودِّ مَن تنسى مَوَدّتُهُ وَمن تودُّ وِدادا منهُ ينساكَ

‏أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي فكيف العيشُ بينهُما يكون فليتكَ رغمَ ما ألقاهُ تدري بأنكَ رغم ذلكَ لا تهُون

‏إِني أُطيلُ حديثنا إذ يبْتدِي وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي إلا حديثُك ملجَئي وسَلامِي

‏‎مسَحت يداكَ عن الفؤادِ رمادَهُ بعد الردى أنتَ الذي أَحييتَني

‏ يا ساكِنًا لُبَّ الفُؤادِ ونبضِهِ قُل لي بربكَ كيف أنتَ ملَكتَني !

مرحى بشهرِ الصومِ اهلًا مرحبا أهلًا بما كتب الإلهُ وأوجبا فرح الترابُ بماءِ أجرِك بعدما يبسَ الفؤادُ وكلُّ قلبٍ أجدبا واليومَ تخضرُّ القلوبُ إذا أتى رمضانُ والطينُ اليبوسُ اعشوشبا يا ربِّ فاكتبْ للعبادِ صيامَهُ وقيامَه وأتمّ ربي المطلبا

سَأَحْمِلُ رَايَةَ التَّوْحِيدِ وَحْدِي وَلَـوْ أَنَّ الْعَالَـمِيـنَ لَهَا أَسَـاؤُوا فَتِلْكَ عَقِيـدَةٌ سَكَنَـتْ فُؤَادِي كَمَا سَكَنَتْ شَرَايِيـنِي الدِّمَـاءُ

•• ‏رَثَىَ أحد الشّعراءِ ابن له في قصيدةٍ ومنها: ‏وَيلي اذَا مَا اجتمعنَا حولَ مائِدةٍ ‏ونَحنُ بعدكَ جَمعٌ ناقِصَ العدَدِ

‏أمّا الفُـؤادُ فحَسْبي أنتَ ساكنُهُ ، وصَاحبُ البيْتِ أدْرى بالّذي فيهِ!

‏ تَجرِي الرِّياحُ بمَا شَاء الإله لهَا لله نَحنُ ومَوجُ البَحرِ والسُفُنُ

‏وتضُمهم تلك القبورُ بليلهم يا وحشةَ الأحياء للأمواتِ مكسـورةٌ منّا العيون لفقدهم صَبراً سنَنسى الفقد في الجنَّات

‏‎أُرَدِّدُ فيكَ طولَ اللَيلِ فِكري فَأَبني ثُمَّ أَهدِمُ ثُمَّ أَبني لَعَلّي قَد أَسَأتُ وَلَستُ أَدري فَقُل لي ما الَّذي بُلِّغتَ عَنّي مُرادي لَو خَبَّأتُكَ يا حَبيبي مَكانَ النورِ مِن عَيني وَجَفني وَفيكَ شَرِبتُ كَأسَ الحُبِّ صِرفاً فَإِن تَرَني سَكَرتُ فَلا تَلُمني

‏‎أموتُ إِذَا ذَكَرْتُكَ ثُمَّ أَحْيَا فَكَمْ أَحْيَا بِذِكْرِكَ أَوْ أَمُوت ُ فَأَحْيَا بِالمُنَى وَأَمُوتُ شَوْقًا فَكَمْ أَحْيَا عَلَيْكَ وَكَمْ أَمُوتُ شَرِبْتُ الحُبَّ كَأْسًا بَعْدَ كَأْسٍ فَمَا نَفَدَ الشَّرابُ وَمَا رَوِيتُ

‏شَرِبْتُ الْحُبَّ كَأْسًا بَعْدَ كَأْسٍ فَمَا نَفِدَ الشَّرَابُ وَمَا رَوِيتُ

‏‎فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا إِذا لَم يَكُن صَفوُ الوِدادِ طَبيعَةً فَلا خَيرَ في وِدٍّ يَجيءُ تَكَلُّفا

‏مَاذَا يفيدك إن حظيت بِوُدِّهِم وخسرت نَفسَكَ والحَياةَ جَميعَا

‏ يا أحسَنَ النَّاسِ في عينِي، وأعذَبَهُمْ قد كنتَ نهرًا جرىٰ بالحُبِّ يغمُرُني

‏‎للهِ دُرُّ الشوق كيفَ ألمَّ بي نهشَ الفؤادَ أمات جُل سعادتي ياشوقَ رفقًا لا أطيقُ تخلّبك أعلى الصّبابةِ كان حقّ إدانتى

‏لا تشكو للناس جرحًا أنت صاحبهُ لا يؤلم الجرح إلا من بهِ ألمُ

‏‎تراه يدري بأنّ القلبَ مسكنهُ؟ و لستُ أُبصرُ بالعينين إلّاهُ يا عين قولي لنا هل باتَ يذكرنا؟ و هل سَتخبر عن أحزانهِ الآهُ؟

‏القلبُ يسأل عيني حينَ أذكرهُ يا عين قولي متى باللّٰهِ نلقاهُ؟

‏فمَن مُبلغٌ عنِّي الحبيبَ رسالةً بأنَّ فؤادي دائمُ الخفَقانِ وأنَّيَ ممنوعٌ من النومِ مُدنَفٌ وعينايَ من وَجدِ الأسى يَكِفانِ؟

‏وكنتُ أحسبني في القلب منفرداً فإذ بقلبك مزحوم بمن فيهِ خَف ربك اللهَ لم تترك به أحداً إلا وأسكنتَه إحدى ضواحيهِ

‏أبلغ عزيزًا فى ثنايا القلب منزلهُ أني وإن كنت لا ألقاهُ ألقاهُ وإن طرفي موصولٌ برؤيتهِ وإن تباعد عن سكنايَ سكناهُ يا ليته يعلم أني لست أذكرهُ  وكيف أذكره إذ لست أنساهُ؟ يا من توهم أني لست أذكرهُ  والله يعلم أني لست أنساهُ إن غاب عني فالروح مسكنهُ من يسكن الروح كيف القلب ينساهُ؟

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play