‏إيّاكَ أن تُعطي فؤادكَ للذي
ما إن تغيبُ ؟ إلى البديلِ يميلُ
واختر لقلبك ما يليقُ بصدقهِ
ما كلّ من يأوي إليكَ خليلُ
إن المعادنَ إن صَقَلتَ عرفتها
فالماسُ فحمٌ و العقِيقُ نبيلُ.
رسائل شعر

‏إيّاكَ أن تُعطي فؤادكَ للذي ما إن تغيبُ ؟ إلى البديلِ يميلُ واختر لقلبك ما يليقُ بصدقهِ ما كلّ من يأوي إليكَ خليلُ إن المعادنَ إن صَقَلتَ عرفتها فالماسُ فحمٌ و العقِيقُ نبيلُ.

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏‎وكَم مِن كُربةٍ أبكَتْ عُيونًا فهوَّنها الكرِيمُ لنَا فهَانتْ وكَم مِنْ حَاجةٍ كَانت سرَابًا أرادَ اللهُ لُقياها فحَانَتْ وكَم ذُقنا المرارَةَ مِن ظُروفٍ برغمِ قسَاوةِ الأيَّامِ لَانتْ

‏كتَمْتُ البَوْحَ حتى صرتُ وحدي وعند اللهِ حين خَلَوْتُ بُحْتُ

‏‎ويقرأُ الناسُ أحرُفَنا فتعجبُهم ويحسبونَ بأن الحُزنَ إبداعُ سيشهدُ الحرفُ أن الحبرَ أدمُعنا لو يعلمون وأن السطرَ أوجاعُ البوحُ فيضٌ من الآلامِ لو حُبِست تهشّمت من أزيزِ الصدرِ أضلاعُ

‏طِالَ البعادُ وقلبي ليسَ يَحتَمِلُ ما عادَ لي في الهَوَى مِن بُعْدِكُمْ أَمَلُ لَنْ تَستطيعَ سِنينُ البُعْدِ تَمنَعُنا إنَّ القُلوبَ بِرَغْمِ البُعدِ تَتَّصِلُ لا القَلبُ يَنسَى حَبيبًا كَانَ يَعْشَقُهُ ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِلُ .

‏‎أُناظِرُ سِحرَهَا ويَضِيعُ فِكرِي فَإنَّ جَمَالَهَا باللُّبِّ يَسرِي وَأعشَقُها وَأعلَمُ أنَّ قَلبِي بإمرَتِها يَسِيرُ وَلَيسَ أمرِي 🤍

‏‎وقالوا لَوْ تَشَاءُ سَلَوْتَ عَنْهَا فَقُلْتَ لهُم فَإِنِّي لَا أَشَاءُ وَكَيْفَ وَحُبُّهَا عَلِقٌ بِقَلْبِي كَمَا عَلِقَتْ بِأَرْشِيَةٍ دِلاءُ لَهَا حُبُّ تَنَشَّأَ فِي فُؤادي فَلَيْسَ لَهُ وَإِنْ زُجِرَ اِنتِهاءُ وَعَاذِلَةٍ تُقطِّعني مَلامًا وَفِي زجر العَواذل لي بلاءُ

‏وَذكـرتُهُم حينَ الـدُّعـاءِ لأنَّهُم فِي اللّٰهِ قَلبِي بِالمَحبَّةِ ضَمَّهُمْ

‏يا حَبيبي: كُلُّ شيءٍ بِقَضَاءْ مَا بِأَيدِينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ رُبَّما.. تجمعُنا أقدارُنا ذاتَ يومٍ، بعدما عزَّ اللقاءْ.

‏‎فَلَمّا اِلتَقَينا وَاِطمَأَنَّت بِنا النَوى وَغُيِّبَ عَنّا مَن نَخافُ وَنُشفِقُ أَخَذتُ بِكَفّي كَفَّها فَوَضَعتُها عَلى كَبِدٍ مِن خَشيَةِ البَينِ تَخفِقُ فَقالَت أَرى هَذا اِشتِياقاً وَإِنَّما دَعا دَمعَ ذي القَلبِ الخَلِيِّ التَشَوُّقُ

‏إنّي أرى الأشياءَ قربكَ حلوةً فأصونُ حبّك بالودادِ الصادقِ يا مَن أحبّ لقاءهُ ويحبّني قُل لي متى باللهِ فيكَ سألتقي؟

«شهرٌ تتوقُ الروح لاستقبالهِ ‏وتحفّهُ الخيراتُ والرحماتُ ‏ يا أمّة الإسلام شدّوا مئزرًا ‏فالشهر في أيّامهِ نفحات»

«رمضانُ شهرُ تجارةٍ ورباحِ ‏فيه الصِّيامُ طريقُ كلّ فلاحِ ‏فيه النجاةُ من المهالكِ كلّها ‏وبه تتوقُ النَّفسُ للإصلاحِ»

‏و أشعرُ أنَّ في الأيامِ شيئًا سوفَ ألقاهُ و أشعرُ أنّهُ فَرَحٌ كما قلبي تمنّاهُ فؤادي موقنٌ دومًا على ثقةٍ بمولاهُ

‏عيناك ليالٍ صيفيَّةٍ ورؤىً، وقصائدُ وردية ورسائلُ حُبٍّ هاربة من كُتُبِ الشَّوقِ المنسيَّة🤍

‏‎إنّي لأنظرُ في الوُجُودِ بأسْرِهِ لأرَى الوُجُوهَ .. فلا أرَى إلَّاكِ قالوا : ويَخْلُقُ أربَعِينَ مُشَابِهًا منْ أربَعينكِ لا أريدُ سواك .

‏‎‎سَيبعدُ اللّٰهُ همًّا كَان يُشقينا ويملأُ القَلب أفراحًا ويُرضِينا فكُلَّما اشتدَّ هـٰذا اللَّيل مِن ألَمٍ أتاهُ فَجرٌ جديدٌ مِن أمَانِينا

إلى رمضانَ أنسجهُ حريرا. عقيقًا لؤلؤا هــو للكـــــرامِ. ففيكَ الطيرُ غرَّدها لــحوناً. فأنت النُّور في عام الظلامِ. أيا رمضانُ يا مِسكاً عـبيراً. يُغَذِّي الرُّوحَ من جوعِ الصيامِ. أيا شهراً يَهِيمُ القـــلبُ فيهِ. مضَى ما زال يَسكُنُ في هيامِ. كأنَّ شُهُورَ أعــوامِـي نيَــامٌ. وأنت الكوكبُ الدُّرِّيُّ سـامِ. وندعوا فيه رب الكون نرجوا. ونسأل من دُعَــاءٍ كالسِّهَامِ.

‏أهلًا وسَهلًا يا حَبيبُ ومَرحبًا يا جنّـةَ الأرواحِ يا رمضَّانُ  هبَّتْ نسائمُكَ الزَّكيَّةُ فانْتشَى قَلبُ المُحبِّ وأزهِر الوجدانُ  رَمضْان؛ هَذي الرُّوحُ فِي أشُواقِهَا  ظَمأى وفَوقَ أكفِّكَ الرَّيانُ  رَمضْان؛ فاضَ الشَوقُ فوقَ دَفاتِري ومُنايَ فَيكَ العَتقُ والرِّضوانُ!

‏‎أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوحِ والروُّحِ للروُّحِ تَدري مَن ينُاَغمُهَاَ كالطَّيرِ للطَّيرِ في الإنشادِ ميَاَلُ

‏والروُّحِ للروُّحِ تَدري مَن ينُاَغمُهَاَ كالطَّيرِ للطَّيرِ في الإنشادِ ميَاَلُ

‏أتيناكَ نرجُوك حُسن الختام إلهي.. فلسنا على ما يُرام على باب عفوك نحن اليتامى وأنت السلامُ ومنك السلام

إذا الصبح أشرق لا تكتئب فإشراقة الصبح ملح الحياة وصافح يد الشمس رحِّب بها تنفَّس نسائمه العاطرات وغلِّف أمانيك وابعث بها لربٍّ كريم جزيل الهبات وأسرج إليه خيول الدعاء وسبِّحه مع سائر الكائنات

‏سيبعثُ الله مِن آفاق رحمتهِ            لطفاً يرممُ في جنبيك ما هُدما طمئن فؤادك فالأقدار حانيةٌ            وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما وفي السماءِ هدايا الغيب دانيةٌ          يوماً ستأتيك بالبشرىٰ لِتبتسما .

‏وإذا الشدائدُ أقبلَت بجنُودها والدهرُ من بَعْدِ المسرّة أوجعَك! ارفع يديك إلى السماء ففوقها ربٌ .. إذا ناديته ماضيَّعَك!

‏فإذا جَلست فأنتَ صَفو صَحابتي وإذا غَفوت فَساعِديكَ وِسادَتي ما نِمت مِن فَرط الشَّقاء وإنَّما ألقى بِقُربك راحَتي وسَعادَتي

‏فتصدَّقُوا بالصَّمتِ إن كُنتم بِلا كَرمٍ ولا قَولٍ لطيفِ المنطِقِ.

‏فإذا نظرتُ فأنتَ غايةُ نظرتِي وإذا كتبتُ فأنتَ أنتَ قَصيدتِي

‏قدرًا أُحبُّك لستُ أملك مهربًا مهما أحاول أدَّعي وأدارِي أأغيبُ عنك وأنت ساكنُ دمي؟ وأراك في حُلمي وفي أفكارِي

‏إِلى مُحَيّاكَ ضَوءُ البَدرِ يَعتَذِرُ وَفي مَحَبَّتِكَ العُشّاقُ قَد عُذِروا وَجَنَّةُ الحُسنِ في خَدَّيكَ موثَقَةَ وَنارُ حُبِّكَ لا تُبقي وَلا تَذَرُ يا مَن يَهُزُّ دَلالاً غُصنَ قامَتِهِ الغُصنُ هَذا فَأَينَ الظِلُّ وَالثَمَرُ

‏‎أما أنا فأتاني البدرُ مزدهياً و قالَ: جئْتُ بمعنىً من معانيها فقلْتُ: من خدِّها، أم من لواحظِها أم من تدلّلِها، أم من تأبّيها كنْ مثلَها لي جذباً في دمي و هوىً أو كنْ دلالاً، و كنْ سحراً، و كنْ تيها فقالَ و هو حزينٌ: ما استطعْتُ سوى أنّي خطفْتُ ابتساماً لاحَ من فيها

‏يَا قَارِئَ الكَهفِ رَتِّلهَا عَلَى مَهَلٍ وَ اخشَع بِقَلبٍ.. بِدَمعٍ فَاضَ مِن مُقَلِ هَيهَاتَ، لَا يَستَوِي مَن كَانَ يَقرَؤهَا مَهلًا، وَ مَن كَانَ يَتْلُوهَا عَلَى عَجَلِِ..🤍

وَ هل تظُن أن البُعد يقتلني ؟ وَ إنَ قلبي لا يقواكَ مُنفردًا ؟ أنا التَلاشي وَ اللاّشيء فأنتبه أنا الوجودُ ، وَكُل الناسِ لا أحدًا .

°° ‏- رَبَّاهُ عَوْنَكَ فَالأَمْواجُ عَاصِفُةٌ وَمَرْكَبِي تَائِهٌ وَالبَحْرُ مَسْجُورُ مِنّي اجْتِهَادٌ وَ سَعْيٌ فِي مَنَاكِبها وَمِنْكَ -يا ربّي- تَوفِيْقٌ وَتَيْسِيرُ.!

°° - ‏طَالَ الغِيَابُ وَحَانَ قُربُ لِقَائِهِ فَتَهَيَّؤُوا وَاستَقبَلُوا رَمَضَانَا هَبَّت نَسَائِمُهُ فَذَابَت مُهجَتِي شَوقًا لَهُ وَتَسَاقَطَت ألحَانَا🤍.! ‌ • عِيسَىٰ جرَابَا

‏جاءت مُعذّبتي في غيهب الغسق كأنّها الكوكب الدرّي في الأفقِ فقلت: نَوَّرْتِنِي، يا خير زائرةٍ أمَا خشيت من الحرّاس في الطرقِ قالت ودمع العين يسبقها من يركبُ البحر لا يخشى من الغرقِ .

‏‎يا فرحةَ القلبِ الصغيرِ تبسّمي واهدي إلي الوحيَ والإلهاما ماذا تسمينَ الذي في داخلي سحرًا يُذيبُ الروحَ أم أوهاما؟! أنا مُذ عرفتكِ والسرور يزورني كالغيمِ ظللَ خاطري وأقاما زيدي دلالك يا أميرة واغنجي هذا فضاؤك فاملئيه غراما

‏أنا مُذ عرفتُكِ والسرورُ يزورني كالغيمِ ظلّلَ خاطري وأقاما

‏‎قولي لهنّ: يحبّني وأحبُُهُ قلبي يهيمُ به كذلكَ قلبُهُ ولربما تهواه ألفُ جميلةٍ ذا ذنبُهنّ .. فما بذلكَ ذنبُهُ؟ دأبي أطوّقُهُ بسيلِ عواطفي وعلى دلالي قد تعوّد دأبُهُ ينسى الوجودَ إذا جلستُ بقربِهِ وَيُحيلني مثلَ الفراشةِ قربُهُ ••

‏ربّـاهُ لولاكَ لا سندٌ و لا أحدٌ فأنتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ♥️

‏ولقد عفوتُ عنِ المُسيءِ لأّنني بالرّغم مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُ لكنّ أيامَ الودادِ قد انتهتْ فينا ، وبعضُ الودَّ لايتجدّدُ

‏ألَا يا صبحُ بشِّر كلّ قلبٍ عَلاهُ الهمُّ واسودّت سماؤه بأنّ الكَربَ ليلٌ يَقتفِيهِ صَباحٌ يملأُ الدُّنيا بهاؤه

‏‎أوّاهُ ليتَ الصبحَ يجمعُ بيننا فـ يُنيرُ قلبًا من سنا الإشراقِ ويكونُ يومي بالجمالِ مكمّلاً وتفيقُ روحي بعد طولِ فراقِ

‏الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

‏جُد لي ببيتٍ أريج الورد مطلعه يا بائع الورد إن الورد ترياقي!💚

‏وهَذَا الليل أوسَعني حنينًا فمزق ما تبقى من ثباتي تلوح الذكريات بكل دربٍ لأهرب مِنْ شتاتي لِلشّتات ومَابي غيرُ شوقٍ لا يُداوى وبَعضُ الشّوقِ أشبَهُ بِالمَمَاتِ

​- طالَ الغِيابُ وحانَ قُربُ لِقائهِ فَتَهَيَّؤُوا وَاسْتَقْبِلُوا رَمضانا هَبَّتْ نسائمُهُ فذابَتْ مُهجتي شوقًا له وتساقطَتْ ألحانا✨🌙.!»

‏لَا المَالُ يَبقَىٰ وَ لَا الأروَاحُ خَالِدَةٌ لَا شَيءَ يَبقَىٰ سِوَىٰ ذِكرَاكَ و الأَثَر! يفنی العبادَ ولا تُفنی صنائعهُمْ فاخَتر لنفِسكْ ما يحلو بهْ الأثرِ!

‏ما بالُ عينيْكَ قد أضنى بها السّهرُ أمْ هذهِ سُنّةُ العشّاقِ والقدرُ؟ أكلّما جَنّ ليْلٌ بِتّ تذكرُهمْ!!؟ والعمرُ يمضي ولم يظْهرْ لهمْ خبرُ حتى زياراتِ طَيْفٍ كنتَ تألفُها غابتْ وغابَ جمالُ الليلِ والسّمرُ

‏ما عُدتُ أَكرَهه ولا أهوَاهُ طَلع النهار بأضلعي فطواه قد كان ليلاً مُعتماً مرّت به روحي وعانت من جحيم لظاهُ ما عاد يعنيني لقاءه ثانياً أو أن يغيبَ فلا أعودُ أراهُ

‏و لربما تأتي المسرة بغتةً وتراك تنسى كُل أيام الألم ثِقْ بالذي أعطاكَ قلباً طيّبا ستطيب دُنيانا وتزدحم النعم

‏وإنِّي لراضٍ بالقَضا وبِمَا تشَاء وعِندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي

‏يُراقبني ويَدرِي انَّ قَلبي يَحسُّ بأنّهُ منّي قرِيبُ فلَا هُوَ بالذي أبدى هوَاهُ وَلَا هُوَ بالذي عَنِّي يَغِيبُ

‏واللّـهِ ما لهجَ اللِْسانُ بدعوةٍ إلَّا ذكرتُك في حروفِ دعائِي🤍

‏‎عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟ حاشا لِحسنَك أن يُصاغ بأسطُرٍ أنت الفصاحةُ و اللُّغات جمِيعًا كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لكنَّ عينيكِ، لا نِدٌّ وَلا شَبَهُ

‏كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لٰكنَّ عينيك لا نِدٌّ وَ لا شَبَهُ

مقامُكِ في جوِّ السَّماءِ مكانهُ وباعي قصيرٌ عن نوالِ الكواكبِ. - عنترة العبسيّ

أيامُـهُ زخِرَتْ بصوتٍ عاطـــرٍ يتلـو من الآيـاتِ ما أشجاني رباه ذا عطشي وجوعي قربةً هل فيهما المفتـــاحُ للريــانِ

نفحـات ربـي بشّـرت بجنــانِ طوبـى لنـا بالصـوم والغفـرانِ شهـرٌ كـريمٌ مغـدِقٌ بعطـائِهِ أنـسٌ وفـضلٌ من هـدى الإيمـانِ

تهيَّأ واستعدَّ لخير زائر وأصلح جهر أمرك والسرائر وحيِّي بالمهابة خير شهرٍ بأمزجة السعادة والبشائر هلا رمضان يا ألقاً تجلَّى عظيماً لاح قدسيُّ الشعائر نفوس الناس تهفو في اشتياقٍ إلى قيمٍ بها تزكو المشاعر لتجني من مزايا الصوم فضلاً جزيلاً فيه يبدو حظُّ وافر ثواب الله في رمضان يزكو وتزكو في شعائره البصائر.

‏لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ ، لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ! 📚 - #أبو_الطيب_المتنبي

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play