​​​​​​​​​​​​​​​​📝قصة يوم أن كنا عظماء .
--------------------------------------------------------

💎  ما قصة هذه الكلمات ؟ 


 والله الذي لا إله إلا هو لو جعلتم بريطانيا حذاء في يميني والبرتغال حذاء  في شمالي لن اقبل لهما دية اقل من :  رأس ملك مقابل البنت و رأس ملك مقابل أمها هذا إن قبلنا .

كان الملك المسلم كنكا موسى او مانسا موسى يسترد قرية اغتصبها النصارى في الحبشة وأخذ جيشه وحرر القرية واخرج كل جيش النصارى في ساحة القرية أسرى بما فيهم قائد جيشهم وكبير القساوسة وزوجة قائد جيش النصارى وأمه وأولاده فجاء طفل صغير للملك كنكا موسى وهو راكب على فرسه فمسكه الطفل من قدمه، وقال له : يا سيدي يا سيدي !

فرد عليه الملك ..
وقال للطفل : هل أنت مسلم يا غلام ؟
قال : نعم يا سيدي .
فقال له الملك كنكا ناظرا بعينه لقائد النصارى والقس : لبيك يا شبل الإسلام .
فقال له الطفل : يا سيدي لقد خطف قائد جيش النصارى أمي واختي ..

فقال الملك للجنود : آتوني بقائد الجيش والقس والطفل إلى خيمتي .
وقال لقائد الجيش : اين أم الغلام وأخته ؟ .
قال له بعد تردد : ذهبت بهما إلى دير القديسة هيلانا تخدم في حظيرة خاصة بالدير ..

فقال لهم الملك : أرسل من يأتي بهما في موكب من 70 فرس و70 جمل و 1000 من العبيد والجنود يحوطون بالموكب وسوف تبقى أنت والقس تعملون خدما في حظيرة المسلمون تخدمون دوابهم حتى تعود المسلمة وابنتها ..

فقال قائد النصارى : إن كانوا أحياء حتى اليوم سنأتي بهم وإن كانوا غير ذلك يمكن إن تدفع البرتغال وبريطانيا المال والذهب فداء لهما ..

فقال لهم الملك كنكا بغيظ والشرر يطير من عينيه : اسمعا ما اقول ( والله الذي لا إله إلا هو لو جعلتم بريطانيا حذاء في يميني والبرتغال حذاء في شمالي لن اقبل لهما دية اقل من رأس ملك مقابل البنت وراس ملك مقابل أمها ) ..

فأرسل قائد الجيش والقس برسائل مع رسل منهم وأتو بالأم وابنتها وكانتا على قيد الحياة من تقدير الله الحليم العظيم ..

وكان ما امر ملك المسلمين ..
وقال الملك كنكا : ستبقى المعركة قائمة ولن نعلن النصر إلا بعد أن يصل نساء المسلمين إلى بيوتهم .
وأرسل قساوسة الدير الأم وبنتها في الموكب كما طلب ملك المسلمين بالضبط .
فقال الملك للأم وبنتها معتذرا عن ما حدث : هل تسامحونا فيما حدث لكما ؟
فقالت الأم : نسامحك وبكل فخر يا سيدي !

فقال كنكا : وأنا والله لن اسامح نفسي أن تبيت مسلمة أسيرة خارج بيتها ولو ليلة واحدة وبكى وبكت المرأة وبنتها والغلام وبكى الجميع لبكاء ملك المسلمين ..

هذا يوم أن كنا عظماء .
وما دام الإسلام ديننا فسنبقى عظماء مهما أكل علينا الدهر أو شرب .
وسيأتي اليوم الذي يرفع اذان المسلمين من فوق برج روما خمس مرات في اليوم والليلة فأبشروا وبشروا من تعرفون بأن عز الإسلام باق ما بقيت الدنيا ..


📓 المصدر : وثائق غرائب الأمصار - يعقوب فرح إبراهيم . بتصرف يسير .
رسائل قصص وعبر

​​​​​​​​​​​​​​​​📝قصة يوم أن كنا عظماء . -------------------------------------------------------- 💎  ما قصة هذه الكلمات ؟ والله الذي لا إله إلا هو لو جعلتم بريطانيا حذاء في يميني والبرتغال حذاء  في شمالي لن اقبل لهما دية اقل من : رأس ملك مقابل البنت و رأس ملك مقابل أمها هذا إن قبلنا . كان الملك المسلم كنكا موسى او مانسا موسى يسترد قرية اغتصبها النصارى في الحبشة وأخذ جيشه وحرر القرية واخرج كل جيش النصارى في ساحة القرية أسرى بما فيهم قائد جيشهم وكبير القساوسة وزوجة قائد جيش النصارى وأمه وأولاده فجاء طفل صغير للملك كنكا موسى وهو راكب على فرسه فمسكه الطفل من قدمه، وقال له : يا سيدي يا سيدي ! فرد عليه الملك .. وقال للطفل : هل أنت مسلم يا غلام ؟ قال : نعم يا سيدي . فقال له الملك كنكا ناظرا بعينه لقائد النصارى والقس : لبيك يا شبل الإسلام . فقال له الطفل : يا سيدي لقد خطف قائد جيش النصارى أمي واختي .. فقال الملك للجنود : آتوني بقائد الجيش والقس والطفل إلى خيمتي . وقال لقائد الجيش : اين أم الغلام وأخته ؟ . قال له بعد تردد : ذهبت بهما إلى دير القديسة هيلانا تخدم في حظيرة خاصة بالدير .. فقال لهم الملك : أرسل من يأتي بهما في موكب من 70 فرس و70 جمل و 1000 من العبيد والجنود يحوطون بالموكب وسوف تبقى أنت والقس تعملون خدما في حظيرة المسلمون تخدمون دوابهم حتى تعود المسلمة وابنتها .. فقال قائد النصارى : إن كانوا أحياء حتى اليوم سنأتي بهم وإن كانوا غير ذلك يمكن إن تدفع البرتغال وبريطانيا المال والذهب فداء لهما .. فقال لهم الملك كنكا بغيظ والشرر يطير من عينيه : اسمعا ما اقول ( والله الذي لا إله إلا هو لو جعلتم بريطانيا حذاء في يميني والبرتغال حذاء في شمالي لن اقبل لهما دية اقل من رأس ملك مقابل البنت وراس ملك مقابل أمها ) .. فأرسل قائد الجيش والقس برسائل مع رسل منهم وأتو بالأم وابنتها وكانتا على قيد الحياة من تقدير الله الحليم العظيم .. وكان ما امر ملك المسلمين .. وقال الملك كنكا : ستبقى المعركة قائمة ولن نعلن النصر إلا بعد أن يصل نساء المسلمين إلى بيوتهم . وأرسل قساوسة الدير الأم وبنتها في الموكب كما طلب ملك المسلمين بالضبط . فقال الملك للأم وبنتها معتذرا عن ما حدث : هل تسامحونا فيما حدث لكما ؟ فقالت الأم : نسامحك وبكل فخر يا سيدي ! فقال كنكا : وأنا والله لن اسامح نفسي أن تبيت مسلمة أسيرة خارج بيتها ولو ليلة واحدة وبكى وبكت المرأة وبنتها والغلام وبكى الجميع لبكاء ملك المسلمين .. هذا يوم أن كنا عظماء . وما دام الإسلام ديننا فسنبقى عظماء مهما أكل علينا الدهر أو شرب . وسيأتي اليوم الذي يرفع اذان المسلمين من فوق برج روما خمس مرات في اليوم والليلة فأبشروا وبشروا من تعرفون بأن عز الإسلام باق ما بقيت الدنيا .. 📓 المصدر : وثائق غرائب الأمصار - يعقوب فرح إبراهيم . بتصرف يسير .

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

يحكى ان أحد الملوك أهدي إليه صقرين رائعين فأعطاهما إلي اشهر مدربي الصقور  ليدربهما...!! وبعد أشهر جاءه المدرب ليخبره أن أحد الصقرين يحلق بشكل رائع ومهيب في عنان السماء، بينما لم يترك الآخر فرع الشجرة الذي يقف عليه مطلقا...!! فما كان من الملك إلا أن جمع الأطباء من كل أنحاء البلاد ليعتنوا بالصقر لكنهم لم يتمكنوا من حثه على الطيران...!! فخطرت في عقل الملك فكره: أنه ربما عليه أن يستعين بشخص يألف طبيعة الحياة في الريف ؛ ليفهم أبعاد المشكلة...!! أمر الملك فورا بإحضار أحد الفلاحين ؛ وأخبره بمشكلة الصقر الذي لم يترك فرع الشجرة...!! وفي الصباح ابتهج الملك عندما رأى الصقر يحلق فوق حدائق القصر فسأل الفلاح: كيف جعلته يطير...؟!! فأجاب بثقة: كان الأمر يسيرا ؛ لقد كسرت الفرع الذي كان يقف عليه...!! كثير من الأشخاص يقف على غصن من الخوف والتردد وعدم الرغبة في التغيير ؛ وهو يمتلك طاقة جبارة من المهارات والابداع والتطوير ؛ قد اعاقها أُلفه لذلك الغصن وخوفه من المبادرة لما هو أفضل ؛ وعدم الإقدام نحو رفع كفاءته وتأهيله...!!كل منا لديه غصن يشده إلى الوراء ويمنعه من الابداع والتطوير ولن ينطلق ويحلق في عنان السماء إلا إذا كسره...!!

ترك جحا كمية كبيرة من الالومنيوم عند أحد  جيرانه التجار , و في المرة المقبلة رجع جحا عند التاجر يطلب منه الالومنيوم, قال له التاجر بأن الالومنيوم أكله الجرذ الكبير , تظاهر جحا بالتصديق ماقاله التاجر , بعد يومين رأىجحا أبن التاجر فحجزه في منزله , فظل التاجر يبحث عن أبنه , و عندما رأى جحا اخبره بان أبنه لم يجده, فأجابه جحا قائلا : قد سمعت زقزقة عصافير و  عندما أنحققت من الصوت رأيت  عصافيريحملون ولدا , اجابه التاجر : هل تستطيع العصافير أن تحمل طفلا!! ,فأجابه جحا : القرية  التي تأكل بها الجرذان الالومنيوم بهاالطيور تحمل  الأطفال ! ,ابتسم التاجرفي وجه جحا و قام بإعادة الالومنيوم لجحا... 

​​​​​​​​📝قصة مكر ودهاء ملوك الأعداء . -------------------------------------------------------- كان الشعبي ، نديم الخليفة عبد الملك بن مروان ، كوفيّا تابعيا جليل القدر ، وافر العلم. حكى الشعبيّ قال : أنفذني عبد الملك بن مروان إلى ملك الروم. فلما وصلتُ إليه جعل لا يسألني عن شيء إلا أجبته. وكانت الرسل لا تُطيل الإقامة عنده ، غير أنه استبقاني أياماً كثيرة ، حتى استحثثتُ خروجي. فلما أردت الانصراف قال :‏ من أهل بيت الخليفة أنت ؟ قلت : لا ، ولكني رجل من عامة العرب.‏ ‏فهمس لأصحابه بشيء ، فدُفعْ إليّ رقعة ، وقال لي :‏ ‏إذا أدّيتَ الرسائل إلى الخليفة فأوصلْ إليه هذه الرقعة.‏ فأديت الرسائل عند وصولي إلى عبد الملك ، ونسيت الرقعة. فلما خرجت من قصره تذكّرتها ، فرجعتُ فأوصلتُها إليه. فلما قرأها قال لي :‏ ‏أقال لك شيئاً قبل أن يدفعها إليك؟ قلت : نعم قال لي : من أهل بيت الخليفة أنت؟ قلت : لا ، ولكني رجل من عامة العرب.‏ ثم خرجت من عند عبد الملك ، فلما بلغتُ الباب ردّني ، فلما مثلت بين يديه قال لي : أتدري ما في الرقعة؟ قلت : لا.‏ قال : اقرأها.‏ فقرأتها، فإذا فيها :‏ عجبتُ من قوم فيهم مثل هذا كيف ملّكوا غيرَه!‏ فقلت له :‏ ‏والله لو علمتُ ما فيها ما حَمَلتُها ، وإنما قال هذا لأنه لم يَرَك.‏ ‏ قال عبد الملك : أفتدري لم كتبها؟ قلت : لا.‏ قال : حسدني عليك ، وأراد أن يُغريني بقتلك.‏ ‏ فلما بلغت القصة مسامع ملك الروم قال :‏ ‏ ما أردت إلا ما قال! 🍃📖 قصص إسلامية 📖🍃          

​ ​​📝قصة الثعلب والغراب . -------------------------------------------------------- في يوم من الأيام كان الغراب جائعًا يطير في الأرجاء باحثًا عن رزقه، فوجد قطعة جبنٍ مُلقاة على الأرض فانشرح صدره وسُرّ كثيرًا؛ لذلك قال في نفسه: يا لها من قطعة جبن كبيرة صفراء! يبدو أنّها لذيذة وشهية جدًا، سآكلها وأشبع. حمل الغراب قطعة الجبن في منقاره وطار بها بعيدًا عن بقية الطيور والغربان، حتّى وصل إلى مكان مرتفع وحطّ على غصن شجرة مليئة بالأغصان في إحدى الحدائق الجميلة. مرّ الثعلب الجائع بالقرب من الغراب في أثناء وقوف الغراب على غصن الشجرة، كان هناك ثلعب يحوم في الأرجاء وهو يشعر بالجوع ويبحث عن شيء حتى يسدّ به جوعه، رأى الثعلب الغراب من بعيد على غصن الشجرة وفي فمه قطعة جبن صفراء، قرّر أن يُعمل الحيلة كي يأخذها من فم الغراب، فهو يعرف أنّ الغراب ليس غبيًّا كي يطير نحوه ولن يطير حتى لو طلب منه. مرّ الثعلبٌ بالقرب منه ونادى عليه: أيّها الغراب، ها أنا صديقك الثعلب، ألا تراني؟ إنّني في الأسفل، أيّها الغراب ألا تسمعني؟ نظر الغراب إلى الأسفل ووجد الثعلب يُنادي عليه، فردّ عليه قائلًا: نعم أنا أسمعك، ما الأمر، هل حدث خطب ما؟ ردّ الثعلب عليه: لا، ولكنّني في أثناء طريقي سمعت الحيوانات تتحدّث عنك. سأله الغراب مُتعجّبًا: ماذا سمعتهم يقولون؟ ردّ الثعلب عليه قائلًا: إنّهم يذكرونك بالخير ويُثنون عليك، يقولون إنّك صاحب صوت جميل، وتستطيع الغناء وأنت واقف على غصن الشجرة بصوت مرتفع وجميل، أُعجب الغراب بكلام الثعلب وانفرجت أساريره؛ أي شعر بالسعادة، فراح ينظر إلى الثعلب مُفتخرًا ومُعجبًا بكلامه. قطعة الجبن في فم الثعلب أخيرًا طلب الثعلب من الغراب أن يُسمعه صوته ويُغنّي له، فوافق الغراب على طلب الثعلب، ثم راح يُفكر ماذا سيُغنّي له، وما إن قرّر الغراب الغناء حتى سقطت قطعة الجبن الصفراء من فمه نحو الأسفل وهَوَت في فم الثعلب، وانشغل الغراب في الغناء ثم تفاجأ بسقوط الجبن من فمه. نظر الغُراب إلى الأسفل فرأى الثعلب المكّار يضحك عليه وفرّ بقطعة الجبن بعيدًا والتهمها، واستلذّ بها على نظر الغراب وهو سعيد بما فعل، حينها علم الغراب بخدعة الثعلب فبكى حزنًا على ضياع قطعة الجبن منه وبات جائعًا، وبدلًا من أن يُغنّي طربًا وفرحًا غنّى حزنًا وحسرة. العبرة من القصة أنّ الغراب يُعلّمنا ألّا نثق بالآخرين، وأن نُحافظ على جهدنا ولا نُعطيه لأحد لا يستحقّه . 🍃📖 قصص إسلامية 📖🍃          

قصة عجيبة يرويها أحد جنود الحرم المكي القصة تتعلق بأحد الأشخاص جاء معتمرا و عند الكعبة فعل السنة والمأثور وجاء إلى الملتزم. وكان يدعو. وأحد الجنود الذين هم مكلفين بالوقوف عند الحجر الأسود يقول كنت في بداية عملي في ذاك المكان يقول فكنت استمع صوت بكاء يقول شدني البكاء فاخذت اسمع ماذا يدعو هذا الرجل. فكان يقول ذاك الرجل في دعائه يا رب الناس عندهم أولاد هكذا يقول يا رب الناس عندهم أولاد وأنا ما عندي ولد. اعطني ولدا يردد هذه الجملة ويبكي بحرارة. يقول أنا في بداية عملي والصوت حفظته اذني. يقول سبحان الله بعد ثمانية عشر سنة أو عشرين سنة وأنا في نفس المكان وإذا بالصوت نفسه. في الملتزم وتذكرت الشخص ونظرت واذا الوجه هو الوجه. واذا به يدعو بتلك الحرارة وبذاك البكاء. واستمع إليه. ماذا يدعو ؟وإذا به يقول يا ربي أهلك هذا الولد ويلح على الله ويبكي عند الملتزم أن يهلك الولد يقول الجندي فنزلت من مكاني وطلبت من زميل يقف في مكاني وأخذت الرجل  من الملتزم واخرجته خارج الملتزم وقلت له ألست أنت الذي قبل ثمانية عشر سنة كنت في هذا المكان تدعو الله أن يعطيك الله الولد؟ قال نعم. قال أنت في هذا المكان ظلمت ولدك مرتين. المرة الأولى أنا كنت استمع لك واحفظ دعائك. كنت تقول اعطني ولدا وتكررها ما قلت صالحا ..ربي هب لي من الصالحين ما قلت اعطني صالحا. والآن جئت في نفس المكان تدعو عليه. فلا أحسنت له في الأولى ولا في الآخرة. ارجع إلى المكان وادع الله أن يهديه. وابكي نفس البكاء وادعو الله أن يهديه وأن يقبل بقلبه . يقول الجندي أخذت الرجل  وادخلته في الملتزم بعد ما بينت له وأخذ يبكي ويدعو له بالهداية. يقول الجندي بعدها بسنة جاء الرجل ومعه الولد. وجاء وسلم علي وقال للولد إحكي له قصتك فكان يحلف الولد لهذا الجندي أن الساعة التي وقف فيها والده في الملتزم يدعو له بالهداية الساعة نفسها قام الولد وتوضأ للصلاة. ورجع للاستقامة في نفس الساعة يحلف له بالله. والتي وقف والدي في الملتزم يدعو لي بالهداية.قمت وتوضأت وصليت وصلح حالي بعد ذلك. وكان هذا الولد يتعاطى مخدرات وبعد أن تأذى منه  والديه أذى عظيما وحصل من الشر عظيم لذلك يجب ينتبه الوالد  لهذه المسألة لا يتسرع ولا يتعجل الوالد مجرد ما يغضب من ولده يقوم يدعو عليه،أو يتحرى أوقات الاجابة للدعاء عليه هذا خطأ عظيم .بل يجب على الوالد أن يرحم ولده وأن يحسن الطلب  ويكثر من الدعاء لأولاده

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play