📚 قصة وعبرة 📚 توجهت سيدة عجوز إلى شباك في البنك، لإجراء عملية سحب نقدي. سلمت بطاقتها المصرفية إلى أمين الصندوق في البنك وقالت:- أود أن سحب 10 دولارات. قال لها أمين الصندوق: - لعمليات السحب التي تقل عن 100 دولار ، يرجى استخدام ماكينة الصراف الآلي. سألت السيدة العجوز لماذا؟؟ قال أمين الصندوق وهو يرد لها بطاقتها المصرفية ✨🤍 - هذه هي التعليمات. رجاء ثمة عملاء خلفك ينتظرون!! يرجى المغادرة!! إذا لم يكن هناك أمر آخر. ظلت السيدة العجوز واقفة صامتة لبضع ثوان ، ثم أعادت البطاقة إلى أمين الصندوق وقالت: - الرجاء مساعدتي في سحب كل الأموال التي في حسابي !!! ✨🤍 دهش أمين الصندوق عندما راجع رصيد السيده العجوز وقال لها لديك #500000_دولار في حسابك والبنك ليس لديه الان هذا المبلغ حاليًا. هل يمكنك العودة غدا؟ ✨🤍 ثم ببرود؛ سألت السيدة العجوز كم يمكنها السحب على الفور. أخبرها أمين الصندوق: أي مبلغ لغاية 3000 دولار. ✨🤍 قالت السيدة العجوز: - حسنًا ، من فضلك دعني أحصل على 3000 دولار الآن. عاد أمين الصندوق بغضب إلى الخزانة واخرج رزمًا من 20 دولارًا و 10 دولارات وأمضى الدقائق العشر التالية في عد 3000 دولار. وناولها اياها ثم قال: 🤍✨ - هل هناك شيء آخر يمكنني القيام به من أجلك اليوم؟ ، بهدوء وضعت السيدة العجوز 10 دولارات في حقيبتها وقالت: - نعم ، أريد إيداع 2990 دولارًا في حسابي. * العبرة * * لا تكن صعبًا مع كبار السن ، فقد أمضوا حياتهم في تعلم المهارات *😁 ✨منقول 🔰🔰🔰🔰🔰🔰
✨📚 قصة وعبرة 📚✨ #بقلمي_طائر_السلام🕊 العنوان / لا تفقد الأمل بالله فتاة تدعى ليلى و شاب يدعى أحمد شآء القدر ان يلتقي أحمد ب ليلى على إحدى مواقع التواصل الإجتماعي .. كانا يتواصلان بعد ما ارتاح أحدهما للآخر من خلال محادثة نصية فقط و هذا كان سبب إستمرار العلاقة بينهما .. كانوا أصدقاء مقربين ومع مرور الأيام.. أصبحت بين الطرفين علاقة ود طيبة ، و احترام، متبادل وكل يوم إضافي تزداد الثقة بينهما . ليلى كانت اكبر من أحمد في السن مع فارق السن الذي بينهما أحبا بعضهما فأصبحت علاقة حب طاهرة بينهما .. وهاهي الأيام و الاعوام تمضي ليلى تقول لأحمد هل سوف نتزوج ذات يوم - إن شاء الله يا ليلى - لماذا لا تقول أجل،نعم،بلى - إن شاء الله سنتزوج - حسناً إن شاء الله أحمد لا يحب ان يعِد ( الوعد) و يخلف بالوعد لذلك لا يقسم لها لكن يأمل أن يحدث .. تخرجت ليلى و كانت تأمل أن يتقدم لها أحمد بعد التخرج لكنه لا زال شاباً لم يتخرج ولا يملك شيء يؤهله للتقدم لها . ذات يوم أخبرته بأن فلان تقدم لخطبتي و بأنني وافقت بعد اصرار عائلتي في تلك الأثناء انكسرت زجاجة في اعماق أحمد وبدأت كأنها تسير في جسمه و تؤلمهُ لم يستطيع فعل شيء الفتاة قبلت و لكن كأن أمله في الله أكبر. تمت خطبة ليلى . أصبح هناك شخص آخر يتحدث معها غير أحمد ثم تركت ليلى أحمد مر اليوم الأول و الثاني و.. لا وجود لها ولا شيء من رسائلها التي اعتاد عليها ثم بعد أسبوع جاءت وعندما سألها عن سبب الغياب أخبرته أنها لم تكن بخير هكذا كانت حياتهما و علاقتهما .. اقترب يوم زواج ليلى بدأ الأمل يتلاشى أستغرب أحمد ذات يوم بأن ليلى تقول أنها انفصلت عن خطيبها و السبب خلاف عائلي ورجعت العلاقة بينهما وكانت الأيام جميلة معهما حتى أنهما لم يمر عليهما يوم دون أن يتحدثا وبعد مرور أعوام تحقق الحلم و تقدم أحمد لحبيبته ليلى وبعد الخطوبة ، تزوجا واصبحا تحت سقف وأحد أما العبرة من القصة واضحة .. 🤍✨
❤️قصة قصيرة جميلة . #قصص تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه. شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال: - اليوم صديقي المقرّب صفعني على وجهي. استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للصفع سابقًا علق في مستنقع للوحل وبدأ بالغرق. فسارع إليه صديقه وأنقذه. في حينها كتب الشاب الذي كاد يغرق على صخرة كبيرة، الجملة التالية: - اليوم صديقي المقرّب أنقذ حياتي. وهنا سأله الصديق الذي صفعه وأنقذه: - بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟ أجاب الشاب: - حينما يؤذينا أحدهم علينا أن نكتب إساءته على الرمال حتى تمسحها رياح النسيان. لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه ريح إطلاقًا.
📚قصة وعبرة📚 🍃أفعل الخير مع من تجده🍃 تعطلت سيارة إمرأة على خط طويل .. لوحت بيدها للسيارات المسرعة، لكن لم تقف لها. مضى عليها كثير من الوقت ، و بدأ رذاذ المطر يتساقط فخشيت حلول الظلام عليها و هي بهذا الحال. وفجأة... توقفت سيارة قديمة الصنع ، يسوقها شاب حنطي البشرة. نظرت إليه و إلى السيارة فترددت ... هل تصعد ، أم تبقى و الليل اوشك على الحلول؟ كانت تخشى ام يطمع بها ، لانها تظن أن كل من يراها سيعلم بغناها و ثروتها. بسرعة قررت و صعدت خوفاً من الليل و أهواله. في الطريق سألت الشاب عن إسمه و عمله ، و قد كان يظهر عليه الفقر و الحاجه! أخبرها أن اسمه آدم ، وعمله سائق أجره. فاطمأنت نوعا ما ، و عاتبت نفسها و انّبت ضميرها لسوء ظنها. لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا ، و لم يلتفت اليها ، طوال الرحلة الى المدينة. عندما وصلت إلى المدينة ، كانت تضمر في نفسها أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة حين تصل الى العنوان التي طلبت. و حين وصولها سألته كم حسابك ؟ قال: لا شي !!! قالت: لا ، لا يمكن انت ساعدتني و اوصلتني حيث طلبت. قال: اجرتي ، أن تفعلي الخير مع من تجديه في حاجته. انصرفت مذهولة و غير مصدقة لما حدث !!! دخلت الى مقهى لترتاح و تحتسي كوبا من القهوة. اتت العاملة لتسألها عن طلبها ، فلاحظت شحوب وجه العاملة و كبر بطنها. عندما أتت العاملة بالقهوة سألتها قائلة: ما لي أراك متعبة؟ قالت العاملة: انا على وشك ولادة ، و العمل يرهقني. قالت المرأة: و لم لا ترتاحين؟ قالت العاملة: مضطرة ان أوفر ما يكفي حاجة ولادتي. انتهت المرأة من القهوة و طلبت الحساب. عندها وضعت ورقة نقدية كبيرة ، تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف. ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي من حساب المرأة. عندما عادت لم تجد المرأة ، لكنها وجدت ورقة صغيرة كُتِبَ عليها: (تركت باقي الحساب هدية لك) فرحت العاملة كثيرا ، و عندما ارادت ان تأخذ الورقة وجدت مظروف مكتوب عليه: (ما بداخل الظرف ، هدية لمولودك القادم ، بارك الله لكما فيه). كادت تصرخ من الفرح ، و هي ترى مبلغا يساوي راتبها لأكثر من سته شهور . لم تتمالك دموعها من الفرح ، و ذهبت سريعا ، و استاذنت من عملها و سابقت الريح مشتاقة لإفراح زوجها الذي يحمل همّ ولادتها. دخلت البيت مسرعة تنادي زوجها الذي تعجب من عودتها على غير وقتها ، و خشي أن يكون وقت الولادة قد حان. غير أنه لاحظ ان صوتها مخلوط بنعمة الفرح و عبرة الشكر ، و هي تقول و قد احتضنته: أبشر يا آدم قد فرجها الله علينا!! لقد كان آدم هو السائق الذي قام بتوصيل السيدة و رفض ان يأخذ مقابل معروفة و طلب منها مساعدة الآخرين ... 🔘الخير سيعود إليك حتما ، افعله و تذكر قوله تعالى: {هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ}.
📚 قصة وعبرة📚 🍃فقر الأغنياء🍃 أراد رجل فاحش الثراء أن يحسس ابنه بقيمة النعمة التي بين يديه و يريه كيف يعيش الفقراء من الناس !! فأخذه في رحلة إلى البادية و قضوا أياماً وليالي في ضيافة أسرة فقيرة تعيش في مزرعة بسيطة.. وفي طريق العودة سأل الأب إبنه : كيف كانت الرحلة؟ أجاب الإبن: كانت ممتازة .. الأب: هل رأيت كيف يعيش الفقراء؟ الإبن: نعم. الأب: إذاً أخبرني ماذا تعلمت من هذه الرحلة؟! الإبن: لقد رأيت أننا نملك للحاسة كلباً واحداً والفقراء يملكون أربعة.. ونحن لدينا بركة ماء في وسط حديقتنا وهم لديهم جدول ليس له نهاية لقد جلبنا الفوانيس لنضيء حديقتنا٬ وهم لديهم نجوم تتلألأ في السماء. باحة بيتنا تنتهي عند الحديقة الأمامية ولهم إمتداد الأفق لدينا مساحة صغيرة نعيش عليها٬ وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول٬ لدينا خدم يقومون على خدمتنا وهم يقومون بخدمة بعضهم البعض نحن نشتري طعامنا وهم يأكلون مما يزرعون نحن نملك جدراناً عالية لكي تحمينا و هم يملكون أصدقاء يحمونهم .. كان والد الطفل صامتاً مندهشاً حينها رد الطفل قائلاً: شكراً لك يا أبي لأنك أريتني كم نحن فقراء!!! 🔘السعادة تختلف في أعين الناس .. فهناك من غطـّى سوء تفكيره على عينيه فأظلمت الحياة في نظره!!! و صار يشعر أنه محروم و هو في الحقيقة مرحوم و لكن الفقر فقر القلب
📚قصة وعبرة📚 🌿ما أروعها من إجابة!🌿 في إحدى مناجم الفحم ، وقف صبي صغير ، ابن لعامل ينتظر بصبر صعود المصعد وخروج وردية المساء. فرآه أحد المُشرفين وسأله : - ماذا تفعل هنا؟ فقال : إني أنتظر أبي. فقال للمشرف :- لن يمكنك أن تتعرف عليه في وسط الرجال الذين سيخرجون ويرتدون جميعاً خوذات متشابهة ولهم الوجه الأسود نفسه المُغطَّى بغبار الفحم! من الأفضل أن تعود إلى بيتك. وبمنتهى البراءة ، أجابه الصغير : - ولكن أبي يعرفني! 🔘وما أروعها من إجابة! لقد كان يعلم أنه غير قادر على تعرف أبيه ، ولكنه كان يعلم أيضاً ويثق أنه من المحال ألا يراه والده! هل لك مثل ثقة هذا الصغير في أقسى لحظات حياتك؟ هل تذكر أن إلهنا «يرى كل شيء ويسمع كل شيء ويعلم كل شيء؟ لتكن هي إجابتك دائماً ، ولتكن دائماً واثقاً فيه.