‏وكم أقسمتُ أني حين يأتي
سأعتبُ بل سأقسو في العتابِ
رسائل شعر

‏وكم أقسمتُ أني حين يأتي سأعتبُ بل سأقسو في العتابِ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏وأرَى جَمَالِكِ فَوْقَ كُلُّ جَمِيلَةٍ وجَمَالَ وَجْهِكِ يَخْطِفُ الأَبْصارَا

قيس بن الملوّح يقول لمن يعذله في ليلى : فدَقَّ صِلابَ الصَّخرِ رأسَكَ سَرمَداً فإنّي إلى حينِ المَمَاتِ خَليلُها

‏وأقبل العيدُ بالبشرى ليخبرنا أن السعادةَ في قلبٍ وأرواحِ حتى ولو كنتُ في بأسٍ سأعلنُهُ عيداً سعيداً مع الأحبابِ أفراحي وكلُّ عامٍ وأنتمْ فيهِ في نعمٍ يعود فيكمْ بلا بأسٍ وأتراحِ

‏كُل الأمان بعدهُ لا وجود لهُ ليس لديّ سوى قلبهِ أحباب ذكراهُ لم يغيبُ لحظةٍ عني في داخلي لن يغطيهِ التراب.

‏‎أنا لستُ في الحُجَّاجِ يا رَبَّ الوُرَى لكنَّ قَلبِي بِالمَحبةِ كبَّرا لبيكَ ما نَبَضَ الفُؤادُ و ما دعا داعٍ و ما دمعٌ بعينٍ قد جرَى لبيكَ أُعلِنها بكلِّ تَذلُلٍ لبيكَ مَا امْتلأتْ بِها أُمُّ القُرى لبيكَ يا ذا الجُودِ ما قلبٌ هَفَا للعَفوِ مِنكَ وبِالخُضوعِ تَدَثَّرَا

‏لبيكَ ما نَبَضَ الفُؤادُ و ما دعَا داعٍ و ما دمعٌ بعينٍ قد جَرَى

‏ياربّ إنكَ واسعُ الرحماتِ أنتَ الكريمُ وغافرُ الزلاتِ فاغفرْ لمن صاموا وهم في دورِهم واغفرْ لمن وقفوا على عرفاتِ

لَبَّيكَ ما لبَّى الحجيج وكبَّروا وعلَت بمكةَ أصدقُ الدعواتِ لَبَّيكَ ما قصدت حِماكَ قوافلٌ ترجو قَبولاً مِن على عرفاتِ لَبَّيكَ ما لَبّيتَ دعوةَ تائبٍ وعفوتَ عن ذنبٍ وعن عثراتِ

‏من صميم الإصرار والتفاؤل نحب نقول : لكنّني أهوى الهمومَ لأنَّها فِكرٌ أفسِّرُ صمتَها و أتَرجمُ أهوى الحياةَ بِخيرها و بِشَّرها وأُحبُّ أبناءَ الحياةِ وأَرحمُ .

يا رب إنِّي أستحي أن أمُدّ يدِي من ذنبٍ غشيتُ وأنتَ تراقِبُ وما لي من إلهٍ دونكَ إنَّنِي راغبٌ إليكَ ومن ذنبيَ تَائبُ🥺💗..))

‏‎‎اليك اله الخلـق أرفع رغبـتى وان كنت ياذا المن والجود مجرما - الإمام الشافعي

‏‎جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي دعني , فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي , فمَنْ الذي أخشى إذاً مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا وهو الذي قد قال في قرآنه وكفى بربّك هاديًا ونصيرا💜

‏‎عزاؤنا أنَّها دُنيا نُودِّعها وكل مَن سارَ فوق الأرضِ مُرتَحِلُ.

‏‎يا أيها الإنسان ما هذا القلق أوليس ربك قد تكفل ما خلق؟ أوليس بعد العسرِ يسر مثلما بعد اللَّيالي دائماً يأْتي الفلق؟ لا بأْس ، فالأحزان يتبعها رضاً يضفي عليك بإذن مولاك الألق

إِن الأُمُوْرَ إِذَا اسْتَدَّتْ مَسَالِكُهَا فَالصَّبْرُ يَفْرُجُ مِنْهَا كُلَّمَا ارْتَتَجَا :: لَا تَيْأَسَنَّ وَإِنْ طَالَتْ مَطَالبَة إِذَا اسْتَعَنْتَ بِصَبْرٍ أَنْ تَرى فَرَجَا :: أخْلِقْ بِذِي الصَّبْرِ أَنْ يَحْظَى بِحَاجَتِهِ وَمُدْمِنِ القَرْعِ لِلأَبْوَابِ أَنْ يَلِجَا :: اقْدِرْ لِرِجْلِكَ قَبْلَ الخَطْوِ مَوْضِعَهَا فَمَنْ عَلَا زَلْقًا عَنْ غرَّةٍ زَلَجَا :: وَلَا يَغُرَّنكَ صَفْوٌ أَنْتَ شَارِبُهُ فربّما كَانَ بالتَّكْدِيْرِ مُمْتَزِجَا :: محمد بن يسير البصري 🌺

‏اللَّهُ أكبَرُ جَلجَلّتْ عَشرٌ كِرامٌ أقَبلتْ فِيهَا الفَضَائِلُ جَمَّةٌ والصَّالِحاتُ تَهطَّلتْ هيَّا لِنستَبق الخُطّىٰ في خيرِ أيَّامٍ علَتْ!

‏‎يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوحُ به يا مَنْ تَجَنّى وَما أحْلى تَجَنّيهِ قد أتعسَ اللهُ عيناً صرتَ توحشها وأسعَدَ الله قَلباً صرْتَ تأوِيهِ مولايَ أصبحَ وجدي فيكَ مشتهرًا فكيفَ أسترهُ أمْ كيفَ أخفيهِ

‏انتظاري طال يا حلو التثنّي يا مليح الروح ما هذا التجنّي؟!

‏أغارُ عليكَ من شوقي إليكَ ومن عينٍ تتوقُ إلى لقاكَ ومن قلبي ومن نفسي ومنّي ومن دارٍ يشعُّ بها سناكَ

‏‎ربّاهُ إن الروح ترجو رحمةً تـاه الطريقُ فيا إلهي دلّها ضاقت بها الدنيا وبابُك مُشرعٌ إن لم تكن أنت المغيثُ فمن لها؟

‏ندعوك ياربّ والأشواقُ تغمرنا قرّب بفضلك أميال المُحبينا

‏‎لبيك ندعو والدعاءٌ وسيلةٌ ماخابَ عبدٌ قد سمعتَ دعاهُ لاشيء يجلو الحزن مثل ندائنا متذلّلين إليه : يارباهُ …..

‏ورثنا الاسامي ماورثنا معاها المال وقعدنا نخسر المال من دون اسامينا

‏فَتمَسكُوا بِرِفاقِكُم وسُرُورِكُم ماقِيمَةُ الدُّنيا بِلَا صُحبَاتِ؟

‏لم يبقَ عنديَ ما يبتزّهُ الألمُ حسبي من الموحشاتِ الهمُّ والهرمُ

‏وَكَـم مِنْ حَاجَةٍ كَانَتْ كَحُـلُمٍ أَتاحَ اللَّهُ أَسْبَاباً، فكَـانَت♥️!

المَرءُ لا تُشٓقِيهِ إلاَّ نَفسَهُ حَاشَا الحَياةَ بِأنَّها تُشقِيهِ و يَظُنَّ أنَّ عَدُوّهُ في غَيرهِ وعَدُوَّهُ يُمسِي ويُضحِي فيهِ - عبدالله البرودني

- ”‏الله أكبرُ ‏والفؤادُ مهلّلٌ ‏ويكاد ينطق هاتفاً: لبّيكَ ‏الله أكبرُ ‏والمدائحُ كلها ‏منثورة ياربّ بين يديك . .!💗✨

‏‎دَارِ الصَّدِيقَ وَلا تَأْمَنْ بَوَادِرَهُ فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

‏‎وقد تلقى الحفاوة من غريبٍ ويخذلك المُؤمَّلُ والقريبُ وما عجبي من الغرباء لكن جفاءُ الأقربين هو العجيبُ! - عمار الذبياني

‏فَلا تَأمَن عَلَى سِرٍّ حَبيبًا فَقَد يَأتي العَدُوُّ مِنَ الحَبيبِ

‏‎ليس السعيدُ الذي قد نال بُغيتَه إن السعيد الذي يرضىٰ بما رُزِقا كم مِن غنيٍ يكاد الهمّ يخنقه و مُعدم ٍ طاب نفسًا يمسحُ العرقا

‏إنّي أرى قادم الأيام تحملُ غايتي وما صبري هذهِ الأيامُ إلّا تأنيا

‏إن لَم يكُن لِلعين إتمامٌ لرؤيَتكُم فالقلبُ مسكنكُم .. والرّوحُ تتّسِعُ

‏‎أنا لن أجادلك الوفاء فما مضى قد يستحال رجوعه، بجدالِ! لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً لذكرتَ أياماً مضت وليالي ووهبتني أسمى خصالِك مثلما أنا قد وهبتُك من جميلِ خصالي كم قُلت أنك خيرُ من عاشرتُهم فأتيت أنت مخيبًا آماليَ

‏يا مَن تناسى وِدادي بعدَ معرفةٍ وباتَ في طَوْعِ لُوَّامي وعُذَّالي ما أنتَ أوّلُ محبوبٍ ظفرتُ بهِ مِنَ الزَّمانِ، فخابَت فيهِ آمالي

‏‎وفي الألطافِ جبرٌ لا يُضاهىٰ ولُطف الله أجمله الخفيّْ

‏من عادةِ الدهرِ إدبارٌ و إقبالُ فما يدومُ لهُ بينَ الورى حالُ!

‏أنصِف فُؤادكَ ممَّنْ ليسَ ينصفهُ واهجرْ هواهُ وقلْ للقلبِ ينساهُ

‏قرِّب فُؤَادَكَ مِن قلبي مُعَانَقَةً لعلَّ رِقَّةَ ذاكَ القَلبِ تُعديكا مَلَكتَ قلبي فقُل لي كَيفَ أَصرِفهُ؟ وحزتَ نَفسِي، فقُل لي كَيفَ أَفدِيكا؟

‏بَعْضُ النّفُوسِ من الأنامِ بَهَائِمٌ لَبِسَتْ جُلُودَ النّاسِ للتّمْويهِ!

‏‎وحملتُ في قلبي نداكَ ولم أزلْ أدعو لرُوحك صبحةً وغروبًا.

‏‎لا سَكَّنَ اللَهُ قَلباً عَقَّ ذِكرَكُـــمُ فَلَم يَطِر بِجَناحِ الشَوقِ خَفّاقا لَو شاءَ حَملي نَسيمُ الصُبحِ حينَ سَرى وافاكُـــــمُ بِفَتىً أَضنـــــاهُ ما لاقَـــــى فَالآنَ أَحمَدَ ما كُنّا لِعَهدِكُــــمُ سَلَـوتُمُ وَبَقينا نَحنُ عُشّاقــــــا ...🌿 (ابن زيدون )

‏‎عَــبَثًا أُحَاوِلُ أَنْ أَرَاكَ وَنَلْتَقِي حُبَّاً فَأُظْــهِرُ لِلِّــقَاءِ تَشَوُّقِي فَلَعَلَّنِي أَلْقَى سَنَاءَكَ صُدْفَةً مِنْ دُونِ تَخْطِيطٍ وَوَعْدٍ مُرْهقِ يَامَنْ أُحِبُّ لِقَاءَهُ وَيُحِبُّنِي قُلْ لِي مَتَى بِاللهِ فِيكَ سَأَلْتَقِي؟!

‏ يامن أُحبُّ لِقاءهُ ويُحِبُّني قُل لي متى باللهِ فيك سأَلتقي؟

‏وَهجَرتُهُ كَيْ أسْتَرٍيحَ مِنَ العَنَا فَوَجَدتهُ في غُربَتِي وَغِيَابي

‏اللهُ أكبرُ، تُـحيي الرّوحَ أحرفُها اللهُ أكبرُ، تروي القلبَ توحيدَا

‏وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟! وتَرَكتَني لِلرِّيحِ يَجري زَورقي وفقاً لِما تَهوى وكَيفَ تُدَبِّرُ كيفَ النجاة لهُ وبَحرُكَ هائج ويكاد من أمواجه يتكسرُ

‏وهَمَمْتُ أنْ أشكو الهمومَ لصاحبي فذكرتُ أنَّكَ من وريدي أقربُ

╸ ‏ياليتني في أرضِ مكّة أبتغي فضل الإله مع الحَجيج أنادي لبّيك يا الله جئتُ مُلبيا جرّدتُ من كل الحياه فؤادي.

إنِ النَّاسُ غَطّوني تَغَطَّيتُ عَنهُمُ ‏وَإن بَحَثوا عَنِّي فَفِيهم مَبَاحِثُ ‏وإن حَفَروا بِئرِي حَفَرتُ بِئَارَهُم ‏لِيُعلَمَ يَوماً كَيفَ تِلكَ النَّبَائِثُ. - أبو دلامة

إذا يوماً عشقتُكِ، كانَ حقّاً على عينيكِ أن ترجو الزعامة أنا رجلٌ إذا أحببتُ أُنثى أُخلدها إلى يوم القيامة حذيفة العرجي

_ مُتفائلٌ بالخيرِ دهري كُلّهُ... وقناعتي في ذاك ليس تزولُ وإذا أراد الله خيرًا ساقه... نحوي على ظهر العدا محمولُ.

عشرٌ يطيبُ الكونُ من نفحاتِها ‏لا حظّ للمحرومِ من بركاتِها! ‏قد خصّها ربُّ الوجودِ بحبهِ ‏فتفوقت بالفضلِ عن أخواتها! ‏طوبى لمن شدّوا الرحالَ لوصلها ‏واستثمروا بصيامِها وصلاتِها ‏هرعوا إلى التكبيرِ منذُ هلالها ‏واستكثروا الخيراتِ قبلَ فواتِها

‏مَا مَرَّ ذِكرُكَ إلا وابتَسَمْتُ لهُ كأنكَ العيدُ والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ

‏‎غدًا سَتشرقُ شمس ُاليُسر ِمعلنةً غياب عُسرٍ لتُمطر َسعدها المقلُ

‏فاليسرُ آتٍ والهمومُ ستنجلي والعسرُ فينا ليس إلا مرحلة

‏‎وألذُّ من طيب الشّراب على الظَّما لُقيا الأحبّة بعد طولِ غيابِ • | 🤍

‏‎فلا تسأليني في هواك زيادةً فأيسره مُرضٍ وأدناه مُقنِعُ ابن الرُّومي

‏‎فأشدُّ مَا يَلقَى المُحِبُّ مِن الهَوى عصْفُ الحَنينِ، وبُعدُ مَن يَهواهُ.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play