رقيقة جداً مُقتبسه من صفـاء السمـاء.
كل سارة، هي سارّة، بالفطرة.
الواو في اسمها ينتمي لـ واو الورد❤️.
•• يَا حُلْوَةُ العَينِ رَفقًا إِنَّني بَشَرٌ. 🖤
من فرط بساطتها يلتفت لها القلب
فِيهَا مِن شمُوخ البَدو واسلُوب الحَضَر .. بِالمُختَصَر هِي خَلِيط مِن الفَخر والفَخَامَة ♥️..
الراء في اسمها ينتمي لراء الورد❤️.
( أمَرآة خُلقت مِن خيوط الدَلع ) .
إنها مُلفتة للحد الذي يجعلك بدلاً من أن تلقي التحيَّة، تتنهَّد .
والحسنُ بكِ يا بهاء الحسنِ فاق الأغنيات.
هادئة وأرقى من أن تبحث عن لفت الإنتباه، متيقنة بأنها تستحق أن يُسعى إليها
عينّاها تَبدو كالنّجومِ فِي السّماء🌟.
مرة ردت أَگللها أَنتي حلوه بس ما أَعرف شلون طلعت من حلگي كلمة (أَنتي بغدادية كُلش).
حسنها يشبه الورد ونور الشمس .
عَيْنَاكِ مِن فَرْطِ الجَمالِ كَأَنَّها حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر .
مَلامحُ وجهكِ، بِذاتهَا فَن.
وكأن الجمال لم يعرف طريقاً ، إلا لكِ .
وَذي جَمالٍ كَأَنّ الشّمسَ وَجنَتهُ
خَيْرُ الأُمُورِ ... مَلامِحُكِ ❤️
سمراءُ غنّاها الجمالُ ترنّماً خلقَ الجمالُ على الجميلةِ أسمرا .
-وعيناكِ كأنّها في الحُسن آية تتلُى على قومٍ كفروا فاهتدُوا.
خُلقت من تراب فكيف لا ينبت الورد مني .
وتبقى كلمة تحصني ابلغ ما قيل في المدح ❤️
— أقول لها أنتِ جَميلة ، فتضحك كشمسٌ برتقالية .
ناعمَة حتّى ظِلهاّ مَليان رقَّـة.
( ناعِمة كأنَّها منسوجة مِن الحَرير ) .
- أنتي جَميلة كَشيء مُقتبس من ملاذ الحيَاة
-عينَاها سفرٌ في الأقمَـار ربيـَع يزهُو فِي نيسان.
يا فريدَة الطبّع يا حلوْة الوصُوف..
عيون ٍوساع وخد ٍبه من الحلا شامه
بارعة في نسج هالة من الجمال، حول الأشياء العادية.
حَاشا لِحُسنكَ أن يُصاغَ بأسطرٍ أنتَ الفَصَاحَةُ واللّغَاتُ جَميعًا
-وكأنّها لِبهَائها ولحُسنِها خُلقِت مِن الياقوت والمَرجانِ .
يا حُّامل الورُد فاقِ الوردُ حسنِكم أشَفق علِى الوِرد إن الورِد مسكُينُ .
” خَليتان مليئتان بالعَسل عيناكِ مَغمورتان بالشمس .”
•• كانت طريقتها في الكلام مميزة وجميلة جدًا، تنطق الكلمة بنبرة، تشرح المعنى وتوّضحه، بحيث لو قالت: وردة تشم العطر في صوتها، وترى شكل الوردة بحركة يدها في الهواء 🖤.
مبهجة ، حتى ظِلها كان ملُوناً ..
واصطف الوردُ أمامها ، مؤدياً تحيةَ الجمال للجمالِ .
وَبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا
-تحمل من الرقه ما تظن أنها خلقت من غُصن ورد .
كل أولئك الذين يَملكون غَمازتين ضِحكاتهم مُقتبسة .
أطلالتكِ جَميلتي تَزيد من الجمالِ جَمالاً .
خُلِقت فِي الحُسْن فرْدَاً فمَا لِحُسْنِك ثَانِي كأنّما أنْت شَيءٌ حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.
لو سألني الورد عنك علميني وش أقول.
-لو نظرت إليها، لخطر لك بالفعل أنها ليست امرأة، بل زهرة زهرة وردية.
يوسفيةَ الحُسنِ والطُول ما أجمَلهُ
في الحُسْنِ ليس كمثلِها خَلَقًا في النِّساء.
مُزهرة كأنّ الربيعَ سكنَ قَلبِي بِالفُصولِ الأرّبِعة .
عزيزةٌ مُتفردة بالكمّال ، ملاكٌ بالجمّال .
وكأن وجهكِ روضةٌ مِن الجنّة .
وردة نادرة مهما عصفت بـها الأيام لاتذبل .
هيَ مُذهلة ، وأنا ياتُرى كيف أقدر أخّفي إنذهالي ؟
فاتِنةٌ ، ساحِرةٌ ، مُبهرةٌ بِلا كأسٍ أسكرتني و سَلبت عقلي عُنوةً
أقفُ أمام رمشكَ مصابٌ بالدهشةِ ، مثلَ سائح
لأنّكِ وردة كلّ مكان تَقفين فيه يُصبح حقلاً .
رائعة، بشّعرها الطِويل ، الأسّود ، الكَثيف، وجَدائلها المتغرسّة التي تؤطر وجٌهها الرقيق الناعم .
هل يَستشعِرُ قَلمُ الكُحلِ عَظمة حَظّهِ و هو يَمُرّ على عينيكِ ذهابًا و إيابًا ؟
لم تكُن القصَائد مُدهِشة، إنهَا بلاغةُ ملامحكِ.
أعطِيني يديكِ، لِتُصلِحَ حَياتي.
خدَاهَّا نَثرٌ مَنْ الجَمَّال .
وجهها أشبه بمحطة يتوافدون إليها القصائد