أَتيتُك أَحمِل الأََشوَاق وَرداً
‏      وأَنثرُ فِي سَمَا الأَكوَان وِداً

‏ وَرُحتُ أُسْائلُ النجَمَات عَنّا
‏          لَعَلكَ بالوِصَال تَمدّ مدّا
رسائل شعر

أَتيتُك أَحمِل الأََشوَاق وَرداً ‏ وأَنثرُ فِي سَمَا الأَكوَان وِداً ‏ وَرُحتُ أُسْائلُ النجَمَات عَنّا ‏ لَعَلكَ بالوِصَال تَمدّ مدّا

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

صرفتُ إلى ربِّ الأنام مطالبي ‏ووجّهتُ وجهي نحوه ومَآرِبي ‏إلى الملِك الأعلى الذي ليس فوقَه ‏مَليكٌ يُرجَّى سَيْبُه في المَتاعِبِ ‏إلى الصَّمَدِ البَرّ الذي فاض جُودُه ‏وعمّ الورَى طُرًّا بجَزْلِ المَواهِبِ ‏مُقِيلي إذا زلّت بيَ النعلُ عاثرًا ‏وأسمَحُ غَفّارٍ وأكرمُ واهبِ ‏طُرّا:كُلّا

دعوني فلي إن زُمَّت العيسُ وقفة ٌ ‏أعلِّمُ فيها الصّخرَ كيفَ يلينُ ‏وخلّوا دموعي أو يقالَ نعم بكا ‏وزفرة صدري أو يقالَ حزينُ ‏فلولا غليلُ الشّوق أو دمعة ُ النّوى ‏لما خُلقتْ لي أضلعٌ وجفونُ ‏مهيار الديلمي

‏‎أتانيَ طيفُكِ عند الصّباح فردّدْتُ يا طيفُ ما أجمَلك فغارتْ زهورُ الرّبيعِ الجميل وذاكَ النسيمُ الذي دلّلَك وطيرُ الغرامِ وقطرُ الغمامِ وبدرُ التمامِ ونجمُ الفلَك فدعهُم يغارونَ مِن ناظِرَيك فكُلّ المحاسنِ والحبّ لك

‏‎أقلِّبُ الطرفَ علَّ العينَ تنظركم في هدأةِ الليلِ والأشواق لم تنمِ

وَ أكثرُ مَا في النَّفْسِ أنِّي صَرَمْتُها وَ لَم يَتَحَوَّل حُبُّها عَن فُؤاديَا طَلَبْنَا دَواءَ الحبِّ عصرًا فلم نَجِد -من الحبِّ- إلَّا مَن نُحِبُّ مُدَاويَا. #لقائلها♥️

وغَرَستُ حُبَّكَ فِي الفُؤَادِ وكُلَّمَا مَضَت السِّنِينِ أَرَاهُ دَومَاً يُزهِرُ ♥️.

‏‎‎وَكيفَ أنسَى دِيَاراً قَد تَركتُ بِهَا أَهْلاً كِرامَاً لهُم وُدِّي وَإِشْفَاقِي؟ إذَا تَذكَّرتُ أيَّاماً بِهِم سَلَفت تَحَدَّرت بِغرُوبِ الدَّمعِ آماقِي فَيَا بريدَ الصَّبَا بَلِّغ ذَوى رَحمِي أنِّي مُقيمٌ عَلى عَهدِي ومِيثاقِي ..🌿 ( البارودي )

‏و‌كيف أنساهُ والذِكرى تؤرقني وطيفُه في وجوهِ الناس ألقاهُ؟

وقال مجنون ليلى ‏يقولُ لِيَ الواشونَ ليلى قَصيرةٌ ‏فليتَ ذراعاً عرضُ ليلى وطولُها ‏وإِنَّ بعينَيها لعمرُكَ شُهلَةً ‏فقلت كرامُ الطيرِ شُهلٌ عُيونُها ‏وجاحظةٌ فوهاءُ لا بأس إنها ‏مُنى كبِدي بَل كُلُّ نَفسي وَسولُها ‏فدقَّ صِلابَ الصخرِ رأسكَ سرمَداً ‏فَإِنّي إِلى حينَ المماتِ خَليلُها

إذا لم يكن لله فعلُك خالصًا فكلّ بناءٍ قد بنيتَ خرابُ - الأمير الصنعاني.

أبو نواس : ‏وَبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا ‏تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا ‏كُلَّما اِزدَدتُ إِلَيهِ ‏ نَظَراً زِدتُ جُنونا

‏لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّمًا عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ

‏ليتكَ جَاري أو جِوَاري أو قريبًا حولَ داري ليتكَ قُربي أو قَرِيبي أو قَريبًا مِن مَـداري.

‏ماعلمك صمتي وش كثر فيني كلام؟ ولا أنا بس اللي أحسك و اسمعك ! ما ذكرك مُر الجفى بحلو الغرام ولا أنت بالثنتين ماتفرق معك؟ لا يخدعك هالبعد لو مر بسلام ترى اول ايامه ي حبيبي تخدعك بكره بتجيك ايام ماتقدر تنام بتوله لذكرى والذكرى بتوجعك ..

‏‎يا مَن على بابِهِ تحلو المناجاةُ و تنقضي - بعد إذْنٍ منه - حاجاتُ عوّدتَنا منك إحسانًا ومكرمةً نأتيك نشكو فتنحَلُّ المعاناةُ حاشاك تتركُ من يأتيك منقطِعًا بالظن فيك له تدنو المسافاتُ

‏‎كَم شِدّةٍ قد ظُنّ ألّا تنقضي لكنّها بلطائفِ اللهِ انقضتْ

‏‎إنّا وإنْ لم يكن ما بيننا نَسَبٌ فرتبةُ الودِّ تعلو رتبةَ النّسَبِِ.

‏قُل للحَمِير وإن طَالت معالفُها، لن تسبقَ الخيلَ في ركضِ الميادينِ!! ⁧

‏‎وأستَلِذُّ بلائي فيكَ يا أمَلي ولستُ عنكَ مدى الأيَّامِ أنصرفُ إنْ قيلَ لي: تتسلَّى عَن مودَّتِهِ؟ فما جوابيَ إلَّا اللامُ والألفُ

‏بخيرِ حَالٍ إذا ما كنتَ يا أمَلي بخيرِ حَالٍ فحَالِي أنْتَ يا حَالِي فإن أصَابَكَ سُوءٌ كَانَ فِى كَبدي وإنْ أصَابَكَ خَيرٌ ، كانَ فِي بالي.

‏‎وتشاءُ أنتَ مِن البشائِرِ قَطرَةً وَيَشاءُ ربّكَ أن يُغِيثك بالمَطَر وتشاءُ أنتَ مِن الأمَاني نجمَةً وَيَشاءُ ربكَ أن يُناوِلك القَمر وَتَشاءُ أنتَ مِن الحَياة غنيمةً وَيَشاءُ ربكَ أن يَسوقَ لكَ الدُرر وَتَظلُّ تَسعَى جَاهِدًا فِي هِمةٍ واللهُ يُعطِي من يَشاء إذَا شَكَر

‏‎سَلَكْتُ طَرِيقَ الحُبِّ حَتَّى إِذَا انْتَهَى تَعَوَّضْتُ حُبَّ اللهِ عَنْ حُبِّ غَيْرِهِ.

‏ذهب الجمالُ عن النساء فلا أرى إلا وجوهَ دواجنٍ ونعاجِ يَنفخن حشوَ جلودِهنّ وطالما خادعن عينَ المرءِ بالمكياجِ

‏‎‎أنت الذي حلفتني وحلفت لي وحلفت أنك لا تخون فخنتني وحلفت أنك لا تميل مع الهوى أين اليمين وأين ما عاهدتني

‏‎‎يا من هواه أعزه وأذلني كيف السبيل إلى وصالك دلني وتركتني حيران صباً هائماً أرعى النجوم وأنت في نوم هني عاهدتني أن لا تميل عن الهوى وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني هب النسيم ومال غصن مثله أين الزمان وأين ما عاهدتني جاد الزمان وأنت ما واصلتني يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني

‏‎‎أقول له صِلْني، يقول نعم غدًا ويَكسِر جَفْنًا هازئًا بي ويَعْبَثُ وما ضرَّ بعضَ الناس لو كان زارني وكنَّا خلونا ساعةً نَتَحدَّثُ

‏‎واسكُب على لَهَبِ الأحزانِ دَلْوَ رِضًا يَمضِي السرورُ، ويَمضِي مِثلَهُ الحَزَنُ. -عماد الدين علي

‏‎جُدْ بِالنَّوَالِ فَرِزْقُ اللَّهِ مُتَّصِلٌ وَلا تَكُنْ عَنْ صَنِيعِ الْخَيْرِ بِاللاهِي

‏‎وَلَو أَنّي اِستَطَعتُ لَتُبتُ عَنهُ وَلَكِن كَيفَ عَن روحي المَتابُ

‏كلّي بكُلّك ممزوجٌ ومُتصلُ والنائبات التي تؤذيك تؤذيني

‏‎قُل للَّتِي بلغَ النِّصابُ جمالَها إنَّ الزكاةَ عنِ الجمالِ تبسُّمُ!

‏‎عيناكِ لذةٌ يُستطاب بها وكفى بالحسنِ عيناكِ..

فإن مت فاسدد ما سددت ولا تهن ‏ إذا قيل يوماً من لهاتكيم الثغر ‏وإلا فلا يغممك أني ابن حرة ‏ صبورٌ لريب الدهر إن فقد الصبر ‏-يحيى بن زياد الحارثي

مما قيل في عشق القبيح: ‏قالوا: عشقتَ مَعيبَ الحُسنِ، قلت لهم: ‏كُفُّوا المَلامَ فما قلبي بمنزجِرِ ‏ما العشقُ إلا العمى عن عيبِ مَن عشِقتْ ‏هذي القلوبُ، ولا أعني عمى البصرِ ‏معروف الرصافي

هُوَ السُّقمُ إِلَّا أَنَّهُ غَيرُ مُؤلِمٍ وَ لَم أَرَ مِثلَ الشَّيبِ سُقْمًا بِلَا أَلَمِ. #ابن_دريد_الأزدي♥️

غِبتُم فَمَاليَ مِنْ أُنْسٍ لِغَيبَتِكُم سِوَىٰ التَّعَلُّلِ بِالتّذكارِ وَ الأمَلِ أحتالُ في النَّومِ كَي ألقَىٰ خَيَالَكُمُ إنَّ المُحِبَّ لَمُحتاجٌ إلىٰ الحِيَلِ!.♥️

‏دَعِ اللَّيل يَسْري كيفما كانَ مُظلمًا وَ أسرِجْ قَنَادِيلَ اليَقينِ مَعَ الصَّبرِ فُؤادُك يَنبوعُ الضِّياءِ إذا خَلَا مِنْ النيَّةِ السَّوداءِ وَ الحِقدِ وَ الغَدرِ. #العشماوي♥️

وأخفَيتُ حُبَّكَ حتىٰ كِدتُ مِنْ حَذَري عليهِ أُخفيهِ عَنْ سَمعي وعَنْ بَصريّ

مِنْك الجَمالُ وَ مِنّي اللّحنُ وَ الشَـاديْ يَا خَمرَةَ الحُـبّ فِي أكوَابِ إنشَـادِيْ وَحدِي أُغنّيك تَحْــتَ اللّيـلِ مُحتَمِلَاً جُوعَ الغَرامِ ، وَ أشوَاق الهَوَى زَادِي هُنَا أُنَاجِيـك وَ الَأطيَــافُ تَدفَـعُنِيْ فِي عَـالَمِ الحُـبِّ مِنْ وَادٍ إلىْ وَادِيْ -عبدالله البردوني

‏‎لِـــمَ الأفـــراحُ يـــا ذاتَ الــوشـاحِ ونــارُ الـحـربِ فـي كـل الـنواحي هـي الأفـراحُ تُـشرقُ مـن دمائي كـنور الـشمسِ فـي وَجهِ الصباحِ أســاريـرٌ مِـــن الأعــمـاقِ تَـطـفو تُـبَـلسِمُ كــلَّ مـا بـي مِـن جـراحِ

‏‎تفردوا بخطايانا وأشغلَهُم ... عن ذكرِ سُوئِهُمُ المُرْدي مساوينا ولا يرون سوى أغلاطِنا أبدًا ... فنقدُهُمْ صارَ في أهوائهم دينا

‏‎أَبْشرْ فقد نِلْتَ مَا تَرْجُو عَلَى عَجَلِ وَيَسَّر اللهُ مَا تَبْغِيهِ مِنْ أَمَلِ وَسَاعَدَتْكَ الدُّنَا فِيمَا تُؤَمَّلُهُ فَاهْنَأَ بِسَعْدٍ عَلَى الأيَّامِ مُتَّصِلِ

‏‎هي الأماني تروِّيني شواطئها مادمت أُبصرها تنأى وتقتربُ و القلبُ مادام بالرحمن ذا ثقةٍ فكل شيءٍ بحسن الظن يُجتَلَبُ

‏‎النفس ترجو و الأماني جمةٌ والعبدُ يدعو ، والكريم كريمُ

‏حُلمي وإن طالَ المدى سأنالهُ ما دامَ لي فوقَ السَّماءِ معينُ

‏‎زُر دْارَ وُد إِنْ أرَدْتَ وُرُوْدَا زَادُوْكَ وُدا إنْ رَأوك وَدُوْدا

‏مَرَّ فِي بالنا فَأحيانا، فَكيفَ لو زارَنا وحيَّانا؟!

‏‎هل تعلَمين متى الأيامُ تجمَعُنا؟ عيني تراكِ وقلبي مِلْؤُه الوَلَهُ كأنّك البدرُ في الآفاقِ أنظُرُه يُمتِّعُ الطَّرفَ، لكن لا سبيلَ لَهُ

‏‎خُذني إليكَ فإنَّ العشقَ أغرَقَني وأنت وَحدَكَ تُنجي مَن بهِ غَرَقُ

كَم مَرةٍ حلّ الأسى في داخِلي كَم لحظةٍ ماتَ التفاؤلُ فيها. فإذا أنا كَشُجيرةٍ لا زهرُ في أغصانها لا ماءَ في واديها.

‏‎عيناكِ شَمْسٌ أسْتطيبُ بِطَرْفِها مِنْ حُسْنِها قلبي يَطيبُ .. وَيَبْرَأُُ

‏‎لكَ في الحضورِ تلهُّفي وتودُّدي لك في الغياب محبّتي وودادي!

‏‎وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا

سُروريَ أنْ تَبقى بخَيرٍ وَنعْمةٍ وإنِّي من الدُّنيا بِذلكَ قانِعُ

‏وطفلاً من رصيفِ الموتِ يصعَدُ صوتُهُ الصافي يبيعُ الفُلَّ والإسفلتُ يأكُلُ قلبَهُ الحافي!

‏‎وقد يُعجز الداءُ البسيطُ أطبةً ولو سلكوا في البحثِ كل طريقِ وقد يجعلُ اللهُ الشفاءَ كرامةً بنظرةِ خلٍ أو بصوتِ صديقِ

‏‎لَنْ تَستطيعَ سِنينُ البُعْدِ تَمنَعُنا إنَّ القُلوبَ بِرَغْمِ البُعدِ تَتَّصِلُ لا القَلبُ يَنسَى حَبيبًا كَانَ يَعْشَقُهُ ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِلُ

لم أذكر الرحمن ساعةً كربةٍ.. ‏إلا أزاح الله عني كربتي ! ‏ويدي التي عند الدعاء رفعتُها.. ‏ما أُنزِلتْ إلا أجيبتْ دعوتي !

يا رَبِّ، قد ضاقَت عَلَيَّ الحال وتكاثَرَ الأعداءُ والعُذَّالُ فاكتُب ليَ الفَرَجَ القريبَ فأنتَ مَن بدُعائِهِ... تَتَحَقَّقُ الآمالُ

‏إنّ الأمُور إذَا إلتَوت وتعقدت نزلَ القضَاءُ مِنَ الفضاءِ وحلها، فاصبِر لها، فلعلهَا، ولعلهَا،، ولعلّ مَن خلقَ الفضاء يحُلّها

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play