قالت ظَلُومُ وما جارت ولا ظلمتْ إنّ الذي قاسني بالبدر قد ظلَمَا العباس بن الأحنف
وإن تسألوني في المُحبّين أيّهُم بمحبوبِه في الحبِّ قد جاوز الحَدَّا أقُلْ لكمُ فصلَ المَقالِ وإنّه: أشدُّهُمُ حبًّا أشدُّهُمُ وَجْدَا -محمد صدام السامرائي
ربِّ أهِّلْني لفضلِك واكفِني شَطَطَ العقول وفتنةَ الأفكارِ إسماعيل صبري رحمه الله
يُخفي الفتى قُبحَه، والطَّبعُ كاشفُه إنّ الطبائعَ مفتاحُ المَغاليقِ
أرجوك ساعدني على شان أخليك أنا تعبت أسهر وأفكر وأحاتي إعتقني الله يعتق إيدي من إيديك بروح أدور في حياتي .. حياتي
إِني مُقِيمٌ ولي روحٌ مسافرةٌ أَواهُ يا غُربةَ الأَروَاحِ .. أَواهُ ..🕊️
وسألتُها عمّا يكدّر صفْوها فبكتْ وفاضتْ بالأسى عيناها إنّي لأحزنُ إن شَعرتُ بحزنها كيف احتمالي إن رأيتُ بُكاها؟ قالت وأدُمُعها تسابق صوتها إن الذي خلق القلوب كفاها دعني فماء العين يروي أضلُعي إن جفّ فيها عطرُهاونداها بعض البكاإن حلّ بعد مواجعٍ رحِم القلوب من الأسى وشفاها
ولربما أقسو عليكَ وفي دمي جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ وأقول لا أرجو وصالكَ ثانيًا وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي وأُديرُ وجهي لادعاء تجلُّدي ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي
وقد ألقاك في سفرٍ وقد ألقاك في غربة كلانا عاش مشتاقًا وعاند في الهوى قلبه
لم أدر ما طِيبُ العِناقِ على الهوى حتى ترفَّق ساعدي فطواكِ .. - أحمد شوقي
وُلِـد الُهدى ، فالكائنات ضياء .... وفــــــم الزمان تَبَسُّمٌ وثناءُ الروح والملأ الملائـك حـوله .... للـــديــــــن والدنيا به بُشـراء والعرش يزهو، والحظيرة تزدهي .... والمنتهى والسِّـدرة العصماء والوحي يقطر سلسلاً من سَلْسَلٍ .... واللوح والقلم البديع رُواء يا خير من جاء الوجود تحية .... من مرسلين إلى الهدى بك جاءوا يومٌ يتيه على الزمان صبـاحُه .... ومســاؤه بمحمــد وضـــــــاءُ ذُعِرت عروش الظالمين فزُلزلت .... وعلـت على تيجانهم أصـداء نعـم اليتيم بدت مخايل فضلِه .... واليـتم رزق بعضه و ذكــــــاء يا من له الأخلاق ما تهوى العلا .... منها وما يتعشق الكبـراء لو لم يُقم دينًا ، لقامت وحدها .... دينا تضــيء بنوره الآنــــــاء زانتك في الخُلُق العظيم شمائلٌ .... يُغري بهن ويُولع الكـرماء فإذا سخوت بلغت بالجود المدى .... وفعلت ما لا تفعل الأنواء وإذا عفوت فقـادرا، ومقدَّرًا .... لا يستهين بعفوك الجــهـــــلاء وإذا رحمــت فـأنت أمٌّ أو أبٌ .... هـذان فـي الدنيا هما الرحماء وإذا غضبت فإنما هي غَضبة .... في الحب، لا ضغن ولا بغضاء وإذا خطبت فللمنابر هـزة .... تعرو الندِيَّ وللقـــلـــــوب بكــاء وإذا قضيت فلا ارتيابَ كأنما .... جاء الخصومَ من السـماء قضاءُ وإذا حميـت الماء لم يُورَدْ، ولو .... أن القياصر والملوك ظماء وإذا أجرت فأنت بيـت الله، لـم .... يدخل عليه المسـتجير عـداء وإذا أخذت العهد أو أعطيـته .... فجميـع عهدك ذمـة و وفـــــاء يا أيها الأمي، حســبك رتـبةً .... فـي العلم أن دانت بك العلماء الذكـر آية ربك الكبرى التي .... فيها لباغي المعجـزات غنــــاء صدر البيان له إذا التقت اللُّغى .... وتقـدم البلغــــاء والفصـحاء حسدوا فقـالوا شاعرٌ أو ساحر .... ومن الحســود يكون الاستهزاء ديـــــن يشيِّد آيـة فــي آيـة .... لبناته الســـــورات والأضـواء الحق فيه هو الأساس، وكيف لا .... والله جـل جلاله البَــنَّـــــاءُ
*إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ* *مِنْ أَفَضْلِ الْأَعْمَالِ وَالْأَقْوَالِ* *وَإِذَا أَرَدتَّ مِنَ الرَّسُولِ مَحَبَّةً* *وَذَهَابَ كَرْبِ الْعَيْشِ والْأَهْوَالِ* *فَالْزَمْ لِسَانَكَ بِالصَّلَاَةِ مُرَدِّدًا* *صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ ذُو الْإِفْضَالِ*
بالله ما حملتْ أنثى ولا وضعت مثلَ النبيّ رسول الرحمة الهادي ولا مشى فوق ظهر الأرضِ من أحدٍ أوفى بذمّة جارٍ أو بميعادِ.. ﷺ
وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ
فيا قبرَ الحبيبِ وددتُ أني حملتُ ولو على عيني ثراكَ سقاكَ الغيثُ هتاناً وإلاّ فحسبكَ من دموعي ما سقاكَ
مَشَيْنا الحياةَ دُرُوبَها فَتُهْنا بَيْنَ أحلامٍ وآلام أوَّاهُ كَمْ نشتاقُ إلى ما كانَ مِنْ حُلْوِ الأيَّام
أشكُو إلَيكَ لَوَاعِجِي وشُجُونِي وَأبُثُّ مَا فِي القَلبِ مِن مَكنُونِ مَن لِي سِوَاكَ إذَا الهُمُومُ تَوَاتَرَت وَتَشَبَّثَت بالخَافِقِ المَحزُونِ رَبِِّي إلَيكَ الأمرُ يَرجِعُ كُلُّهُ نَادَاكَ حِينَ استَحكمَت ذُو النُّونِ
أنَا أحِبُّك ، فقال: كيفَ أعرِبُها فَقُلتُ: قُل معي شِعرًا لِيكتملَا أنَا ضَمِيرٌ بقَول النَّاسِ مُنفصلٌ لَكنه فِي هوانا لَيسَ مُنفصلَا أنَا وَ أنت لمن يَروي الهوى خَبَرٌ وَمبتدا الحُب لَا نأتي به بدلاَ أحِبُّفعل وَأنتَ الكافُ كاملة
وَالصُّبحُ أَيقَظَ حُسنَهَا وَغَفَا وَكَأَنَّ حُسنَ الصُّبحِ لَم يَكُنِ .
هَلَّا ابتَسَمتِ لِتُعْطِي الصُبْحَ بَهْجَتَهُ وَتُشْرِق الشَمْسُ إِنْ بَانَتْ ثَنَايَاكِ
يَا تَاركًا جَسدي بِغيرِ فُؤادِ أسرَفتَ في الهِجرانِ والإبعادِ إن كانَ يَمنَعُكَ الزِيارةَ أعينٌ فادخُل إليَّ بِعلَّةِ العُوّادِ إنَّ العُيونَ على القُلُوبِ إذا جَنَت كَنت بليَّتُها على الأجسَادِ. إبراهيم النقيب.
من لم يزُرنا والديارُ مُخيفةٌ لا مرحباً بهِ والديارُ أمانُ
سلامٌ بحجمِ اشتياقي إليكْ ورعشةُ قلبي إلى ناظريكْ سلامٌ عليكَ وقلبي لديكْ أعدهُ إليّ أعدني إليكْ
اعانقها والنفس تتوق اليها وهل بعد العناق من تداني ؟! - ابن الرومي
تاهَت عيوني في بحور عيونِها وأختَار قلبي أن يغوص فيغرقَ أوَّاهُ من رِمشٍ أحاط بعينها سهمٌ توغَلَ في الوَريد فَمزقَ 🦋
وإليكَ حنَّ القلبُ رُغم تحفُّظي يا مُلهم شِعري، هل فؤادُكَ يشعرُ؟
لا تحسب البُعدَ أنساني مودّتك فحبلُ وِدّيَ باقٍ ليسَ ينفصلُ. ٖ
أردتُ وصلك والأقـدارُ مانعـةٌ وليـسَ للقلبِ إلّا خيـرةُ اللَّـهِ
ونصمُتُ ليسَ يعني أنْ رضِينا ولكنْ ليسَ يُجْدي ما نقولُ وليت الصمت يُجدي إنْ صمتنا فلا صمتٌ يُفيد ولا حُلولُ -
إلى اللهِ أشكو مُضمَراتٍ مِنَ الهوى طَواهُنَّ طولُ النَّأيِ طيَّ الصَّحائفِ. - ابن الدمينة
°• يحلُو صباحي بالذين أُحبهم حتى وإن لم نجتمع أجسادًا أرواحهم تكفي لِتُشرق هاهُنا شمسٌ تكونُ لِبهجتي ميلادًا
°• ليتَ الذي بعهودِ الوصلِ عاهدَني يقولُ لي ما الذي بالهجرِ أغراهُ وليت مَن زارني كالطيفِ عاودَني حتى يَرى كيف قلبي صان ذكراهُ °
يا ليتَ أنّكَ مِنْ عُمومِ قبيلتي أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي ياليت أُمِّي في عيونك خالةٌ أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ أو ليت بيتك واقعٌ في حارتي ياليت يجمعنا جوارٌ دائمًا لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي
_إيّاكَ أن تُعطي فؤادكَ للذي ما إن تغيب إلى البديلِ يميلُ واختر لقلبك ما يليقُ بصدقهِ ما كلّ من يأوي إليكَ خليلُ.. إنّ المعادنَ إن صقلتَ عرفتها فالماسُ فحمٌ و العقِيقُ نبيلُ !
فَلا تَفتَخِر إلَّا بِما أنتَ فاعلٌ ولا تَحسَبَنَّ المجدَ يُورَثُ بِالنَّسَب فَلا لا يَسُودُ المرءُ إلَّا بفِعلِه وإن عَدَّ آباءً كِرامَا ذوِي حَسَب إذا العُودُ لم يُثمِر وإن كانَ شُعبَةً مِنَ الثَّمراتِ اعتدَّهُ النَّاسُ فِي الحَطَب ابن الرومي
فَلَئِـنْ فَخَرتَ بآباءٍ ذَوِي نســــبٍ فلقد صَدَقْتَ،ولكنْ بئسما وَلدوا
ما لي على السُّلوانِ عَنك مُعَوَّلُ فإلامَ يَتعَبُ في هواك العُذَّلُ يزدادُ حبكَ كل يومٍ جِدَّةً وكأنّ آخِرَه بقلبي أولُ أصبحتَ ناراً للمُحِبِّ وَجَنةً خَداك جَمرُ غَضاً وريقُك سَلْسَل يا راشقاً هَدَفَ القلوبِ بأسهمٍ خَلِّ السِّهامَ فِسحُر طَرفِك أَقتَلُ ابن رواحة الحموي
لَقَد فَلَقَت حَبَّةَ القَلبِ إِذ رَماها بِأَسهُمِها الفالِقُ عُيونٌ تَعَوَّدنَ رَشقَ الحَشا فَلَيسَ يَطيشُ لَها راشِقُ _محيي الدين بن عربي
أَتيتُك أَحمِل الأََشوَاق وَرداً وأَنثرُ فِي سَمَا الأَكوَان وِداً وَرُحتُ أُسْائلُ النجَمَات عَنّا لَعَلكَ بالوِصَال تَمدّ مدّا
صرفتُ إلى ربِّ الأنام مطالبي ووجّهتُ وجهي نحوه ومَآرِبي إلى الملِك الأعلى الذي ليس فوقَه مَليكٌ يُرجَّى سَيْبُه في المَتاعِبِ إلى الصَّمَدِ البَرّ الذي فاض جُودُه وعمّ الورَى طُرًّا بجَزْلِ المَواهِبِ مُقِيلي إذا زلّت بيَ النعلُ عاثرًا وأسمَحُ غَفّارٍ وأكرمُ واهبِ طُرّا:كُلّا
دعوني فلي إن زُمَّت العيسُ وقفة ٌ أعلِّمُ فيها الصّخرَ كيفَ يلينُ وخلّوا دموعي أو يقالَ نعم بكا وزفرة صدري أو يقالَ حزينُ فلولا غليلُ الشّوق أو دمعة ُ النّوى لما خُلقتْ لي أضلعٌ وجفونُ مهيار الديلمي
أتانيَ طيفُكِ عند الصّباح فردّدْتُ يا طيفُ ما أجمَلك فغارتْ زهورُ الرّبيعِ الجميل وذاكَ النسيمُ الذي دلّلَك وطيرُ الغرامِ وقطرُ الغمامِ وبدرُ التمامِ ونجمُ الفلَك فدعهُم يغارونَ مِن ناظِرَيك فكُلّ المحاسنِ والحبّ لك
أقلِّبُ الطرفَ علَّ العينَ تنظركم في هدأةِ الليلِ والأشواق لم تنمِ
وَ أكثرُ مَا في النَّفْسِ أنِّي صَرَمْتُها وَ لَم يَتَحَوَّل حُبُّها عَن فُؤاديَا طَلَبْنَا دَواءَ الحبِّ عصرًا فلم نَجِد -من الحبِّ- إلَّا مَن نُحِبُّ مُدَاويَا. #لقائلها♥️
وغَرَستُ حُبَّكَ فِي الفُؤَادِ وكُلَّمَا مَضَت السِّنِينِ أَرَاهُ دَومَاً يُزهِرُ ♥️.
وَكيفَ أنسَى دِيَاراً قَد تَركتُ بِهَا أَهْلاً كِرامَاً لهُم وُدِّي وَإِشْفَاقِي؟ إذَا تَذكَّرتُ أيَّاماً بِهِم سَلَفت تَحَدَّرت بِغرُوبِ الدَّمعِ آماقِي فَيَا بريدَ الصَّبَا بَلِّغ ذَوى رَحمِي أنِّي مُقيمٌ عَلى عَهدِي ومِيثاقِي ..🌿 ( البارودي )
وكيف أنساهُ والذِكرى تؤرقني وطيفُه في وجوهِ الناس ألقاهُ؟
وقال مجنون ليلى يقولُ لِيَ الواشونَ ليلى قَصيرةٌ فليتَ ذراعاً عرضُ ليلى وطولُها وإِنَّ بعينَيها لعمرُكَ شُهلَةً فقلت كرامُ الطيرِ شُهلٌ عُيونُها وجاحظةٌ فوهاءُ لا بأس إنها مُنى كبِدي بَل كُلُّ نَفسي وَسولُها فدقَّ صِلابَ الصخرِ رأسكَ سرمَداً فَإِنّي إِلى حينَ المماتِ خَليلُها
إذا لم يكن لله فعلُك خالصًا فكلّ بناءٍ قد بنيتَ خرابُ - الأمير الصنعاني.
أبو نواس : وَبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا كُلَّما اِزدَدتُ إِلَيهِ نَظَراً زِدتُ جُنونا
لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّمًا عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ
ليتكَ جَاري أو جِوَاري أو قريبًا حولَ داري ليتكَ قُربي أو قَرِيبي أو قَريبًا مِن مَـداري.
ماعلمك صمتي وش كثر فيني كلام؟ ولا أنا بس اللي أحسك و اسمعك ! ما ذكرك مُر الجفى بحلو الغرام ولا أنت بالثنتين ماتفرق معك؟ لا يخدعك هالبعد لو مر بسلام ترى اول ايامه ي حبيبي تخدعك بكره بتجيك ايام ماتقدر تنام بتوله لذكرى والذكرى بتوجعك ..
يا مَن على بابِهِ تحلو المناجاةُ و تنقضي - بعد إذْنٍ منه - حاجاتُ عوّدتَنا منك إحسانًا ومكرمةً نأتيك نشكو فتنحَلُّ المعاناةُ حاشاك تتركُ من يأتيك منقطِعًا بالظن فيك له تدنو المسافاتُ
كَم شِدّةٍ قد ظُنّ ألّا تنقضي لكنّها بلطائفِ اللهِ انقضتْ
إنّا وإنْ لم يكن ما بيننا نَسَبٌ فرتبةُ الودِّ تعلو رتبةَ النّسَبِِ.
قُل للحَمِير وإن طَالت معالفُها، لن تسبقَ الخيلَ في ركضِ الميادينِ!!
وأستَلِذُّ بلائي فيكَ يا أمَلي ولستُ عنكَ مدى الأيَّامِ أنصرفُ إنْ قيلَ لي: تتسلَّى عَن مودَّتِهِ؟ فما جوابيَ إلَّا اللامُ والألفُ
بخيرِ حَالٍ إذا ما كنتَ يا أمَلي بخيرِ حَالٍ فحَالِي أنْتَ يا حَالِي فإن أصَابَكَ سُوءٌ كَانَ فِى كَبدي وإنْ أصَابَكَ خَيرٌ ، كانَ فِي بالي.
وتشاءُ أنتَ مِن البشائِرِ قَطرَةً وَيَشاءُ ربّكَ أن يُغِيثك بالمَطَر وتشاءُ أنتَ مِن الأمَاني نجمَةً وَيَشاءُ ربكَ أن يُناوِلك القَمر وَتَشاءُ أنتَ مِن الحَياة غنيمةً وَيَشاءُ ربكَ أن يَسوقَ لكَ الدُرر وَتَظلُّ تَسعَى جَاهِدًا فِي هِمةٍ واللهُ يُعطِي من يَشاء إذَا شَكَر
سَلَكْتُ طَرِيقَ الحُبِّ حَتَّى إِذَا انْتَهَى تَعَوَّضْتُ حُبَّ اللهِ عَنْ حُبِّ غَيْرِهِ.